نقلت صحيفة الشرق الاوسط عن مصدر عراقي معلومات اشارت الى عدد ابار النفط التي ما تزال خارج سيطرة الحكومة الاتحادية مشيراً الى انها تدار حالياً من قبل حكومة اقليم كردستان.
ووفقاً للمصدر رغم أن الحكومة الاتحادية تمكنت من السيطرة التامة على حقول وآبار النفط في كركوك ومخمور وبعض مناطق الموصل، لكن هناك عدة آبار نفطية أخرى ما زالت تحت سيطرة اربيل لم تسلم بعد إلى الحكومة الاتحادية.
وأشار المصدر إلى أن تلك الآبار النفطية والبالغ عددها 34 بئرا تقع في منطقة سحيلة القريبة من الحدود السورية وبحسب المقاييس العراقية فإن هذه الآبار يفترض أن تنتج 3 آلاف برميل من النفط يوميا، ولكن في واقع الحال فإن إنتاج تلك الآبار يتجاوز 15 ألف برميل يوميا وتصدر بالصهاريج.
نقلت صحيفة الشرق الاوسط عن مصدر عراقي معلومات اشارت الى عدد ابار النفط التي ما تزال خارج سيطرة الحكومة الاتحادية مشيراً الى انها تدار حالياً من قبل حكومة اقليم كردستان.
ووفقاً للمصدر رغم أن الحكومة الاتحادية تمكنت من السيطرة التامة على حقول وآبار النفط في كركوك ومخمور وبعض مناطق الموصل، لكن هناك عدة آبار نفطية أخرى ما زالت تحت سيطرة اربيل لم تسلم بعد إلى الحكومة الاتحادية.
وأشار المصدر إلى أن تلك الآبار النفطية والبالغ عددها 34 بئرا تقع في منطقة سحيلة القريبة من الحدود السورية وبحسب المقاييس العراقية فإن هذه الآبار يفترض أن تنتج 3 آلاف برميل من النفط يوميا، ولكن في واقع الحال فإن إنتاج تلك الآبار يتجاوز 15 ألف برميل يوميا وتصدر بالصهاريج.
نقلت صحيفة الشرق الاوسط عن مصدر عراقي معلومات اشارت الى عدد ابار النفط التي ما تزال خارج سيطرة الحكومة الاتحادية مشيراً الى انها تدار حالياً من قبل حكومة اقليم كردستان.
ووفقاً للمصدر رغم أن الحكومة الاتحادية تمكنت من السيطرة التامة على حقول وآبار النفط في كركوك ومخمور وبعض مناطق الموصل، لكن هناك عدة آبار نفطية أخرى ما زالت تحت سيطرة اربيل لم تسلم بعد إلى الحكومة الاتحادية.
وأشار المصدر إلى أن تلك الآبار النفطية والبالغ عددها 34 بئرا تقع في منطقة سحيلة القريبة من الحدود السورية وبحسب المقاييس العراقية فإن هذه الآبار يفترض أن تنتج 3 آلاف برميل من النفط يوميا، ولكن في واقع الحال فإن إنتاج تلك الآبار يتجاوز 15 ألف برميل يوميا وتصدر بالصهاريج.
التعليقات