أبدت الحكومة الأسترالية قلقها من طمس الحكومة التركية الحالية، كلمات لمؤسس الدولة التركية الحديثة مصطفى كمال أتاتورك، كانت منقوشة على نصب تذكاري في شبه جزيرة غاليبولي التركية قرب مضيق الدردنيل.
ويتعلق الأمر بنصب تذكاري يؤرخ لحملة عسكرية شنتها قوات بريطانية وفرنسية وأسترالية خلال الحرب العالمية الأولى (1915) بهدف احتلال إسطنبول، العاصمة العثمانية آنذاك.
ويحمل النصب التذكاري المعروف باسم 'أنزاك كوف'، كلمات لأتاتورك يشبه فيها القتلى من الجنود الأستراليين في هذه المعركة بأقرانهم من العثمانيين، ويرحب برفاتهم التي تحتضنها أرضه.
وبدأت الحكومة التركية في مايو الماضي أعمال هدم جديدة بالقرب من نصب أتاتورك، ضمن عملية قالت إن هدفها 'استعادة' جميع النصب التذكارية في شبه جزيرة غاليبولي.
لكن مصادر في أستراليا وتركيا تعتقد أن الدوافع وراء عمليات الترميم هذه سياسية بالدرجة الأولى، كما تعكس توجه حكومة أردوغان المتزايد من أجل 'عثمنة' الدولة، لا سيما في تعلق بالتاريخ والتراث والثقافة.
وأدى تجديد النصب في العام 1985 إلى زيادة الشكوك في أستراليا وتركيا بأنه النصب التذكاري الذي أعيد تجديده قد يعكس تفسيرا دينيا متناميا في شبه الجزيرة في ظل صعود التيار السياسي الإسلامي في البلاد.
وتعتقد مصادر أسترالية وتركية، بمن في ذلك مؤرخين في البلدين، أنه عندما تكتمل عملية استعادة النصب التذكاري، سيكون نصب 'أنزاك كوف' الأتاتوركي قد تغير بشكل ملحوظ.
أبدت الحكومة الأسترالية قلقها من طمس الحكومة التركية الحالية، كلمات لمؤسس الدولة التركية الحديثة مصطفى كمال أتاتورك، كانت منقوشة على نصب تذكاري في شبه جزيرة غاليبولي التركية قرب مضيق الدردنيل.
ويتعلق الأمر بنصب تذكاري يؤرخ لحملة عسكرية شنتها قوات بريطانية وفرنسية وأسترالية خلال الحرب العالمية الأولى (1915) بهدف احتلال إسطنبول، العاصمة العثمانية آنذاك.
ويحمل النصب التذكاري المعروف باسم 'أنزاك كوف'، كلمات لأتاتورك يشبه فيها القتلى من الجنود الأستراليين في هذه المعركة بأقرانهم من العثمانيين، ويرحب برفاتهم التي تحتضنها أرضه.
وبدأت الحكومة التركية في مايو الماضي أعمال هدم جديدة بالقرب من نصب أتاتورك، ضمن عملية قالت إن هدفها 'استعادة' جميع النصب التذكارية في شبه جزيرة غاليبولي.
لكن مصادر في أستراليا وتركيا تعتقد أن الدوافع وراء عمليات الترميم هذه سياسية بالدرجة الأولى، كما تعكس توجه حكومة أردوغان المتزايد من أجل 'عثمنة' الدولة، لا سيما في تعلق بالتاريخ والتراث والثقافة.
وأدى تجديد النصب في العام 1985 إلى زيادة الشكوك في أستراليا وتركيا بأنه النصب التذكاري الذي أعيد تجديده قد يعكس تفسيرا دينيا متناميا في شبه الجزيرة في ظل صعود التيار السياسي الإسلامي في البلاد.
وتعتقد مصادر أسترالية وتركية، بمن في ذلك مؤرخين في البلدين، أنه عندما تكتمل عملية استعادة النصب التذكاري، سيكون نصب 'أنزاك كوف' الأتاتوركي قد تغير بشكل ملحوظ.
أبدت الحكومة الأسترالية قلقها من طمس الحكومة التركية الحالية، كلمات لمؤسس الدولة التركية الحديثة مصطفى كمال أتاتورك، كانت منقوشة على نصب تذكاري في شبه جزيرة غاليبولي التركية قرب مضيق الدردنيل.
ويتعلق الأمر بنصب تذكاري يؤرخ لحملة عسكرية شنتها قوات بريطانية وفرنسية وأسترالية خلال الحرب العالمية الأولى (1915) بهدف احتلال إسطنبول، العاصمة العثمانية آنذاك.
ويحمل النصب التذكاري المعروف باسم 'أنزاك كوف'، كلمات لأتاتورك يشبه فيها القتلى من الجنود الأستراليين في هذه المعركة بأقرانهم من العثمانيين، ويرحب برفاتهم التي تحتضنها أرضه.
وبدأت الحكومة التركية في مايو الماضي أعمال هدم جديدة بالقرب من نصب أتاتورك، ضمن عملية قالت إن هدفها 'استعادة' جميع النصب التذكارية في شبه جزيرة غاليبولي.
لكن مصادر في أستراليا وتركيا تعتقد أن الدوافع وراء عمليات الترميم هذه سياسية بالدرجة الأولى، كما تعكس توجه حكومة أردوغان المتزايد من أجل 'عثمنة' الدولة، لا سيما في تعلق بالتاريخ والتراث والثقافة.
وأدى تجديد النصب في العام 1985 إلى زيادة الشكوك في أستراليا وتركيا بأنه النصب التذكاري الذي أعيد تجديده قد يعكس تفسيرا دينيا متناميا في شبه الجزيرة في ظل صعود التيار السياسي الإسلامي في البلاد.
وتعتقد مصادر أسترالية وتركية، بمن في ذلك مؤرخين في البلدين، أنه عندما تكتمل عملية استعادة النصب التذكاري، سيكون نصب 'أنزاك كوف' الأتاتوركي قد تغير بشكل ملحوظ.
التعليقات