فتحت مراكز الاقتراع اليوم في تركيا في انتخابات تشريعية يأمل الحزب المحافظ الحاكم منذ 13 عاما في تحقيق فوز كبير فيها يرسخ سلطة الرئيس رجب طيب أردوغان. ودعي حوالى 54 مليون ناخب إلى الإدلاء بأصواتهم على أن تعرف النتائج في المساء. وسيكون 'حجم الفوز' حاسما لأردوغان الذي يعتبر مصيره على المحك في هذه الانتخابات. فبعدما كان على مدى 11 عاما رئيس وزراء حكم بقبضة من حديد، انتخب رئيسا للدولة في أغسطس الماضي فسلم مقاليد السلطة التنفيذية والحزب إلى وزير الخارجية السابق احمد داود اوغلو. غير أنه ينشط منذ ذلك الحين من أجل تحويل نظام الحكم إلى نظام رئاسي، تصميما منه على الاحتفاظ بالسلطة. ورغم الانتقادات تولى بنفسه قيادة الحملة الانتخابية مركزا على الترويج لخطته لإصلاح الدستور ولحزبه، مخالفا بذلك روح الدستور الذي يفرض عليه واجب الحياد التام. ومن أجل إنجاح مشروعه، يحتاج أردوغان إلى فوز ساحق.
فتحت مراكز الاقتراع اليوم في تركيا في انتخابات تشريعية يأمل الحزب المحافظ الحاكم منذ 13 عاما في تحقيق فوز كبير فيها يرسخ سلطة الرئيس رجب طيب أردوغان. ودعي حوالى 54 مليون ناخب إلى الإدلاء بأصواتهم على أن تعرف النتائج في المساء. وسيكون 'حجم الفوز' حاسما لأردوغان الذي يعتبر مصيره على المحك في هذه الانتخابات. فبعدما كان على مدى 11 عاما رئيس وزراء حكم بقبضة من حديد، انتخب رئيسا للدولة في أغسطس الماضي فسلم مقاليد السلطة التنفيذية والحزب إلى وزير الخارجية السابق احمد داود اوغلو. غير أنه ينشط منذ ذلك الحين من أجل تحويل نظام الحكم إلى نظام رئاسي، تصميما منه على الاحتفاظ بالسلطة. ورغم الانتقادات تولى بنفسه قيادة الحملة الانتخابية مركزا على الترويج لخطته لإصلاح الدستور ولحزبه، مخالفا بذلك روح الدستور الذي يفرض عليه واجب الحياد التام. ومن أجل إنجاح مشروعه، يحتاج أردوغان إلى فوز ساحق.
فتحت مراكز الاقتراع اليوم في تركيا في انتخابات تشريعية يأمل الحزب المحافظ الحاكم منذ 13 عاما في تحقيق فوز كبير فيها يرسخ سلطة الرئيس رجب طيب أردوغان. ودعي حوالى 54 مليون ناخب إلى الإدلاء بأصواتهم على أن تعرف النتائج في المساء. وسيكون 'حجم الفوز' حاسما لأردوغان الذي يعتبر مصيره على المحك في هذه الانتخابات. فبعدما كان على مدى 11 عاما رئيس وزراء حكم بقبضة من حديد، انتخب رئيسا للدولة في أغسطس الماضي فسلم مقاليد السلطة التنفيذية والحزب إلى وزير الخارجية السابق احمد داود اوغلو. غير أنه ينشط منذ ذلك الحين من أجل تحويل نظام الحكم إلى نظام رئاسي، تصميما منه على الاحتفاظ بالسلطة. ورغم الانتقادات تولى بنفسه قيادة الحملة الانتخابية مركزا على الترويج لخطته لإصلاح الدستور ولحزبه، مخالفا بذلك روح الدستور الذي يفرض عليه واجب الحياد التام. ومن أجل إنجاح مشروعه، يحتاج أردوغان إلى فوز ساحق.
التعليقات
الانتخابات البرلمانية التركية وحسابات الساعات الأخيرة
التعليقات