قال دبلوماسيون ، اليوم الأربعاء، إن حكومات الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي ستدرس مقترحًا
جديدًا يهدف للتغلب على الانقسامات العميقة بشأن تقاسم المسؤولية عن طالبي اللجوء، وهو الأمر،
الذي تسبب في توتر العلاقات بين دول الاتحاد منذ اندلاع أزمة المهاجرين عام 2015.
وتقدمت إستونيا ، التي تتولى الرئاسة الدورية للاتحاد بالخطة التوافقية ، خلال اجتماع لمبعوثي الدول
على أمل تحقيق توافق بين إيطاليا، التي تتحمل العبء الأكبر من تدفق المهاجرين عبر البحر
المتوسط، ودول شرق أوروبا، التي تعارض بقوة إجبارها على استقبال حصص من المهاجرين .
ووفقًا لخطة إستونيا تحدد المفوضية الأوروبية “حصصًا عادلة” من طالبي اللجوء، من المتوقع أن
تستقبلهم الدول، وتحدد الحصة بشكل أساسي اعتمادًا على عدد سكان الدولة العضو في الاتحاد ومدى
ثرائها، لكن على المفوضية إصدار “إنذار مبكر” إذا اقترب عدد الوافدين من الحد الأقصى لهذه
المستويات .
وتعد هذه الخطة لحل الخلافات التي نشبت بين الدول الاعضاء بسبب أزمة المهاجرين .
قال دبلوماسيون ، اليوم الأربعاء، إن حكومات الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي ستدرس مقترحًا
جديدًا يهدف للتغلب على الانقسامات العميقة بشأن تقاسم المسؤولية عن طالبي اللجوء، وهو الأمر،
الذي تسبب في توتر العلاقات بين دول الاتحاد منذ اندلاع أزمة المهاجرين عام 2015.
وتقدمت إستونيا ، التي تتولى الرئاسة الدورية للاتحاد بالخطة التوافقية ، خلال اجتماع لمبعوثي الدول
على أمل تحقيق توافق بين إيطاليا، التي تتحمل العبء الأكبر من تدفق المهاجرين عبر البحر
المتوسط، ودول شرق أوروبا، التي تعارض بقوة إجبارها على استقبال حصص من المهاجرين .
ووفقًا لخطة إستونيا تحدد المفوضية الأوروبية “حصصًا عادلة” من طالبي اللجوء، من المتوقع أن
تستقبلهم الدول، وتحدد الحصة بشكل أساسي اعتمادًا على عدد سكان الدولة العضو في الاتحاد ومدى
ثرائها، لكن على المفوضية إصدار “إنذار مبكر” إذا اقترب عدد الوافدين من الحد الأقصى لهذه
المستويات .
وتعد هذه الخطة لحل الخلافات التي نشبت بين الدول الاعضاء بسبب أزمة المهاجرين .
قال دبلوماسيون ، اليوم الأربعاء، إن حكومات الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي ستدرس مقترحًا
جديدًا يهدف للتغلب على الانقسامات العميقة بشأن تقاسم المسؤولية عن طالبي اللجوء، وهو الأمر،
الذي تسبب في توتر العلاقات بين دول الاتحاد منذ اندلاع أزمة المهاجرين عام 2015.
وتقدمت إستونيا ، التي تتولى الرئاسة الدورية للاتحاد بالخطة التوافقية ، خلال اجتماع لمبعوثي الدول
على أمل تحقيق توافق بين إيطاليا، التي تتحمل العبء الأكبر من تدفق المهاجرين عبر البحر
المتوسط، ودول شرق أوروبا، التي تعارض بقوة إجبارها على استقبال حصص من المهاجرين .
ووفقًا لخطة إستونيا تحدد المفوضية الأوروبية “حصصًا عادلة” من طالبي اللجوء، من المتوقع أن
تستقبلهم الدول، وتحدد الحصة بشكل أساسي اعتمادًا على عدد سكان الدولة العضو في الاتحاد ومدى
ثرائها، لكن على المفوضية إصدار “إنذار مبكر” إذا اقترب عدد الوافدين من الحد الأقصى لهذه
المستويات .
وتعد هذه الخطة لحل الخلافات التي نشبت بين الدول الاعضاء بسبب أزمة المهاجرين .
التعليقات