توصلت الباحثة الفرنسية شارلوت مورو بجامعة باريس، إلى تقنية حديثة تساعد على ترسيخ المعلومة فى الذاكرة بعيدا عن عملية التلقين والحفظ الذي نتعلمه في المدرسة، حيث تحتاج هذه التقنية ساعتين من التركيز على الصورة والكلمات التي نريد الاحتفاظ بها في الذاكرة.
وشرحت الباحثة طريقتها الجديدة التي أطلق عليها اسم الخريطة الذهنية لجمع العديد من المعلومات، والتي تستخدم فيها الحواس من النظر والسمع.
ويتم تسجيل المعلومة في المخ مع البعد تماما عن الإرهاق والضغوط أعداء الذاكرة فأنت تستدعي المعلومة وأنت في حالة جيدة وتركز فيها حتى تسجل في الذاكرة، وتستطيع استدعاءها في أي لحظة، حيث إن المخ ينقلها ويسجلها حتى تكون تحت الطلب في أي وقت تجد نفسك بحاجة إليها.
توصلت الباحثة الفرنسية شارلوت مورو بجامعة باريس، إلى تقنية حديثة تساعد على ترسيخ المعلومة فى الذاكرة بعيدا عن عملية التلقين والحفظ الذي نتعلمه في المدرسة، حيث تحتاج هذه التقنية ساعتين من التركيز على الصورة والكلمات التي نريد الاحتفاظ بها في الذاكرة.
وشرحت الباحثة طريقتها الجديدة التي أطلق عليها اسم الخريطة الذهنية لجمع العديد من المعلومات، والتي تستخدم فيها الحواس من النظر والسمع.
ويتم تسجيل المعلومة في المخ مع البعد تماما عن الإرهاق والضغوط أعداء الذاكرة فأنت تستدعي المعلومة وأنت في حالة جيدة وتركز فيها حتى تسجل في الذاكرة، وتستطيع استدعاءها في أي لحظة، حيث إن المخ ينقلها ويسجلها حتى تكون تحت الطلب في أي وقت تجد نفسك بحاجة إليها.
توصلت الباحثة الفرنسية شارلوت مورو بجامعة باريس، إلى تقنية حديثة تساعد على ترسيخ المعلومة فى الذاكرة بعيدا عن عملية التلقين والحفظ الذي نتعلمه في المدرسة، حيث تحتاج هذه التقنية ساعتين من التركيز على الصورة والكلمات التي نريد الاحتفاظ بها في الذاكرة.
وشرحت الباحثة طريقتها الجديدة التي أطلق عليها اسم الخريطة الذهنية لجمع العديد من المعلومات، والتي تستخدم فيها الحواس من النظر والسمع.
ويتم تسجيل المعلومة في المخ مع البعد تماما عن الإرهاق والضغوط أعداء الذاكرة فأنت تستدعي المعلومة وأنت في حالة جيدة وتركز فيها حتى تسجل في الذاكرة، وتستطيع استدعاءها في أي لحظة، حيث إن المخ ينقلها ويسجلها حتى تكون تحت الطلب في أي وقت تجد نفسك بحاجة إليها.
التعليقات