يقترب برشلونة من حجز بطاقة التأهل إلى الدور ثمن النهائي خلال بطولة دوري أبطال أوروبا، عندما يحل ضيفًا اليوم الثلاثاء على نظيره إنتر ميلان، ضمن منافسات الجولة الرابعة من دور المجموعات.
ويسعى نجوم الفريق الكتالوني إلى محاولة إثبات قدراتهم الكبيرة من خلال تكرار التفوق على النيراتزوري ولكن هذه المرة في ميلانو، خاصة أن الفوز يهدي برشلونة الصعود رسميًا.
وكان إرنستو فالفيردي، مدرب برشلونة، نجح في تخطي عقبة الجولة الماضية أمام الإنتر على ملعب كامب نو، حيث قدم مباراة رائعة لعبا ونتيجة في ظل غياب نجمه الأول ليونيل ميسي، الذي قد يغيب عن التشكيلة الأساسية أيضا اليوم، كونه لم يستلم التصريح الطبي.
ويستعرض ، في التقرير التالي 4 عوامل قد تساهم في تكرار فوز برشلونة على الإنتر:
خط صلب
باستثناء المباراة الماضية أمام رايو فاليكانو، اعتاد خط وسط برشلونة على الظهور بمستوى رائع منذ الاستقرار على الثلاثي بوسكيتس وراكيتيتش وآرثر لإدارة تلك المنطقة، حيث لم يخذلوا المدرب في أي مباراة مهمة أشركهم فيها.
ومنذ مباراة توتنهام ازداد ثقل وسط ملعب البارسا وبات أكثر تحكمًا في تلك المنطقة مستفيدًا من ثلاثي يملك شخصية كبيرة في إدارة معركة الوسط والاحتفاظ بالكرة والتمرير بشكل دقيق.
فرض برشلونة طريقة لعبه في كل اللقاءات المهمة هذا الموسم، فرغم قوة توتنهام، وصلابة إنتر ميلان، ونجوم ريال مدريد، إلا إن بوسكيتس وراكيتيتش وآرثر كان لهم الكلمة العليا دائمًا.
عودة القناص
قطع لويس سواريز أي مجال للشك حول كونه أفضل مهاجم صريح في العالم في الفترة الأخيرة، بعدما عاد النجم الأوروجواياني إلى الطريق الصحيح واستطاع أن يستعيد ذاكرته التهديفية في فترة مهمة للغاية.
اشترك صاحب الـ31 عاما في 9 أهداف في آخر 4 مباريات حيث أحرز 6 أهداف من بينها هاتريك في مرمى ريال مدريد، بالإضافة إلى صناعة 3 أهداف أخرى، ليمد يد العون لفالفيردي في الوقت المناسب، في ظل غياب ميسي بسبب الإصابة.
ووسط الحالة الفنية والمعنوية المميزة لنجم هجوم البارسا، فتأتي مباراة جوزيبي مياتزا لتجدد له الآمال في كسر سلسلة صيامه عن التهديف خارج 'كامب نو' في دوري الأبطال، حيث يعود آخر هدف أحرزه إلى مباراة روما على ملعب الأولمبيكو عام 2015.
اللاعب الحاسم
قل اعتماد مدرب برشلونة على نجمه عثمان ديمبلي في التشكيلة الأساسية في الفترة الأخيرة، على الرغم من أن الكثيرين توقعوا أن يكون النجم الفرنسي هو خليفة ميسي في الجهة اليمنى.
ولا يزال يبحث ديمبلي عن طريقة يقنع بها فالفيردي للدفع به بصورة مستمرة، رغم أنه كان يتولى مسؤولية إنقاذ البارسا في اللحظات الحاسمة.
وحسم بطل العالم مع الديوك نتيجة كأس السوبر الإسباني بهدف رائع في شباك إشبيلية، ثم كرر الأمر ذاته أمام بلد الوليد وريال سوسيداد، أما في المباراتين الأخيرتين فقد صنع هدف الفوز أمام ليونيسا بكأس الملك، ثم أحرز هدف التعادل القاتل بشباك رايو فاليكانو.
كلمة السر
غاب ميسي المحرك الأول لقوى البارسا الهجومية عن اللقاءات الأخيرة، ولكن لم تنضب الفرص التي يصنعها زملائه أمام المرمى، خاصة وإن تحدثنا عن الظهيرين جوردي ألبا وسيرجي روبيرتو.
عوض الثنائي بعض ما كان يقوم به البرغوث من حيث صناعة الفرص، فقد ساهم ألبا في إحراز 3 أهداف في المباريات الأخيرة بصناعة هدف في الكلاسيكو ثم أمام رايو فاليكانو، فضلا عن صناعة هدف أمام إنتر، كذلك روبيرتو الذي صنع هدفين لسواريز أمام ريال مدريد، ثم هدف باللقاء الماضي.
يقترب برشلونة من حجز بطاقة التأهل إلى الدور ثمن النهائي خلال بطولة دوري أبطال أوروبا، عندما يحل ضيفًا اليوم الثلاثاء على نظيره إنتر ميلان، ضمن منافسات الجولة الرابعة من دور المجموعات.
ويسعى نجوم الفريق الكتالوني إلى محاولة إثبات قدراتهم الكبيرة من خلال تكرار التفوق على النيراتزوري ولكن هذه المرة في ميلانو، خاصة أن الفوز يهدي برشلونة الصعود رسميًا.
وكان إرنستو فالفيردي، مدرب برشلونة، نجح في تخطي عقبة الجولة الماضية أمام الإنتر على ملعب كامب نو، حيث قدم مباراة رائعة لعبا ونتيجة في ظل غياب نجمه الأول ليونيل ميسي، الذي قد يغيب عن التشكيلة الأساسية أيضا اليوم، كونه لم يستلم التصريح الطبي.
ويستعرض ، في التقرير التالي 4 عوامل قد تساهم في تكرار فوز برشلونة على الإنتر:
خط صلب
باستثناء المباراة الماضية أمام رايو فاليكانو، اعتاد خط وسط برشلونة على الظهور بمستوى رائع منذ الاستقرار على الثلاثي بوسكيتس وراكيتيتش وآرثر لإدارة تلك المنطقة، حيث لم يخذلوا المدرب في أي مباراة مهمة أشركهم فيها.
ومنذ مباراة توتنهام ازداد ثقل وسط ملعب البارسا وبات أكثر تحكمًا في تلك المنطقة مستفيدًا من ثلاثي يملك شخصية كبيرة في إدارة معركة الوسط والاحتفاظ بالكرة والتمرير بشكل دقيق.
فرض برشلونة طريقة لعبه في كل اللقاءات المهمة هذا الموسم، فرغم قوة توتنهام، وصلابة إنتر ميلان، ونجوم ريال مدريد، إلا إن بوسكيتس وراكيتيتش وآرثر كان لهم الكلمة العليا دائمًا.
عودة القناص
قطع لويس سواريز أي مجال للشك حول كونه أفضل مهاجم صريح في العالم في الفترة الأخيرة، بعدما عاد النجم الأوروجواياني إلى الطريق الصحيح واستطاع أن يستعيد ذاكرته التهديفية في فترة مهمة للغاية.
اشترك صاحب الـ31 عاما في 9 أهداف في آخر 4 مباريات حيث أحرز 6 أهداف من بينها هاتريك في مرمى ريال مدريد، بالإضافة إلى صناعة 3 أهداف أخرى، ليمد يد العون لفالفيردي في الوقت المناسب، في ظل غياب ميسي بسبب الإصابة.
ووسط الحالة الفنية والمعنوية المميزة لنجم هجوم البارسا، فتأتي مباراة جوزيبي مياتزا لتجدد له الآمال في كسر سلسلة صيامه عن التهديف خارج 'كامب نو' في دوري الأبطال، حيث يعود آخر هدف أحرزه إلى مباراة روما على ملعب الأولمبيكو عام 2015.
اللاعب الحاسم
قل اعتماد مدرب برشلونة على نجمه عثمان ديمبلي في التشكيلة الأساسية في الفترة الأخيرة، على الرغم من أن الكثيرين توقعوا أن يكون النجم الفرنسي هو خليفة ميسي في الجهة اليمنى.
ولا يزال يبحث ديمبلي عن طريقة يقنع بها فالفيردي للدفع به بصورة مستمرة، رغم أنه كان يتولى مسؤولية إنقاذ البارسا في اللحظات الحاسمة.
وحسم بطل العالم مع الديوك نتيجة كأس السوبر الإسباني بهدف رائع في شباك إشبيلية، ثم كرر الأمر ذاته أمام بلد الوليد وريال سوسيداد، أما في المباراتين الأخيرتين فقد صنع هدف الفوز أمام ليونيسا بكأس الملك، ثم أحرز هدف التعادل القاتل بشباك رايو فاليكانو.
كلمة السر
غاب ميسي المحرك الأول لقوى البارسا الهجومية عن اللقاءات الأخيرة، ولكن لم تنضب الفرص التي يصنعها زملائه أمام المرمى، خاصة وإن تحدثنا عن الظهيرين جوردي ألبا وسيرجي روبيرتو.
عوض الثنائي بعض ما كان يقوم به البرغوث من حيث صناعة الفرص، فقد ساهم ألبا في إحراز 3 أهداف في المباريات الأخيرة بصناعة هدف في الكلاسيكو ثم أمام رايو فاليكانو، فضلا عن صناعة هدف أمام إنتر، كذلك روبيرتو الذي صنع هدفين لسواريز أمام ريال مدريد، ثم هدف باللقاء الماضي.
يقترب برشلونة من حجز بطاقة التأهل إلى الدور ثمن النهائي خلال بطولة دوري أبطال أوروبا، عندما يحل ضيفًا اليوم الثلاثاء على نظيره إنتر ميلان، ضمن منافسات الجولة الرابعة من دور المجموعات.
ويسعى نجوم الفريق الكتالوني إلى محاولة إثبات قدراتهم الكبيرة من خلال تكرار التفوق على النيراتزوري ولكن هذه المرة في ميلانو، خاصة أن الفوز يهدي برشلونة الصعود رسميًا.
وكان إرنستو فالفيردي، مدرب برشلونة، نجح في تخطي عقبة الجولة الماضية أمام الإنتر على ملعب كامب نو، حيث قدم مباراة رائعة لعبا ونتيجة في ظل غياب نجمه الأول ليونيل ميسي، الذي قد يغيب عن التشكيلة الأساسية أيضا اليوم، كونه لم يستلم التصريح الطبي.
ويستعرض ، في التقرير التالي 4 عوامل قد تساهم في تكرار فوز برشلونة على الإنتر:
خط صلب
باستثناء المباراة الماضية أمام رايو فاليكانو، اعتاد خط وسط برشلونة على الظهور بمستوى رائع منذ الاستقرار على الثلاثي بوسكيتس وراكيتيتش وآرثر لإدارة تلك المنطقة، حيث لم يخذلوا المدرب في أي مباراة مهمة أشركهم فيها.
ومنذ مباراة توتنهام ازداد ثقل وسط ملعب البارسا وبات أكثر تحكمًا في تلك المنطقة مستفيدًا من ثلاثي يملك شخصية كبيرة في إدارة معركة الوسط والاحتفاظ بالكرة والتمرير بشكل دقيق.
فرض برشلونة طريقة لعبه في كل اللقاءات المهمة هذا الموسم، فرغم قوة توتنهام، وصلابة إنتر ميلان، ونجوم ريال مدريد، إلا إن بوسكيتس وراكيتيتش وآرثر كان لهم الكلمة العليا دائمًا.
عودة القناص
قطع لويس سواريز أي مجال للشك حول كونه أفضل مهاجم صريح في العالم في الفترة الأخيرة، بعدما عاد النجم الأوروجواياني إلى الطريق الصحيح واستطاع أن يستعيد ذاكرته التهديفية في فترة مهمة للغاية.
اشترك صاحب الـ31 عاما في 9 أهداف في آخر 4 مباريات حيث أحرز 6 أهداف من بينها هاتريك في مرمى ريال مدريد، بالإضافة إلى صناعة 3 أهداف أخرى، ليمد يد العون لفالفيردي في الوقت المناسب، في ظل غياب ميسي بسبب الإصابة.
ووسط الحالة الفنية والمعنوية المميزة لنجم هجوم البارسا، فتأتي مباراة جوزيبي مياتزا لتجدد له الآمال في كسر سلسلة صيامه عن التهديف خارج 'كامب نو' في دوري الأبطال، حيث يعود آخر هدف أحرزه إلى مباراة روما على ملعب الأولمبيكو عام 2015.
اللاعب الحاسم
قل اعتماد مدرب برشلونة على نجمه عثمان ديمبلي في التشكيلة الأساسية في الفترة الأخيرة، على الرغم من أن الكثيرين توقعوا أن يكون النجم الفرنسي هو خليفة ميسي في الجهة اليمنى.
ولا يزال يبحث ديمبلي عن طريقة يقنع بها فالفيردي للدفع به بصورة مستمرة، رغم أنه كان يتولى مسؤولية إنقاذ البارسا في اللحظات الحاسمة.
وحسم بطل العالم مع الديوك نتيجة كأس السوبر الإسباني بهدف رائع في شباك إشبيلية، ثم كرر الأمر ذاته أمام بلد الوليد وريال سوسيداد، أما في المباراتين الأخيرتين فقد صنع هدف الفوز أمام ليونيسا بكأس الملك، ثم أحرز هدف التعادل القاتل بشباك رايو فاليكانو.
كلمة السر
غاب ميسي المحرك الأول لقوى البارسا الهجومية عن اللقاءات الأخيرة، ولكن لم تنضب الفرص التي يصنعها زملائه أمام المرمى، خاصة وإن تحدثنا عن الظهيرين جوردي ألبا وسيرجي روبيرتو.
عوض الثنائي بعض ما كان يقوم به البرغوث من حيث صناعة الفرص، فقد ساهم ألبا في إحراز 3 أهداف في المباريات الأخيرة بصناعة هدف في الكلاسيكو ثم أمام رايو فاليكانو، فضلا عن صناعة هدف أمام إنتر، كذلك روبيرتو الذي صنع هدفين لسواريز أمام ريال مدريد، ثم هدف باللقاء الماضي.
التعليقات