أكد الحزب الديمقراطي الكردستاني، اَن موازنةَ عام الفين وثمانية عشر، هي الأخطر والاسوأ على إقليم كردستان، مبينا ان التطورات العسكرية والسياسية، انعكست على هذه الموازنة.
ولفتت النائب عن الحزب نجيبة نجيب، الى اَن بعضَ فقرات الموازنة، فيها خروقات صارخة للدستور، ومنها تغييرُ اسم إقليم كردستان المذكور في الدستور.
وأضافت نجيب ان الحكومة، خَفَّضت نسبة السبعة عشر بالمئة، التي كانت تُرسل الى الإقليم، موضحة ان هناك إرادةً سياسية مُبيتة، من اجل إلغاء اقليم كردستان.
أكد الحزب الديمقراطي الكردستاني، اَن موازنةَ عام الفين وثمانية عشر، هي الأخطر والاسوأ على إقليم كردستان، مبينا ان التطورات العسكرية والسياسية، انعكست على هذه الموازنة.
ولفتت النائب عن الحزب نجيبة نجيب، الى اَن بعضَ فقرات الموازنة، فيها خروقات صارخة للدستور، ومنها تغييرُ اسم إقليم كردستان المذكور في الدستور.
وأضافت نجيب ان الحكومة، خَفَّضت نسبة السبعة عشر بالمئة، التي كانت تُرسل الى الإقليم، موضحة ان هناك إرادةً سياسية مُبيتة، من اجل إلغاء اقليم كردستان.
أكد الحزب الديمقراطي الكردستاني، اَن موازنةَ عام الفين وثمانية عشر، هي الأخطر والاسوأ على إقليم كردستان، مبينا ان التطورات العسكرية والسياسية، انعكست على هذه الموازنة.
ولفتت النائب عن الحزب نجيبة نجيب، الى اَن بعضَ فقرات الموازنة، فيها خروقات صارخة للدستور، ومنها تغييرُ اسم إقليم كردستان المذكور في الدستور.
وأضافت نجيب ان الحكومة، خَفَّضت نسبة السبعة عشر بالمئة، التي كانت تُرسل الى الإقليم، موضحة ان هناك إرادةً سياسية مُبيتة، من اجل إلغاء اقليم كردستان.
التعليقات