عد رئيسُ كتلةِ الحل النيابية محمد الكربولي إقرارَ قانونِ العفو العام، بمثابةِ البوابة التي ستفتحُ المجال واسعاً امامَ خارطةِ طريقِ الُمصالحة الوطنية في العراق.
وأكد الكربولي أن الشركاءَ السياسيين أمامَ امتحانٍ لمصداقيتِهم ومسؤوليتِهم القانونية والشرعية، وهم مطالَبين بتجاوزِ هذا الاختبار بنجاح، وإقرار القانون الذي سيكون الركن الاساس في بناء الدولة المدنية، وحث عضو اتحاد القوى العراقية الكتلَ السياسية كافة، الى تنحيةِ الخلافات جانبآ، والنظر بعينِ المسؤوليةِ لانجازِ مشروع القانون، واﻷتفاق على عرضه للتصويت خلال الجلسات القادمة، ليكون عام ألفين وستةَ عشر، عامُ التسامحِ واﻷنعتاق من الظلم، وخطُ الشروع للمصالحة الوطنية.
عد رئيسُ كتلةِ الحل النيابية محمد الكربولي إقرارَ قانونِ العفو العام، بمثابةِ البوابة التي ستفتحُ المجال واسعاً امامَ خارطةِ طريقِ الُمصالحة الوطنية في العراق.
وأكد الكربولي أن الشركاءَ السياسيين أمامَ امتحانٍ لمصداقيتِهم ومسؤوليتِهم القانونية والشرعية، وهم مطالَبين بتجاوزِ هذا الاختبار بنجاح، وإقرار القانون الذي سيكون الركن الاساس في بناء الدولة المدنية، وحث عضو اتحاد القوى العراقية الكتلَ السياسية كافة، الى تنحيةِ الخلافات جانبآ، والنظر بعينِ المسؤوليةِ لانجازِ مشروع القانون، واﻷتفاق على عرضه للتصويت خلال الجلسات القادمة، ليكون عام ألفين وستةَ عشر، عامُ التسامحِ واﻷنعتاق من الظلم، وخطُ الشروع للمصالحة الوطنية.
عد رئيسُ كتلةِ الحل النيابية محمد الكربولي إقرارَ قانونِ العفو العام، بمثابةِ البوابة التي ستفتحُ المجال واسعاً امامَ خارطةِ طريقِ الُمصالحة الوطنية في العراق.
وأكد الكربولي أن الشركاءَ السياسيين أمامَ امتحانٍ لمصداقيتِهم ومسؤوليتِهم القانونية والشرعية، وهم مطالَبين بتجاوزِ هذا الاختبار بنجاح، وإقرار القانون الذي سيكون الركن الاساس في بناء الدولة المدنية، وحث عضو اتحاد القوى العراقية الكتلَ السياسية كافة، الى تنحيةِ الخلافات جانبآ، والنظر بعينِ المسؤوليةِ لانجازِ مشروع القانون، واﻷتفاق على عرضه للتصويت خلال الجلسات القادمة، ليكون عام ألفين وستةَ عشر، عامُ التسامحِ واﻷنعتاق من الظلم، وخطُ الشروع للمصالحة الوطنية.
التعليقات
الكربولي: العفو العام بوابة المصالحة الوطنية وأمتحان لمصداقية الشركاء
التعليقات