يحفل مهرجان مسرح الشباب العربي الذي يتواصل بالكويت لغاية الخميس المقبل بالفعاليات وأجواء التنافس بين عروض من 22 دولة عربية على جوائز يبلغ مجموعها نحو 50 ألف دولار.
كما يتضمن المهرجان ندوات وورش عمل تهدف لصقل مواهب المسرحيين الشباب وإثراء خبراتهم.
ومن المسرحيات المشاركة في المهرجان، العرض الكويتي 'ريا وسكينة' الذي استقى عنوانه من القصة الشهيرة، يسعى لتسليط الضوء من خلال أحداثه على عدد من القضايا العربية المعاصرة.
ويشكل المهرجان وفقا لكثير من النقاد والقائمين عليه فرصة مناسبة يتلمس المسرحيون الشباب طريقهم من خلالها نحو الاحتراف والنجومية.
وقال رئيس المهرجان المخرج عبد الله عبد الرسول إن 'شباب المسرحيين العرب يحتاجون جهود المؤسسات الرسمية في العالم العربي، إنهم يحثونهم على الإبداع ويوفرون لهم المناخ المناسب ليقدموا تجاربهم المسرحية، وأيضا مهم جدا أن يتبادل شباب المسرح العربي التعارف في ما بينهم'.
و تقول مريم الصالح، وهي إحدى رائدات المسرح الخليجي والعربي، إن هناك صحوة جميلة على المستوى الفني من خلال أعمال هادفة تعالج المضمون وتسلط الضوء على السلبيات وتعريها حتى تعرف طريقها إلى الانفراج.
يحفل مهرجان مسرح الشباب العربي الذي يتواصل بالكويت لغاية الخميس المقبل بالفعاليات وأجواء التنافس بين عروض من 22 دولة عربية على جوائز يبلغ مجموعها نحو 50 ألف دولار.
كما يتضمن المهرجان ندوات وورش عمل تهدف لصقل مواهب المسرحيين الشباب وإثراء خبراتهم.
ومن المسرحيات المشاركة في المهرجان، العرض الكويتي 'ريا وسكينة' الذي استقى عنوانه من القصة الشهيرة، يسعى لتسليط الضوء من خلال أحداثه على عدد من القضايا العربية المعاصرة.
ويشكل المهرجان وفقا لكثير من النقاد والقائمين عليه فرصة مناسبة يتلمس المسرحيون الشباب طريقهم من خلالها نحو الاحتراف والنجومية.
وقال رئيس المهرجان المخرج عبد الله عبد الرسول إن 'شباب المسرحيين العرب يحتاجون جهود المؤسسات الرسمية في العالم العربي، إنهم يحثونهم على الإبداع ويوفرون لهم المناخ المناسب ليقدموا تجاربهم المسرحية، وأيضا مهم جدا أن يتبادل شباب المسرح العربي التعارف في ما بينهم'.
و تقول مريم الصالح، وهي إحدى رائدات المسرح الخليجي والعربي، إن هناك صحوة جميلة على المستوى الفني من خلال أعمال هادفة تعالج المضمون وتسلط الضوء على السلبيات وتعريها حتى تعرف طريقها إلى الانفراج.
يحفل مهرجان مسرح الشباب العربي الذي يتواصل بالكويت لغاية الخميس المقبل بالفعاليات وأجواء التنافس بين عروض من 22 دولة عربية على جوائز يبلغ مجموعها نحو 50 ألف دولار.
كما يتضمن المهرجان ندوات وورش عمل تهدف لصقل مواهب المسرحيين الشباب وإثراء خبراتهم.
ومن المسرحيات المشاركة في المهرجان، العرض الكويتي 'ريا وسكينة' الذي استقى عنوانه من القصة الشهيرة، يسعى لتسليط الضوء من خلال أحداثه على عدد من القضايا العربية المعاصرة.
ويشكل المهرجان وفقا لكثير من النقاد والقائمين عليه فرصة مناسبة يتلمس المسرحيون الشباب طريقهم من خلالها نحو الاحتراف والنجومية.
وقال رئيس المهرجان المخرج عبد الله عبد الرسول إن 'شباب المسرحيين العرب يحتاجون جهود المؤسسات الرسمية في العالم العربي، إنهم يحثونهم على الإبداع ويوفرون لهم المناخ المناسب ليقدموا تجاربهم المسرحية، وأيضا مهم جدا أن يتبادل شباب المسرح العربي التعارف في ما بينهم'.
و تقول مريم الصالح، وهي إحدى رائدات المسرح الخليجي والعربي، إن هناك صحوة جميلة على المستوى الفني من خلال أعمال هادفة تعالج المضمون وتسلط الضوء على السلبيات وتعريها حتى تعرف طريقها إلى الانفراج.
التعليقات