ابتداء من الاثنين تنطلق معركة الدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية الفرنسية بين إيمانويل ماكرون المؤيد لأوروبا وزعيمة اليمين المتطرف مارين لوبان المعادية للعولمة. مرشحان على طرفي نقيض، يقدمان برنامجين في تعارض تام حول معظم المواضيع، ولا يجمع بينهما سوى تأكيد كل منهما أنه يجسد القطيعة مع 'نظام السلطة'.
بعيد فرز نتائج الدورة الأولى ، بدأت سريعا حملة المرشحين للرئاسة الفرنسية.. إيمانويل دعا الفرنسيين لدعمه لإطلاق المشروع الأوروبي، ولأن تقوم فرنسا بحماية أوروبا، فيما دعت منافسته مارين لوبان الفرنسيين للاختيار بين العولمة المتوحشة والبديل الأكبر.
استطلاعان للرأي منحا التقدم لماكرون على حساب لوبان قبل 15 يوما من الجولة الحاسمة في السابع من مايو _ ايار المقبل.
الدورة الأولى من انتخابات الرئاسة الفرنسية انتهت والمشهد أصبح أكثر وضوحا.. مرشح الوسط إيمانويل ماكرون يتقدم نحو قصرالإليزيه أمام منافسة عنيدة اسمها مارين لوبان زعيمة اليمين المتطرف.
وكان خطاب الفوز لدى ماكرون عنوانه واضحا: إطلاق المشروع الأوروبي، وفرنسا تحمي أوروبا، ورغبة في دعم الوطنيين أمام تهديد القوميين.
وقال إيمانويل ماكرون: لكل مواطني فرنسا.. فرنسيي الداخل وما وراء البحار، أعرف تطلعاتكم، وأتمنى خلا 15 يوما أن أكون رئيسكم، رئيس كل الشعب الفرنسي، رئيس الوطنيين أمام تهديد القوميين.
أما خطاب لوبان فقد ركز على ما وصفته اللحظة التاريخية ، داعية الفرنسيين للاختيار بين العولمة المتوحشة وبين البديل الأكبر ، على حدّ وصف زعيمة اليمين المتطرف.
ابتداء من الاثنين تنطلق معركة الدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية الفرنسية بين إيمانويل ماكرون المؤيد لأوروبا وزعيمة اليمين المتطرف مارين لوبان المعادية للعولمة. مرشحان على طرفي نقيض، يقدمان برنامجين في تعارض تام حول معظم المواضيع، ولا يجمع بينهما سوى تأكيد كل منهما أنه يجسد القطيعة مع 'نظام السلطة'.
بعيد فرز نتائج الدورة الأولى ، بدأت سريعا حملة المرشحين للرئاسة الفرنسية.. إيمانويل دعا الفرنسيين لدعمه لإطلاق المشروع الأوروبي، ولأن تقوم فرنسا بحماية أوروبا، فيما دعت منافسته مارين لوبان الفرنسيين للاختيار بين العولمة المتوحشة والبديل الأكبر.
استطلاعان للرأي منحا التقدم لماكرون على حساب لوبان قبل 15 يوما من الجولة الحاسمة في السابع من مايو _ ايار المقبل.
الدورة الأولى من انتخابات الرئاسة الفرنسية انتهت والمشهد أصبح أكثر وضوحا.. مرشح الوسط إيمانويل ماكرون يتقدم نحو قصرالإليزيه أمام منافسة عنيدة اسمها مارين لوبان زعيمة اليمين المتطرف.
وكان خطاب الفوز لدى ماكرون عنوانه واضحا: إطلاق المشروع الأوروبي، وفرنسا تحمي أوروبا، ورغبة في دعم الوطنيين أمام تهديد القوميين.
وقال إيمانويل ماكرون: لكل مواطني فرنسا.. فرنسيي الداخل وما وراء البحار، أعرف تطلعاتكم، وأتمنى خلا 15 يوما أن أكون رئيسكم، رئيس كل الشعب الفرنسي، رئيس الوطنيين أمام تهديد القوميين.
أما خطاب لوبان فقد ركز على ما وصفته اللحظة التاريخية ، داعية الفرنسيين للاختيار بين العولمة المتوحشة وبين البديل الأكبر ، على حدّ وصف زعيمة اليمين المتطرف.
ابتداء من الاثنين تنطلق معركة الدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية الفرنسية بين إيمانويل ماكرون المؤيد لأوروبا وزعيمة اليمين المتطرف مارين لوبان المعادية للعولمة. مرشحان على طرفي نقيض، يقدمان برنامجين في تعارض تام حول معظم المواضيع، ولا يجمع بينهما سوى تأكيد كل منهما أنه يجسد القطيعة مع 'نظام السلطة'.
بعيد فرز نتائج الدورة الأولى ، بدأت سريعا حملة المرشحين للرئاسة الفرنسية.. إيمانويل دعا الفرنسيين لدعمه لإطلاق المشروع الأوروبي، ولأن تقوم فرنسا بحماية أوروبا، فيما دعت منافسته مارين لوبان الفرنسيين للاختيار بين العولمة المتوحشة والبديل الأكبر.
استطلاعان للرأي منحا التقدم لماكرون على حساب لوبان قبل 15 يوما من الجولة الحاسمة في السابع من مايو _ ايار المقبل.
الدورة الأولى من انتخابات الرئاسة الفرنسية انتهت والمشهد أصبح أكثر وضوحا.. مرشح الوسط إيمانويل ماكرون يتقدم نحو قصرالإليزيه أمام منافسة عنيدة اسمها مارين لوبان زعيمة اليمين المتطرف.
وكان خطاب الفوز لدى ماكرون عنوانه واضحا: إطلاق المشروع الأوروبي، وفرنسا تحمي أوروبا، ورغبة في دعم الوطنيين أمام تهديد القوميين.
وقال إيمانويل ماكرون: لكل مواطني فرنسا.. فرنسيي الداخل وما وراء البحار، أعرف تطلعاتكم، وأتمنى خلا 15 يوما أن أكون رئيسكم، رئيس كل الشعب الفرنسي، رئيس الوطنيين أمام تهديد القوميين.
أما خطاب لوبان فقد ركز على ما وصفته اللحظة التاريخية ، داعية الفرنسيين للاختيار بين العولمة المتوحشة وبين البديل الأكبر ، على حدّ وصف زعيمة اليمين المتطرف.
التعليقات