أحيا الفنان العراقي حميد منصور، حفلاً فنياً ساهراً في الكويت، بعد غياب دام لأكثر من 36 عاماً تخللها غزو عراقي وقطيعة رسمية وشعبية طويلة.
وعلى مسرح الفنان عبدالحسين عبدالرضا، وقف الفنان منصور أمام فرقته الموسيقية التي حضر قسم منها معه من العراق، ليؤدي عدداً من أبرز أغانيه الشهيرة أمام جمهور كويتي أنصت تارةً وصفق متفاعلاً تارةً أخرى.
وعلى كلمات وألحان أشهر أغانيه، “سلامات” التي أهداها لجمهوره الكويتي، وأغانيه الأخرى مثل “ويم داركم” و “جيت يا أهل الهوى” و” دقيت بابك” قدم الفنان حميد منصور ليلة فنية نالت إعجاب الحاضرين.
وعلى مواقع التواصل الاجتماعي في الكويت، بث عدد من الجمهور الحاضر للحفل، مقاطع مباشرة وصورا للفنان العراقي وفرقته وجمهوره الذي ملأ المسرح بالكامل.
وتساءل أحد المغردين الكويتيين على موقع “تويتر” قائلاً “منو باقي بالجهرا مو رايح حق حميد منصور؟”، في إشارة إلى الإقبال الجماهيري الكبير على الحفل الذي وجد تفاعلاً كبيراً أيضاً على مواقع التواصل الاجتماعي.
وكتب آخر معلقاً على مقطع فيديو للفنان حميد منصور وهو يؤدي أغنية “سلامات”، “يا إخوان حدث عظيم قاعد يصير الحين بمسرح عبدالحسين عبدالرضا”، في إشارة إلى عودة فنان عراقي قديم للغناء في الكويت بعد سنوات من القطيعة التي أعقبت الغزو.
وجاء إحياء الفنان حميد منصور لحفل غنائي في الكويت، ضمن مهرجان “صيفي ثقافي 12” الذي ينظمه المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب بدولة الكويت ويتضمن عدة فعاليات فنية، علماً أن آخر حفل قدمه حميد منصور في الكويت كان عام 1981، بسينما الأندلس.
ووجدت مشاركة الفنان حميد منصور في حفل فني بالكويت، اهتماماً بارزاً منذ وصوله للبلد الخليجي قبل يومين برفقة أربعة من أعضاء فرقته الموسيقية، وسط تغطية إعلامية كويتية سلطت الضوء على تصريحاته التي قال فيها إنه سعيد للمشاركة في المهرجان، معبرا عن شوقه للكويت وشعبها الذي وصفه بالذوَاق للطرب الأصيل.
وبعد مرور نحو 27 عاماً على الغزو العراقي للكويت إبان حكم الرئيس الأسبق صدام حسين، لايزال حضور أي شخصية عراقية سواء فنية أو سياسية أو ثقافية أو دينية للكويت، محل جدل في بلد ينقسم أبناؤه بين من يدعو لنسيان تلك الذكرى أو عدم تحميل مسؤوليتها للشعب العراقي، وبين من يتمسك بموقفه الرافض لأي علاقة مع الجار العراقي.
أحيا الفنان العراقي حميد منصور، حفلاً فنياً ساهراً في الكويت، بعد غياب دام لأكثر من 36 عاماً تخللها غزو عراقي وقطيعة رسمية وشعبية طويلة.
وعلى مسرح الفنان عبدالحسين عبدالرضا، وقف الفنان منصور أمام فرقته الموسيقية التي حضر قسم منها معه من العراق، ليؤدي عدداً من أبرز أغانيه الشهيرة أمام جمهور كويتي أنصت تارةً وصفق متفاعلاً تارةً أخرى.
وعلى كلمات وألحان أشهر أغانيه، “سلامات” التي أهداها لجمهوره الكويتي، وأغانيه الأخرى مثل “ويم داركم” و “جيت يا أهل الهوى” و” دقيت بابك” قدم الفنان حميد منصور ليلة فنية نالت إعجاب الحاضرين.
وعلى مواقع التواصل الاجتماعي في الكويت، بث عدد من الجمهور الحاضر للحفل، مقاطع مباشرة وصورا للفنان العراقي وفرقته وجمهوره الذي ملأ المسرح بالكامل.
وتساءل أحد المغردين الكويتيين على موقع “تويتر” قائلاً “منو باقي بالجهرا مو رايح حق حميد منصور؟”، في إشارة إلى الإقبال الجماهيري الكبير على الحفل الذي وجد تفاعلاً كبيراً أيضاً على مواقع التواصل الاجتماعي.
وكتب آخر معلقاً على مقطع فيديو للفنان حميد منصور وهو يؤدي أغنية “سلامات”، “يا إخوان حدث عظيم قاعد يصير الحين بمسرح عبدالحسين عبدالرضا”، في إشارة إلى عودة فنان عراقي قديم للغناء في الكويت بعد سنوات من القطيعة التي أعقبت الغزو.
وجاء إحياء الفنان حميد منصور لحفل غنائي في الكويت، ضمن مهرجان “صيفي ثقافي 12” الذي ينظمه المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب بدولة الكويت ويتضمن عدة فعاليات فنية، علماً أن آخر حفل قدمه حميد منصور في الكويت كان عام 1981، بسينما الأندلس.
ووجدت مشاركة الفنان حميد منصور في حفل فني بالكويت، اهتماماً بارزاً منذ وصوله للبلد الخليجي قبل يومين برفقة أربعة من أعضاء فرقته الموسيقية، وسط تغطية إعلامية كويتية سلطت الضوء على تصريحاته التي قال فيها إنه سعيد للمشاركة في المهرجان، معبرا عن شوقه للكويت وشعبها الذي وصفه بالذوَاق للطرب الأصيل.
وبعد مرور نحو 27 عاماً على الغزو العراقي للكويت إبان حكم الرئيس الأسبق صدام حسين، لايزال حضور أي شخصية عراقية سواء فنية أو سياسية أو ثقافية أو دينية للكويت، محل جدل في بلد ينقسم أبناؤه بين من يدعو لنسيان تلك الذكرى أو عدم تحميل مسؤوليتها للشعب العراقي، وبين من يتمسك بموقفه الرافض لأي علاقة مع الجار العراقي.
أحيا الفنان العراقي حميد منصور، حفلاً فنياً ساهراً في الكويت، بعد غياب دام لأكثر من 36 عاماً تخللها غزو عراقي وقطيعة رسمية وشعبية طويلة.
وعلى مسرح الفنان عبدالحسين عبدالرضا، وقف الفنان منصور أمام فرقته الموسيقية التي حضر قسم منها معه من العراق، ليؤدي عدداً من أبرز أغانيه الشهيرة أمام جمهور كويتي أنصت تارةً وصفق متفاعلاً تارةً أخرى.
وعلى كلمات وألحان أشهر أغانيه، “سلامات” التي أهداها لجمهوره الكويتي، وأغانيه الأخرى مثل “ويم داركم” و “جيت يا أهل الهوى” و” دقيت بابك” قدم الفنان حميد منصور ليلة فنية نالت إعجاب الحاضرين.
وعلى مواقع التواصل الاجتماعي في الكويت، بث عدد من الجمهور الحاضر للحفل، مقاطع مباشرة وصورا للفنان العراقي وفرقته وجمهوره الذي ملأ المسرح بالكامل.
وتساءل أحد المغردين الكويتيين على موقع “تويتر” قائلاً “منو باقي بالجهرا مو رايح حق حميد منصور؟”، في إشارة إلى الإقبال الجماهيري الكبير على الحفل الذي وجد تفاعلاً كبيراً أيضاً على مواقع التواصل الاجتماعي.
وكتب آخر معلقاً على مقطع فيديو للفنان حميد منصور وهو يؤدي أغنية “سلامات”، “يا إخوان حدث عظيم قاعد يصير الحين بمسرح عبدالحسين عبدالرضا”، في إشارة إلى عودة فنان عراقي قديم للغناء في الكويت بعد سنوات من القطيعة التي أعقبت الغزو.
وجاء إحياء الفنان حميد منصور لحفل غنائي في الكويت، ضمن مهرجان “صيفي ثقافي 12” الذي ينظمه المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب بدولة الكويت ويتضمن عدة فعاليات فنية، علماً أن آخر حفل قدمه حميد منصور في الكويت كان عام 1981، بسينما الأندلس.
ووجدت مشاركة الفنان حميد منصور في حفل فني بالكويت، اهتماماً بارزاً منذ وصوله للبلد الخليجي قبل يومين برفقة أربعة من أعضاء فرقته الموسيقية، وسط تغطية إعلامية كويتية سلطت الضوء على تصريحاته التي قال فيها إنه سعيد للمشاركة في المهرجان، معبرا عن شوقه للكويت وشعبها الذي وصفه بالذوَاق للطرب الأصيل.
وبعد مرور نحو 27 عاماً على الغزو العراقي للكويت إبان حكم الرئيس الأسبق صدام حسين، لايزال حضور أي شخصية عراقية سواء فنية أو سياسية أو ثقافية أو دينية للكويت، محل جدل في بلد ينقسم أبناؤه بين من يدعو لنسيان تلك الذكرى أو عدم تحميل مسؤوليتها للشعب العراقي، وبين من يتمسك بموقفه الرافض لأي علاقة مع الجار العراقي.
التعليقات