يحشد الرئيس الأمريكي باراك أوباما الدعم تدريجيا داخل الكونغرس الأمريكي للاتفاق الدولي الذي أبرم مع إيران بشأن برنامجها النووي من خلال اتصالات تتصدى لحملة ضد الاتفاق وبعث رسالة إلى المشرعين يحثهم فيها على تأييده.
ويحتاج أوباما لدعم ثلث أعضاء مجلس النواب أو مجلس الشيوخ لمنع الجمهوريين من رفض الاتفاق الذي أعلن في تموز الماضي، ويقضي الاتقاق الذي وقعته القوى العالمية الست وإيران بأن تلتزم الجمهورية الإسلامية بقيود جديدة على برنامجها النووي مقابل تخفيف العقوبات الاقتصادية التي تفرضها حكومات غربية.
يحشد الرئيس الأمريكي باراك أوباما الدعم تدريجيا داخل الكونغرس الأمريكي للاتفاق الدولي الذي أبرم مع إيران بشأن برنامجها النووي من خلال اتصالات تتصدى لحملة ضد الاتفاق وبعث رسالة إلى المشرعين يحثهم فيها على تأييده.
ويحتاج أوباما لدعم ثلث أعضاء مجلس النواب أو مجلس الشيوخ لمنع الجمهوريين من رفض الاتفاق الذي أعلن في تموز الماضي، ويقضي الاتقاق الذي وقعته القوى العالمية الست وإيران بأن تلتزم الجمهورية الإسلامية بقيود جديدة على برنامجها النووي مقابل تخفيف العقوبات الاقتصادية التي تفرضها حكومات غربية.
يحشد الرئيس الأمريكي باراك أوباما الدعم تدريجيا داخل الكونغرس الأمريكي للاتفاق الدولي الذي أبرم مع إيران بشأن برنامجها النووي من خلال اتصالات تتصدى لحملة ضد الاتفاق وبعث رسالة إلى المشرعين يحثهم فيها على تأييده.
ويحتاج أوباما لدعم ثلث أعضاء مجلس النواب أو مجلس الشيوخ لمنع الجمهوريين من رفض الاتفاق الذي أعلن في تموز الماضي، ويقضي الاتقاق الذي وقعته القوى العالمية الست وإيران بأن تلتزم الجمهورية الإسلامية بقيود جديدة على برنامجها النووي مقابل تخفيف العقوبات الاقتصادية التي تفرضها حكومات غربية.
التعليقات
اوباما يحشد الدعم داخل الكونجرس من اجل الموافقة على الاتفاق النووي مع ايران
التعليقات