قدم أكثر من 20 عضوا من حركة ارادة استقالتهم، بينهم اثنان من اعضاء المكتب السياسي.
وذكروا اعضاء الحركة، بحسب وثائق حصلت عليها 'دجلة' انه ايمانا منا بشخص حنان الفتلاوي، وتحقيقا للاهداف التي تنادي بها، كان قرارنا الانتماء الى حركة ارادة التي اعتبرناها هدفنا السامي الا انه على مدار الاعوام السابقة يعاد هيكلة المكتب لاكثر من مرة وفي كل مرة تصادر الجهود المبذولة والرجوع الى نقطة الصفر بسبب سوء الادارة وبسبب الانانية داخل الحركة .
واشار اعضاء الحركة الى ان اهداف الحركة الداعية للحقوق والثروات لم تطبق على اقل تقدير على اعضاء الحركة انفسهم .
وتابعوا انهم لم يجدوا اي دعم او شكر لجهودهم، بل العكس كانوا مجرد ادوات تستعمل في الظروف الصعبة، حيث لم يتسنى لهم العمل بحرية او طرح المقترحات بسهولة، وليس للعضو اي حقوق بل كانت حصة العضو واجبات فقط بل تهميش للاعضاء الفاعلين .
قدم أكثر من 20 عضوا من حركة ارادة استقالتهم، بينهم اثنان من اعضاء المكتب السياسي.
وذكروا اعضاء الحركة، بحسب وثائق حصلت عليها 'دجلة' انه ايمانا منا بشخص حنان الفتلاوي، وتحقيقا للاهداف التي تنادي بها، كان قرارنا الانتماء الى حركة ارادة التي اعتبرناها هدفنا السامي الا انه على مدار الاعوام السابقة يعاد هيكلة المكتب لاكثر من مرة وفي كل مرة تصادر الجهود المبذولة والرجوع الى نقطة الصفر بسبب سوء الادارة وبسبب الانانية داخل الحركة .
واشار اعضاء الحركة الى ان اهداف الحركة الداعية للحقوق والثروات لم تطبق على اقل تقدير على اعضاء الحركة انفسهم .
وتابعوا انهم لم يجدوا اي دعم او شكر لجهودهم، بل العكس كانوا مجرد ادوات تستعمل في الظروف الصعبة، حيث لم يتسنى لهم العمل بحرية او طرح المقترحات بسهولة، وليس للعضو اي حقوق بل كانت حصة العضو واجبات فقط بل تهميش للاعضاء الفاعلين .
قدم أكثر من 20 عضوا من حركة ارادة استقالتهم، بينهم اثنان من اعضاء المكتب السياسي.
وذكروا اعضاء الحركة، بحسب وثائق حصلت عليها 'دجلة' انه ايمانا منا بشخص حنان الفتلاوي، وتحقيقا للاهداف التي تنادي بها، كان قرارنا الانتماء الى حركة ارادة التي اعتبرناها هدفنا السامي الا انه على مدار الاعوام السابقة يعاد هيكلة المكتب لاكثر من مرة وفي كل مرة تصادر الجهود المبذولة والرجوع الى نقطة الصفر بسبب سوء الادارة وبسبب الانانية داخل الحركة .
واشار اعضاء الحركة الى ان اهداف الحركة الداعية للحقوق والثروات لم تطبق على اقل تقدير على اعضاء الحركة انفسهم .
وتابعوا انهم لم يجدوا اي دعم او شكر لجهودهم، بل العكس كانوا مجرد ادوات تستعمل في الظروف الصعبة، حيث لم يتسنى لهم العمل بحرية او طرح المقترحات بسهولة، وليس للعضو اي حقوق بل كانت حصة العضو واجبات فقط بل تهميش للاعضاء الفاعلين .
التعليقات