قال مصدرٌ في شرطة محافظة نينوى، إن تنظيمَ داعش الارهابي اكد على اعدام عددٍ من الشباب وصغارِ السنة، اثناء محاولتِهِم الفرار من المناطق التي تقع تحت سيطرتِهِم، كما اقدم على تهجيرِ اهالي قريةٍ بأكملِها جنوبي المحافظة
واضاف المصدر الذي لم يذكر اسمه، أن عدداً من الشباب في قرية 'الحود' التابعة لناحية القيارة، اقدموا على الفرار من سيطرةِ التنظيم الارهابي، الا أن عناصر التنظيم اعدموهم امام انظارِ ذويهم في القرية، واشار الى أن أعمار المغدورين تتراوح بين ثمانيةَ عشر واثني عشر عاما، واكد المصدر أن التنظيم لم يكتفي بهذا الاجراء فحسب، بل عمل على تهجير اهالي القرية التي تقع على مقربة من نهر دجلة الى مناطق الجزيرة، ومَنَعَهم من الاقتراب منها بما فيهم النساء والاطفال وكبار السن، هذا وطالب الاهالي الحكومةَ الاتحادية بالاسراع بتخليصِهم من بطش التنظيم الارهابي، مشيرين الى أن التنظيم وبعد خسارتِه الكبيرة في محافظة الانبار، بات اكثر وحشية من ذي قبل.
قال مصدرٌ في شرطة محافظة نينوى، إن تنظيمَ داعش الارهابي اكد على اعدام عددٍ من الشباب وصغارِ السنة، اثناء محاولتِهِم الفرار من المناطق التي تقع تحت سيطرتِهِم، كما اقدم على تهجيرِ اهالي قريةٍ بأكملِها جنوبي المحافظة
واضاف المصدر الذي لم يذكر اسمه، أن عدداً من الشباب في قرية 'الحود' التابعة لناحية القيارة، اقدموا على الفرار من سيطرةِ التنظيم الارهابي، الا أن عناصر التنظيم اعدموهم امام انظارِ ذويهم في القرية، واشار الى أن أعمار المغدورين تتراوح بين ثمانيةَ عشر واثني عشر عاما، واكد المصدر أن التنظيم لم يكتفي بهذا الاجراء فحسب، بل عمل على تهجير اهالي القرية التي تقع على مقربة من نهر دجلة الى مناطق الجزيرة، ومَنَعَهم من الاقتراب منها بما فيهم النساء والاطفال وكبار السن، هذا وطالب الاهالي الحكومةَ الاتحادية بالاسراع بتخليصِهم من بطش التنظيم الارهابي، مشيرين الى أن التنظيم وبعد خسارتِه الكبيرة في محافظة الانبار، بات اكثر وحشية من ذي قبل.
قال مصدرٌ في شرطة محافظة نينوى، إن تنظيمَ داعش الارهابي اكد على اعدام عددٍ من الشباب وصغارِ السنة، اثناء محاولتِهِم الفرار من المناطق التي تقع تحت سيطرتِهِم، كما اقدم على تهجيرِ اهالي قريةٍ بأكملِها جنوبي المحافظة
واضاف المصدر الذي لم يذكر اسمه، أن عدداً من الشباب في قرية 'الحود' التابعة لناحية القيارة، اقدموا على الفرار من سيطرةِ التنظيم الارهابي، الا أن عناصر التنظيم اعدموهم امام انظارِ ذويهم في القرية، واشار الى أن أعمار المغدورين تتراوح بين ثمانيةَ عشر واثني عشر عاما، واكد المصدر أن التنظيم لم يكتفي بهذا الاجراء فحسب، بل عمل على تهجير اهالي القرية التي تقع على مقربة من نهر دجلة الى مناطق الجزيرة، ومَنَعَهم من الاقتراب منها بما فيهم النساء والاطفال وكبار السن، هذا وطالب الاهالي الحكومةَ الاتحادية بالاسراع بتخليصِهم من بطش التنظيم الارهابي، مشيرين الى أن التنظيم وبعد خسارتِه الكبيرة في محافظة الانبار، بات اكثر وحشية من ذي قبل.
التعليقات
مصدر: داعش الارهابي يعدم العشرات من الشباب وصغار السن جنوب الموصل
التعليقات