تستضيف العاصمة الفرنسية باريس مؤتمرا دوليا لحماية الأقليات الدينية والعرقية وضحايا الإرهاب والعنف والمهددة من قبل تنظيم داعش الارهابي في منطقة الشرق الأوسط.
الخارجية الفرنسية أفادت بأن المؤتمر الذي سيفتتحه الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند يستهدف 'تحديد التدابير العملية والملموسة' من أجل الاستجابة لكل التحديات التي يطرحها اضطهاد الأقليات التي تواجه المخاطر من إرهاب وعنف سياسي وتهجير وقتل واضطهاد وعبودية، وهي الممارسات التي ارتبطت بتنظيم داعش في العراق وسوريا ومناطق أخرى في الشرق الأوسط.
وأكدت الخارجية الفرنسية بأنغرض المؤتمر التوصل إلى اصدار قرارات أو 'خطة عمل' تنص على تدابير ملموسة وعملية لمساعدة عشرات الآلاف من ضحايا الإرهاب والعنف ممن يسمون تعميمًا 'الأقليات'، في إشارة إلى المسيحيين والإيزيديين والصابئة المندائيين والتركمان والأكراد وغيرهم.
تستضيف العاصمة الفرنسية باريس مؤتمرا دوليا لحماية الأقليات الدينية والعرقية وضحايا الإرهاب والعنف والمهددة من قبل تنظيم داعش الارهابي في منطقة الشرق الأوسط.
الخارجية الفرنسية أفادت بأن المؤتمر الذي سيفتتحه الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند يستهدف 'تحديد التدابير العملية والملموسة' من أجل الاستجابة لكل التحديات التي يطرحها اضطهاد الأقليات التي تواجه المخاطر من إرهاب وعنف سياسي وتهجير وقتل واضطهاد وعبودية، وهي الممارسات التي ارتبطت بتنظيم داعش في العراق وسوريا ومناطق أخرى في الشرق الأوسط.
وأكدت الخارجية الفرنسية بأنغرض المؤتمر التوصل إلى اصدار قرارات أو 'خطة عمل' تنص على تدابير ملموسة وعملية لمساعدة عشرات الآلاف من ضحايا الإرهاب والعنف ممن يسمون تعميمًا 'الأقليات'، في إشارة إلى المسيحيين والإيزيديين والصابئة المندائيين والتركمان والأكراد وغيرهم.
تستضيف العاصمة الفرنسية باريس مؤتمرا دوليا لحماية الأقليات الدينية والعرقية وضحايا الإرهاب والعنف والمهددة من قبل تنظيم داعش الارهابي في منطقة الشرق الأوسط.
الخارجية الفرنسية أفادت بأن المؤتمر الذي سيفتتحه الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند يستهدف 'تحديد التدابير العملية والملموسة' من أجل الاستجابة لكل التحديات التي يطرحها اضطهاد الأقليات التي تواجه المخاطر من إرهاب وعنف سياسي وتهجير وقتل واضطهاد وعبودية، وهي الممارسات التي ارتبطت بتنظيم داعش في العراق وسوريا ومناطق أخرى في الشرق الأوسط.
وأكدت الخارجية الفرنسية بأنغرض المؤتمر التوصل إلى اصدار قرارات أو 'خطة عمل' تنص على تدابير ملموسة وعملية لمساعدة عشرات الآلاف من ضحايا الإرهاب والعنف ممن يسمون تعميمًا 'الأقليات'، في إشارة إلى المسيحيين والإيزيديين والصابئة المندائيين والتركمان والأكراد وغيرهم.
التعليقات
فرنسا تستضيف مؤتمرا دوليا حول ضحايا داعش في منطقة الشرق الأوسط
التعليقات