فتحت مراكز الاقتراع التي يناهز عددها 67 ألفا في فرنسا أبوابها، الأحد، للدورة الثانية من الانتخابات التشريعية التي من المتوقع أن تمنح حركة الرئيس إيمانويل ماكرون أكثرية ساحقة من النواب.
ودعي أكثر من 47 مليون ناخب إلى الإدلاء بأصواتهم في هذه الانتخابات، حيث سيراقب المعنيون مستوى الامتناع عن التصويت الذي بلغ 51.3% في الدورة الأولى. ويقفل آخر المكاتب أبوابه في الساعة 18:00 ت غ.
وتقول استطلاعات الرأي إنه بعد تغلبه على الأحزاب التقليدية في الجولة الأولى، التي أجريت الأسبوع الماضي، فإن حزب الجمهورية إلى الأمام الذي ينتمي إليه ماكرون يمكنه الفوز بما يصل إلى 450 مقعدا الأحد، في الجمعية الوطنية المكونة من 577 مقعدا.
ومن شأن ذلك أن يسمح لماكرون بالتحرك بسرعة لإصدار التشريعات التي وعد بها، لا سيما بشأن تغيير قوانين العمل لجعل عملية التوظيف والفصل من العمل أسهل.
ومن المتوقع أن يشكل المرشحون المحافظون والجمهوريون أكبر مجموعة معارضة، من خلال الفوز بـ70 إلى 110 مقعدا، وفقا لاستطلاعات الرأي.
وشارك أقل من نصف عدد الناخبين، البالغ عددهم 47.5 مليون ناخب، في جولة الأحد الماضي، وهو رقم منخفض يعد بمثابة عقاب لحزب الجبهة الوطنية اليميني المتطرف بقيادة مارين لوبان.
فتحت مراكز الاقتراع التي يناهز عددها 67 ألفا في فرنسا أبوابها، الأحد، للدورة الثانية من الانتخابات التشريعية التي من المتوقع أن تمنح حركة الرئيس إيمانويل ماكرون أكثرية ساحقة من النواب.
ودعي أكثر من 47 مليون ناخب إلى الإدلاء بأصواتهم في هذه الانتخابات، حيث سيراقب المعنيون مستوى الامتناع عن التصويت الذي بلغ 51.3% في الدورة الأولى. ويقفل آخر المكاتب أبوابه في الساعة 18:00 ت غ.
وتقول استطلاعات الرأي إنه بعد تغلبه على الأحزاب التقليدية في الجولة الأولى، التي أجريت الأسبوع الماضي، فإن حزب الجمهورية إلى الأمام الذي ينتمي إليه ماكرون يمكنه الفوز بما يصل إلى 450 مقعدا الأحد، في الجمعية الوطنية المكونة من 577 مقعدا.
ومن شأن ذلك أن يسمح لماكرون بالتحرك بسرعة لإصدار التشريعات التي وعد بها، لا سيما بشأن تغيير قوانين العمل لجعل عملية التوظيف والفصل من العمل أسهل.
ومن المتوقع أن يشكل المرشحون المحافظون والجمهوريون أكبر مجموعة معارضة، من خلال الفوز بـ70 إلى 110 مقعدا، وفقا لاستطلاعات الرأي.
وشارك أقل من نصف عدد الناخبين، البالغ عددهم 47.5 مليون ناخب، في جولة الأحد الماضي، وهو رقم منخفض يعد بمثابة عقاب لحزب الجبهة الوطنية اليميني المتطرف بقيادة مارين لوبان.
فتحت مراكز الاقتراع التي يناهز عددها 67 ألفا في فرنسا أبوابها، الأحد، للدورة الثانية من الانتخابات التشريعية التي من المتوقع أن تمنح حركة الرئيس إيمانويل ماكرون أكثرية ساحقة من النواب.
ودعي أكثر من 47 مليون ناخب إلى الإدلاء بأصواتهم في هذه الانتخابات، حيث سيراقب المعنيون مستوى الامتناع عن التصويت الذي بلغ 51.3% في الدورة الأولى. ويقفل آخر المكاتب أبوابه في الساعة 18:00 ت غ.
وتقول استطلاعات الرأي إنه بعد تغلبه على الأحزاب التقليدية في الجولة الأولى، التي أجريت الأسبوع الماضي، فإن حزب الجمهورية إلى الأمام الذي ينتمي إليه ماكرون يمكنه الفوز بما يصل إلى 450 مقعدا الأحد، في الجمعية الوطنية المكونة من 577 مقعدا.
ومن شأن ذلك أن يسمح لماكرون بالتحرك بسرعة لإصدار التشريعات التي وعد بها، لا سيما بشأن تغيير قوانين العمل لجعل عملية التوظيف والفصل من العمل أسهل.
ومن المتوقع أن يشكل المرشحون المحافظون والجمهوريون أكبر مجموعة معارضة، من خلال الفوز بـ70 إلى 110 مقعدا، وفقا لاستطلاعات الرأي.
وشارك أقل من نصف عدد الناخبين، البالغ عددهم 47.5 مليون ناخب، في جولة الأحد الماضي، وهو رقم منخفض يعد بمثابة عقاب لحزب الجبهة الوطنية اليميني المتطرف بقيادة مارين لوبان.
التعليقات