نجح البرلمان التونسي بعد نقاش دام لمدة ثلاثة أيام في إقرار قانون جديد 'لمكافحة الإرهاب' يهدف لتعزيز سبل مواجهة المجاميع المتشددة، ولاسيما تنظيم داعش الذي تبنى عدة هجمات دامية في البلاد. وأقر مجلس النواب بأغلبية 174 صوتا وامتناع 10 نواب عن التصويت وبلا أي معارضة القانون برمته، الذي كان قد صودق عليه خلال الجلسات البرلمانية التي امتدت ثلاثة أيام، ومن أبرز البنود الخلافية هو البند المتعلق بـ'السر المهني في قضايا الإرهاب' واستثناء الصحفيين من ذلك قبل أن بتم تعديله ليبقي على حق الإعلاميين بالاحتفاظ بالسر المهني حتى في قضايا الإرهاب، ومن المقرر أن يحل هذا القانون الجديد محل قانون لمكافحة الإرهاب يعود الى العام 2003 أقر في عهد زين العابدين بن علي، واستخدم بصورة عامة بحسب المدافعين عن حقوق الإنسان لقمع المعارضة.
نجح البرلمان التونسي بعد نقاش دام لمدة ثلاثة أيام في إقرار قانون جديد 'لمكافحة الإرهاب' يهدف لتعزيز سبل مواجهة المجاميع المتشددة، ولاسيما تنظيم داعش الذي تبنى عدة هجمات دامية في البلاد. وأقر مجلس النواب بأغلبية 174 صوتا وامتناع 10 نواب عن التصويت وبلا أي معارضة القانون برمته، الذي كان قد صودق عليه خلال الجلسات البرلمانية التي امتدت ثلاثة أيام، ومن أبرز البنود الخلافية هو البند المتعلق بـ'السر المهني في قضايا الإرهاب' واستثناء الصحفيين من ذلك قبل أن بتم تعديله ليبقي على حق الإعلاميين بالاحتفاظ بالسر المهني حتى في قضايا الإرهاب، ومن المقرر أن يحل هذا القانون الجديد محل قانون لمكافحة الإرهاب يعود الى العام 2003 أقر في عهد زين العابدين بن علي، واستخدم بصورة عامة بحسب المدافعين عن حقوق الإنسان لقمع المعارضة.
نجح البرلمان التونسي بعد نقاش دام لمدة ثلاثة أيام في إقرار قانون جديد 'لمكافحة الإرهاب' يهدف لتعزيز سبل مواجهة المجاميع المتشددة، ولاسيما تنظيم داعش الذي تبنى عدة هجمات دامية في البلاد. وأقر مجلس النواب بأغلبية 174 صوتا وامتناع 10 نواب عن التصويت وبلا أي معارضة القانون برمته، الذي كان قد صودق عليه خلال الجلسات البرلمانية التي امتدت ثلاثة أيام، ومن أبرز البنود الخلافية هو البند المتعلق بـ'السر المهني في قضايا الإرهاب' واستثناء الصحفيين من ذلك قبل أن بتم تعديله ليبقي على حق الإعلاميين بالاحتفاظ بالسر المهني حتى في قضايا الإرهاب، ومن المقرر أن يحل هذا القانون الجديد محل قانون لمكافحة الإرهاب يعود الى العام 2003 أقر في عهد زين العابدين بن علي، واستخدم بصورة عامة بحسب المدافعين عن حقوق الإنسان لقمع المعارضة.
التعليقات