أكد نائب وزير الدفاع الروسي ألكسندر فومين، اليوم الخميس ، أن الإرهابيين الفارين من سوريا والعراق يتوجهون إلى منطقة آسيا والمحيط الهادئ التي تتمتع بالاستقرار السياسي والاقتصادي .
وقال فومين في كلمته خلال منتدى شيانغشان في بكين، أن 'منطقة اسيا والمحيط الهادئ أصبحت عرضة لتهديد الإرهابيين على خلفية 'هجرة' الفارين من العراق وسوريا'،
مضيفاً أن ' منطقة آسيا والمحيط الهادئ هي إحدى أكثر المناطق تطوراً بشكل ديناميكي سريع مع تكامل لا سابق له، ورغم ذلك يبقى هذا الاستقرار المالي والاقتصادي والسياسي ، نسبياً إلى حد كبير حيث أخذت المنطقة المذكورة، تواجه تحديات وتهديدات خطيرة '،
وأشار فومين، أن هذه ' المنطقة لم تتمكن من تجنب مشكلة الإرهاب الدولي، لافتا إلى انتشار المخاطر الإرهابية فيها بشكل تدريجي، بسبب انتقال الإرهابيين من ما يسمى بالمناطق الساخنة وبشكل رئيسي من سوريا والعراق، إلى منطقة آسيا والمحيط الهادئ'.
أكد نائب وزير الدفاع الروسي ألكسندر فومين، اليوم الخميس ، أن الإرهابيين الفارين من سوريا والعراق يتوجهون إلى منطقة آسيا والمحيط الهادئ التي تتمتع بالاستقرار السياسي والاقتصادي .
وقال فومين في كلمته خلال منتدى شيانغشان في بكين، أن 'منطقة اسيا والمحيط الهادئ أصبحت عرضة لتهديد الإرهابيين على خلفية 'هجرة' الفارين من العراق وسوريا'،
مضيفاً أن ' منطقة آسيا والمحيط الهادئ هي إحدى أكثر المناطق تطوراً بشكل ديناميكي سريع مع تكامل لا سابق له، ورغم ذلك يبقى هذا الاستقرار المالي والاقتصادي والسياسي ، نسبياً إلى حد كبير حيث أخذت المنطقة المذكورة، تواجه تحديات وتهديدات خطيرة '،
وأشار فومين، أن هذه ' المنطقة لم تتمكن من تجنب مشكلة الإرهاب الدولي، لافتا إلى انتشار المخاطر الإرهابية فيها بشكل تدريجي، بسبب انتقال الإرهابيين من ما يسمى بالمناطق الساخنة وبشكل رئيسي من سوريا والعراق، إلى منطقة آسيا والمحيط الهادئ'.
أكد نائب وزير الدفاع الروسي ألكسندر فومين، اليوم الخميس ، أن الإرهابيين الفارين من سوريا والعراق يتوجهون إلى منطقة آسيا والمحيط الهادئ التي تتمتع بالاستقرار السياسي والاقتصادي .
وقال فومين في كلمته خلال منتدى شيانغشان في بكين، أن 'منطقة اسيا والمحيط الهادئ أصبحت عرضة لتهديد الإرهابيين على خلفية 'هجرة' الفارين من العراق وسوريا'،
مضيفاً أن ' منطقة آسيا والمحيط الهادئ هي إحدى أكثر المناطق تطوراً بشكل ديناميكي سريع مع تكامل لا سابق له، ورغم ذلك يبقى هذا الاستقرار المالي والاقتصادي والسياسي ، نسبياً إلى حد كبير حيث أخذت المنطقة المذكورة، تواجه تحديات وتهديدات خطيرة '،
وأشار فومين، أن هذه ' المنطقة لم تتمكن من تجنب مشكلة الإرهاب الدولي، لافتا إلى انتشار المخاطر الإرهابية فيها بشكل تدريجي، بسبب انتقال الإرهابيين من ما يسمى بالمناطق الساخنة وبشكل رئيسي من سوريا والعراق، إلى منطقة آسيا والمحيط الهادئ'.
التعليقات