ساد الهدوء وسط بيروت بعد تجدد أعمال العنف. ورشق متظاهرون قوات الأمن بالحجارة والمفرقعات، بعد أن منعتهم قوات مكافحة الشغب اللبنانية، من اقتحام السراي الحكومي، على خلفية الاحتجاجات على ملف النفايات، والتي تحولت أخيراً لمظاهرات مطالبة بإسقاط الحكومة تخللتها أعمال شغب. ومن جهة أخرى، انتهى اجتماع الحكومة اللبنانية الطارئ لمواجهة أزمة النفايات بالفشل، وبالاتفاق على إلغاء جميع المناقصات التي كان قد أُعلِن عنها مع شركات لرفع النفايات، بما يعني إعادة الملف إلى نقطة الصفر.
ساد الهدوء وسط بيروت بعد تجدد أعمال العنف. ورشق متظاهرون قوات الأمن بالحجارة والمفرقعات، بعد أن منعتهم قوات مكافحة الشغب اللبنانية، من اقتحام السراي الحكومي، على خلفية الاحتجاجات على ملف النفايات، والتي تحولت أخيراً لمظاهرات مطالبة بإسقاط الحكومة تخللتها أعمال شغب. ومن جهة أخرى، انتهى اجتماع الحكومة اللبنانية الطارئ لمواجهة أزمة النفايات بالفشل، وبالاتفاق على إلغاء جميع المناقصات التي كان قد أُعلِن عنها مع شركات لرفع النفايات، بما يعني إعادة الملف إلى نقطة الصفر.
ساد الهدوء وسط بيروت بعد تجدد أعمال العنف. ورشق متظاهرون قوات الأمن بالحجارة والمفرقعات، بعد أن منعتهم قوات مكافحة الشغب اللبنانية، من اقتحام السراي الحكومي، على خلفية الاحتجاجات على ملف النفايات، والتي تحولت أخيراً لمظاهرات مطالبة بإسقاط الحكومة تخللتها أعمال شغب. ومن جهة أخرى، انتهى اجتماع الحكومة اللبنانية الطارئ لمواجهة أزمة النفايات بالفشل، وبالاتفاق على إلغاء جميع المناقصات التي كان قد أُعلِن عنها مع شركات لرفع النفايات، بما يعني إعادة الملف إلى نقطة الصفر.
التعليقات