وكان أتحادُ القوى العراقية قد اكد رفضَهُ لايِ تدخلٍ عسكري بالشأنِ العراقي، تحت أي غطاءٍ أو مسمى.
وأضاف النائب محمد الكربولي عضوُ المكتب السياسي لاتحاد القوى، أنهُ على تركيا وإيران وسوريا إحترامَ سيادةِ العراق، والكفَ عن التدخل بشؤونِهِ الداخلية، أو فرضَ الوصايةِ على قرارِهِ السياسي. وأعتبر الكربولي أن ضعفَ الحكومةِ العراقية في الحفاظِ على سيادةِ أرضِ العراق، واستقلاليةِ قرارِهِ السياسي، لا يُبرِرُ لدولِ الجوار فرضَ إراداتِها على العراق . وشدد النائب محمد الكربولي أن فشلَ الحكومةِ العراقية، في بناءِ علاقاتٍ متوازنة وتعزيزِ مصلحةِ العراق، كأساسٍ لسياستِها الخارجية المتضمَن في برنامجِها الحكومي ،، هو من صوَّر العراق بهذا الضعف والاستكانة، وفَتَح الباب على مصراعيه لاطماعِ الامبراطوريتين العثمانية والفارسية الجديدة، ومن يدور في فلكهِمِا.
وكان أتحادُ القوى العراقية قد اكد رفضَهُ لايِ تدخلٍ عسكري بالشأنِ العراقي، تحت أي غطاءٍ أو مسمى.
وأضاف النائب محمد الكربولي عضوُ المكتب السياسي لاتحاد القوى، أنهُ على تركيا وإيران وسوريا إحترامَ سيادةِ العراق، والكفَ عن التدخل بشؤونِهِ الداخلية، أو فرضَ الوصايةِ على قرارِهِ السياسي. وأعتبر الكربولي أن ضعفَ الحكومةِ العراقية في الحفاظِ على سيادةِ أرضِ العراق، واستقلاليةِ قرارِهِ السياسي، لا يُبرِرُ لدولِ الجوار فرضَ إراداتِها على العراق . وشدد النائب محمد الكربولي أن فشلَ الحكومةِ العراقية، في بناءِ علاقاتٍ متوازنة وتعزيزِ مصلحةِ العراق، كأساسٍ لسياستِها الخارجية المتضمَن في برنامجِها الحكومي ،، هو من صوَّر العراق بهذا الضعف والاستكانة، وفَتَح الباب على مصراعيه لاطماعِ الامبراطوريتين العثمانية والفارسية الجديدة، ومن يدور في فلكهِمِا.
وكان أتحادُ القوى العراقية قد اكد رفضَهُ لايِ تدخلٍ عسكري بالشأنِ العراقي، تحت أي غطاءٍ أو مسمى.
وأضاف النائب محمد الكربولي عضوُ المكتب السياسي لاتحاد القوى، أنهُ على تركيا وإيران وسوريا إحترامَ سيادةِ العراق، والكفَ عن التدخل بشؤونِهِ الداخلية، أو فرضَ الوصايةِ على قرارِهِ السياسي. وأعتبر الكربولي أن ضعفَ الحكومةِ العراقية في الحفاظِ على سيادةِ أرضِ العراق، واستقلاليةِ قرارِهِ السياسي، لا يُبرِرُ لدولِ الجوار فرضَ إراداتِها على العراق . وشدد النائب محمد الكربولي أن فشلَ الحكومةِ العراقية، في بناءِ علاقاتٍ متوازنة وتعزيزِ مصلحةِ العراق، كأساسٍ لسياستِها الخارجية المتضمَن في برنامجِها الحكومي ،، هو من صوَّر العراق بهذا الضعف والاستكانة، وفَتَح الباب على مصراعيه لاطماعِ الامبراطوريتين العثمانية والفارسية الجديدة، ومن يدور في فلكهِمِا.
التعليقات
اتحاد القوى : نرفض التدخل الخارجي وعلى الحكومة الموازنة في أدارة علاقاتها الخارجية
التعليقات