اكتشف باحثون عراقيون برفقة القوات الأمنية ثورا مجنحا جديدا يقع بعمق نحو 40 مترا في تلة النبي يونس بمدينة الموصل، شمال العراق.
واكتشف علماء الآثار العراقيين في أعماق نصب دمره “داعش” في الموصل، نقوشا تعود إلى ما يقرب من 2000 عام شبكة من أنفاق الهرب التي حفرها المسلحون.
ويتوق علماء الآثار في الغرب لمزيد من الأخبار والصور عن النقوش الحجرية المنحوتة، والتي يبدو أنها تمثل الكهنة والاحتفالات الدينية في تلك الحضارة.
ويسابق علماء الآثار العراقيين الزمن لإنقاذ القطع الأثرية المكتشفة في المتاهات المتهدمة أسفل مدينة الموصل التي مزقتها الحرب.
اكتشف باحثون عراقيون برفقة القوات الأمنية ثورا مجنحا جديدا يقع بعمق نحو 40 مترا في تلة النبي يونس بمدينة الموصل، شمال العراق.
واكتشف علماء الآثار العراقيين في أعماق نصب دمره “داعش” في الموصل، نقوشا تعود إلى ما يقرب من 2000 عام شبكة من أنفاق الهرب التي حفرها المسلحون.
ويتوق علماء الآثار في الغرب لمزيد من الأخبار والصور عن النقوش الحجرية المنحوتة، والتي يبدو أنها تمثل الكهنة والاحتفالات الدينية في تلك الحضارة.
ويسابق علماء الآثار العراقيين الزمن لإنقاذ القطع الأثرية المكتشفة في المتاهات المتهدمة أسفل مدينة الموصل التي مزقتها الحرب.
اكتشف باحثون عراقيون برفقة القوات الأمنية ثورا مجنحا جديدا يقع بعمق نحو 40 مترا في تلة النبي يونس بمدينة الموصل، شمال العراق.
واكتشف علماء الآثار العراقيين في أعماق نصب دمره “داعش” في الموصل، نقوشا تعود إلى ما يقرب من 2000 عام شبكة من أنفاق الهرب التي حفرها المسلحون.
ويتوق علماء الآثار في الغرب لمزيد من الأخبار والصور عن النقوش الحجرية المنحوتة، والتي يبدو أنها تمثل الكهنة والاحتفالات الدينية في تلك الحضارة.
ويسابق علماء الآثار العراقيين الزمن لإنقاذ القطع الأثرية المكتشفة في المتاهات المتهدمة أسفل مدينة الموصل التي مزقتها الحرب.
التعليقات