تواجه قوات الجيش العراقي مشكلة في تسليم الملف الأمني في الرمادي إلى القوات المحلية، بسبب قلة عديدها وضعف تسليحها، وسط مخاوف من شن داعش هجمات لاستعادة المدينة.
وطالب مجلس محافظة الأنبار بإعادة الآلاف من عناصر الشرطة المفصولين، والاستفادة من خبرة ضباط الجيش السابق في قوات الامن ومقاتلي العشائر الذين يشاركون في حفظ المناطق المحررة. وقال مصدر من مقاتلي العشائر في الرمادي أن المدينة باتت محررة بالكامل وفي حاجة إلى تأهيل قوات محلية كافية لإدارة الملف الأمني فيها من دون السماح بحصول خروقات وأضاف ان قوات الجيش ومكافحة الإرهاب بدأت تسليم الملف الأمني في عدد من المناطق إلى قوات الشرطة المحلية وبسبب محدودية عددها وضعف تسليحها فإن إكمال تسليم الملف الأمني يواجه صعوبات عدة، وأشار إلى ان هناك حاجة لزيادة عديد الشرطة لفتح العشرات من المراكز المحلية في الرمادي التي كانت تضم أكبر قوة في الأنبار، ودعا إلى تأهيل مقاتلي العشائر ومنحهم صفة رسمية وتسليحهم جيداً للمساعدة في مسك الأرض.
تواجه قوات الجيش العراقي مشكلة في تسليم الملف الأمني في الرمادي إلى القوات المحلية، بسبب قلة عديدها وضعف تسليحها، وسط مخاوف من شن داعش هجمات لاستعادة المدينة.
وطالب مجلس محافظة الأنبار بإعادة الآلاف من عناصر الشرطة المفصولين، والاستفادة من خبرة ضباط الجيش السابق في قوات الامن ومقاتلي العشائر الذين يشاركون في حفظ المناطق المحررة. وقال مصدر من مقاتلي العشائر في الرمادي أن المدينة باتت محررة بالكامل وفي حاجة إلى تأهيل قوات محلية كافية لإدارة الملف الأمني فيها من دون السماح بحصول خروقات وأضاف ان قوات الجيش ومكافحة الإرهاب بدأت تسليم الملف الأمني في عدد من المناطق إلى قوات الشرطة المحلية وبسبب محدودية عددها وضعف تسليحها فإن إكمال تسليم الملف الأمني يواجه صعوبات عدة، وأشار إلى ان هناك حاجة لزيادة عديد الشرطة لفتح العشرات من المراكز المحلية في الرمادي التي كانت تضم أكبر قوة في الأنبار، ودعا إلى تأهيل مقاتلي العشائر ومنحهم صفة رسمية وتسليحهم جيداً للمساعدة في مسك الأرض.
تواجه قوات الجيش العراقي مشكلة في تسليم الملف الأمني في الرمادي إلى القوات المحلية، بسبب قلة عديدها وضعف تسليحها، وسط مخاوف من شن داعش هجمات لاستعادة المدينة.
وطالب مجلس محافظة الأنبار بإعادة الآلاف من عناصر الشرطة المفصولين، والاستفادة من خبرة ضباط الجيش السابق في قوات الامن ومقاتلي العشائر الذين يشاركون في حفظ المناطق المحررة. وقال مصدر من مقاتلي العشائر في الرمادي أن المدينة باتت محررة بالكامل وفي حاجة إلى تأهيل قوات محلية كافية لإدارة الملف الأمني فيها من دون السماح بحصول خروقات وأضاف ان قوات الجيش ومكافحة الإرهاب بدأت تسليم الملف الأمني في عدد من المناطق إلى قوات الشرطة المحلية وبسبب محدودية عددها وضعف تسليحها فإن إكمال تسليم الملف الأمني يواجه صعوبات عدة، وأشار إلى ان هناك حاجة لزيادة عديد الشرطة لفتح العشرات من المراكز المحلية في الرمادي التي كانت تضم أكبر قوة في الأنبار، ودعا إلى تأهيل مقاتلي العشائر ومنحهم صفة رسمية وتسليحهم جيداً للمساعدة في مسك الأرض.
التعليقات
مطالبات بتسليم الملف الأمني في الرمادي إلى القوات المحلية
التعليقات