بدأت عمليات بغداد، خلال الساعات الماضية بانشاء سور العاصمة الامني الذي كان من المقرر أنشأوه في عام 2012، الا ان انه ألغي لاسباب غير معروفة آنذاك على الرغم من وجود التخصيص المالي له.
ويعد السور الذي سيمتد على مساحة 300 كم تحيط العاصمة العراقية بغداد، احدث خطوة امنية خلال السنوات الثلاث عشرة التي تلت سقوط بغداد لانهاء مسلسل العنف الذي يستهدف العاصمة، ورفع ما تبقى من حواجز كونكريتية شوهت شكل المدينة وجعلتها مجرد مناطق معزولة بعيدة عن الحضارة والعمران. وقال قائد عمليات بغداد، الفريق الركن عبد الأمير الشمري، إن 'الهندسة العسكرية للفرق الأولى والسادسة و التاسعة و الحادية عشر والسابعة عشر في الجيش العراقي، باشرت بتنفيذ مشروع سور بغداد الأمني منذ الأول من شباط الجاري'، مشيراً إلى أن 'المشروع يتضمن حفر خندق بعرض ثلاثة أمتار وعمق مترين وإقامة طريق محاذ له، لتطويق العاصمة من الجهات كافة على مراحل . واضاف الشمري أن قيادة عمليات بغداد سترفع الكتل الكونكريتية الموجودة في العاصمة لوضعها في السور، مع إقامة أبراج مراقبة مزودة بكاميرات.
بدأت عمليات بغداد، خلال الساعات الماضية بانشاء سور العاصمة الامني الذي كان من المقرر أنشأوه في عام 2012، الا ان انه ألغي لاسباب غير معروفة آنذاك على الرغم من وجود التخصيص المالي له.
ويعد السور الذي سيمتد على مساحة 300 كم تحيط العاصمة العراقية بغداد، احدث خطوة امنية خلال السنوات الثلاث عشرة التي تلت سقوط بغداد لانهاء مسلسل العنف الذي يستهدف العاصمة، ورفع ما تبقى من حواجز كونكريتية شوهت شكل المدينة وجعلتها مجرد مناطق معزولة بعيدة عن الحضارة والعمران. وقال قائد عمليات بغداد، الفريق الركن عبد الأمير الشمري، إن 'الهندسة العسكرية للفرق الأولى والسادسة و التاسعة و الحادية عشر والسابعة عشر في الجيش العراقي، باشرت بتنفيذ مشروع سور بغداد الأمني منذ الأول من شباط الجاري'، مشيراً إلى أن 'المشروع يتضمن حفر خندق بعرض ثلاثة أمتار وعمق مترين وإقامة طريق محاذ له، لتطويق العاصمة من الجهات كافة على مراحل . واضاف الشمري أن قيادة عمليات بغداد سترفع الكتل الكونكريتية الموجودة في العاصمة لوضعها في السور، مع إقامة أبراج مراقبة مزودة بكاميرات.
بدأت عمليات بغداد، خلال الساعات الماضية بانشاء سور العاصمة الامني الذي كان من المقرر أنشأوه في عام 2012، الا ان انه ألغي لاسباب غير معروفة آنذاك على الرغم من وجود التخصيص المالي له.
ويعد السور الذي سيمتد على مساحة 300 كم تحيط العاصمة العراقية بغداد، احدث خطوة امنية خلال السنوات الثلاث عشرة التي تلت سقوط بغداد لانهاء مسلسل العنف الذي يستهدف العاصمة، ورفع ما تبقى من حواجز كونكريتية شوهت شكل المدينة وجعلتها مجرد مناطق معزولة بعيدة عن الحضارة والعمران. وقال قائد عمليات بغداد، الفريق الركن عبد الأمير الشمري، إن 'الهندسة العسكرية للفرق الأولى والسادسة و التاسعة و الحادية عشر والسابعة عشر في الجيش العراقي، باشرت بتنفيذ مشروع سور بغداد الأمني منذ الأول من شباط الجاري'، مشيراً إلى أن 'المشروع يتضمن حفر خندق بعرض ثلاثة أمتار وعمق مترين وإقامة طريق محاذ له، لتطويق العاصمة من الجهات كافة على مراحل . واضاف الشمري أن قيادة عمليات بغداد سترفع الكتل الكونكريتية الموجودة في العاصمة لوضعها في السور، مع إقامة أبراج مراقبة مزودة بكاميرات.
التعليقات
البدء ببناء سور اسمنتي وخنادق حول بغداد لمنع تسلل الارهابيين
التعليقات