عقدت اللجنة المكلفة من مجلس إدارة اتحاد الكرة الإماراتي بتطبيق تقنية الإعادة التلفزيونية “حكم الفيديو المساعد”، ظهر اليوم الثلاثاء، اجتماعها التنسيقي الأول، لبحث آلية تطبيق هذه التقنية، بعد الاتفاق على توقيع العقد الرسمي مع شركة “هوك أيز” الإنجليزية والذي سيتم خلال الأيام القليلة المقبلة.

واستعرض عضو اللجنة وخبير التحكيم المعروف، علي حمد، جهود اللجنة منذ تلقي تكليف مجلس الإدارة، للإعداد لتطبيق المشروع على مدى أكثر من عام، بحضور الاجتماع الأول للمجلس التشريعي الدولي لكرة القدم، الجهة المسؤولة عن تشريعات اللعبة عالميًا.

وتضمنت تلك الجهود، حضور عدة اجتماعات وورش عمل مع المجلس التشريعي، للتعرف على هذا النظام واكتساب الخبرة بتطبيقه، وبدء تدريب حكام الساحة الإماراتيين على تطبيقه خلال المعسكر الخارجي لهم، من خلال خبراء متخصصين، وكذلك بحث تطبيقه ميدانيًا في مباريات المسابقات المحلية، وبعض التجارب في هذا المجال، وكذلك دراسة عروض بعض الشركات العالمية للتعاقد على تنفيذ هذا المشروع، والاستقرار على التعاقد مع شركة “هوك آيز”، المعتمدة بواسطة “فيفا” والمجلس التشريعي الدولي.

وأوضح حمد أن الجهات التي حضرت الاجتماع عرضت خبراتها في التعاون معًا من أجل إنجاح المشروع، وأن خطوات التنفيذ بعد التعاقد مع الشركة في غضون أسبوعين. سيكون بدء تدريبها لأكثر من 15 حكمًا إماراتيًا بواسطة خبرائها، ثم إِشرافها على التجارب العملية في بعض المباريات بدون تدخل الحكام، ثم التجارب الواقعية بمشاركة الحكام، وأخيرًا بدء التطبيق الفعلي مع بداية الأسابيع الأولى لدوري الخليج العربي للمحترفين في شهر يناير (كانون الثاني) المقبل.

وستكون هناك عقود موقعة مع الشركة الإنجليزية و”فيفا” والمجلس التشريعي، كما ستكون الكرة الإماراتية في مقدمة دول العالم في تطبيق هذه التقنية، سواء على مستوى قارة آسيا أو المستوى العالمي.

عقدت اللجنة المكلفة من مجلس إدارة اتحاد الكرة الإماراتي بتطبيق تقنية الإعادة التلفزيونية “حكم الفيديو المساعد”، ظهر اليوم الثلاثاء، اجتماعها التنسيقي الأول، لبحث آلية تطبيق هذه التقنية، بعد الاتفاق على توقيع العقد الرسمي مع شركة “هوك أيز” الإنجليزية والذي سيتم خلال الأيام القليلة المقبلة.

واستعرض عضو اللجنة وخبير التحكيم المعروف، علي حمد، جهود اللجنة منذ تلقي تكليف مجلس الإدارة، للإعداد لتطبيق المشروع على مدى أكثر من عام، بحضور الاجتماع الأول للمجلس التشريعي الدولي لكرة القدم، الجهة المسؤولة عن تشريعات اللعبة عالميًا.

وتضمنت تلك الجهود، حضور عدة اجتماعات وورش عمل مع المجلس التشريعي، للتعرف على هذا النظام واكتساب الخبرة بتطبيقه، وبدء تدريب حكام الساحة الإماراتيين على تطبيقه خلال المعسكر الخارجي لهم، من خلال خبراء متخصصين، وكذلك بحث تطبيقه ميدانيًا في مباريات المسابقات المحلية، وبعض التجارب في هذا المجال، وكذلك دراسة عروض بعض الشركات العالمية للتعاقد على تنفيذ هذا المشروع، والاستقرار على التعاقد مع شركة “هوك آيز”، المعتمدة بواسطة “فيفا” والمجلس التشريعي الدولي.

وأوضح حمد أن الجهات التي حضرت الاجتماع عرضت خبراتها في التعاون معًا من أجل إنجاح المشروع، وأن خطوات التنفيذ بعد التعاقد مع الشركة في غضون أسبوعين. سيكون بدء تدريبها لأكثر من 15 حكمًا إماراتيًا بواسطة خبرائها، ثم إِشرافها على التجارب العملية في بعض المباريات بدون تدخل الحكام، ثم التجارب الواقعية بمشاركة الحكام، وأخيرًا بدء التطبيق الفعلي مع بداية الأسابيع الأولى لدوري الخليج العربي للمحترفين في شهر يناير (كانون الثاني) المقبل.

وستكون هناك عقود موقعة مع الشركة الإنجليزية و”فيفا” والمجلس التشريعي، كما ستكون الكرة الإماراتية في مقدمة دول العالم في تطبيق هذه التقنية، سواء على مستوى قارة آسيا أو المستوى العالمي.