تستعد مدينة البصرة لاستقبال المنتخب السعودي الأول لكرة القدم، لخوض المباراة الودية التي تجمعه مع المنتخب العراقي اليوم الأربعاء على ملعب مدينة البصرة الرياضية، لدعم رفع الحظر عن الملاعب العراقية.

وهذه المواجهة على الأراضي العراقية تأتي بعد انقطاع دام قرابة الأربعين عام، حيث كانت آخر مباراة خاضها الأخضر السعودي في العراق في عام 1979 ضمن مباريات كأس الخليج، وذهبت نتيجتها لصالح السعوديين بهدفين مقابل هدف وحيد، وبسبب حرب العراق والكويت، توقفت العلاقات الدبلوماسية بين البلدين منذ عام 1991 قبل أن تعود مؤخراً.

وكانت وزارة الشباب والرياضة قد بدأت الاستعدادات المبكرة للمواجهة الودية، بتشكيل لجان تحضيرية للمباراة منذ أكثر من شهر، وينتظر أن تمتلئ مدرجات ملعب البصرة الدولي الذي يتسع لـ 65 ألف متفرج، بالجماهير بعد شهد اليومان الماضيان إقبالاً كبيراً على التذاكر التي وزعت في عدد من محافظات العراق.

تستعد مدينة البصرة لاستقبال المنتخب السعودي الأول لكرة القدم، لخوض المباراة الودية التي تجمعه مع المنتخب العراقي اليوم الأربعاء على ملعب مدينة البصرة الرياضية، لدعم رفع الحظر عن الملاعب العراقية.

وهذه المواجهة على الأراضي العراقية تأتي بعد انقطاع دام قرابة الأربعين عام، حيث كانت آخر مباراة خاضها الأخضر السعودي في العراق في عام 1979 ضمن مباريات كأس الخليج، وذهبت نتيجتها لصالح السعوديين بهدفين مقابل هدف وحيد، وبسبب حرب العراق والكويت، توقفت العلاقات الدبلوماسية بين البلدين منذ عام 1991 قبل أن تعود مؤخراً.

وكانت وزارة الشباب والرياضة قد بدأت الاستعدادات المبكرة للمواجهة الودية، بتشكيل لجان تحضيرية للمباراة منذ أكثر من شهر، وينتظر أن تمتلئ مدرجات ملعب البصرة الدولي الذي يتسع لـ 65 ألف متفرج، بالجماهير بعد شهد اليومان الماضيان إقبالاً كبيراً على التذاكر التي وزعت في عدد من محافظات العراق.