كشفت كوريا الجنوبية، الثلاثاء، أنها كانت على علم مسبق بوجود 13 منشأة سرية لتصنيع الصواريخ وتكنولوجيات مماثلة في كوريا الشمالية.
وجاء ذلك على لسان، كيم أوي كيوم، المتحدث باسم رئاسة كوريا الجنوبية، في معرض تعليقه على تقرير مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية الأميركي، الذي أكد رصد 13 منشأة سرية لتصنيع الصواريخ وتكنولوجيات مماثلة في كوريا الشمالية.
وأوضح كيوم أن بلاده كانت تمتلك معلومات حول المنشآت، وقامت بتزويد الجهات الدولية المعنية بالمعلومات المتوفرة لديها.
ولفت المتحدث إلى أنّ تقرير مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية استند إلى صور أقمار اصطناعية تجارية، وأن أجهزة الاستخبارات الأميركية والكورية الجنوبية، لديهما تفاصيل أكثر ملتقطة عبر الأقمار الصناعية العسكرية.
يُذكر أن تقرير مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية شدد على ضرورة تفتيش تلك المنشآت في إطار اتفاق موثوق يمكن التوصل إليه بين الولايات المتحدة الأميركية وكوريا الشمالية.
وفي 12 حزيران الماضي، عقد الرئيس الأميركي دونالد ترمب ونظيره الكوري الشمالي كيم جونغ أون، قمة تاريخية في سنغافورة، تلاها إعلان بيان مشترك وقعه الطرفان.
وتضمن البيان التزاما من بيونغ يانغ بإخلاء شبه الجزيرة الكورية من الأسلحة النووية، مقابل التزام الولايات المتحدة بأمن كوريا الشمالية.
وقبل أيام ألغت كوريا الشمالية اجتماعا رفيعا كان مقررا بين وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو، ومسؤول كوري شمالي بارز.
وأعلنت وزيرة خارجية كوريا الجنوبية، كانغ كيونغ هوا، في تصريح صحافي، أن بيونغ يانغ أبلغتهم بإلغاء اللقاء الذي كان مقررا لمناقشة ترتيبات عقد قمة ثانية بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب، وزعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون، لمناقشة نزع السلاح النووي لبيونغ يانغ.
وفي وقت سابق، قال ترمب، في تصريح بالبيت الأبيض، إن اللقاء بين بومبيو ونائب رئيس حزب العمال الكوري الشمالي كيم يونغ تشول بالإمكان ترتيبه مجددا، مبينا أن الولايات المتحدة ليست مستعجلة.
كشفت كوريا الجنوبية، الثلاثاء، أنها كانت على علم مسبق بوجود 13 منشأة سرية لتصنيع الصواريخ وتكنولوجيات مماثلة في كوريا الشمالية.
وجاء ذلك على لسان، كيم أوي كيوم، المتحدث باسم رئاسة كوريا الجنوبية، في معرض تعليقه على تقرير مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية الأميركي، الذي أكد رصد 13 منشأة سرية لتصنيع الصواريخ وتكنولوجيات مماثلة في كوريا الشمالية.
وأوضح كيوم أن بلاده كانت تمتلك معلومات حول المنشآت، وقامت بتزويد الجهات الدولية المعنية بالمعلومات المتوفرة لديها.
ولفت المتحدث إلى أنّ تقرير مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية استند إلى صور أقمار اصطناعية تجارية، وأن أجهزة الاستخبارات الأميركية والكورية الجنوبية، لديهما تفاصيل أكثر ملتقطة عبر الأقمار الصناعية العسكرية.
يُذكر أن تقرير مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية شدد على ضرورة تفتيش تلك المنشآت في إطار اتفاق موثوق يمكن التوصل إليه بين الولايات المتحدة الأميركية وكوريا الشمالية.
وفي 12 حزيران الماضي، عقد الرئيس الأميركي دونالد ترمب ونظيره الكوري الشمالي كيم جونغ أون، قمة تاريخية في سنغافورة، تلاها إعلان بيان مشترك وقعه الطرفان.
وتضمن البيان التزاما من بيونغ يانغ بإخلاء شبه الجزيرة الكورية من الأسلحة النووية، مقابل التزام الولايات المتحدة بأمن كوريا الشمالية.
وقبل أيام ألغت كوريا الشمالية اجتماعا رفيعا كان مقررا بين وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو، ومسؤول كوري شمالي بارز.
وأعلنت وزيرة خارجية كوريا الجنوبية، كانغ كيونغ هوا، في تصريح صحافي، أن بيونغ يانغ أبلغتهم بإلغاء اللقاء الذي كان مقررا لمناقشة ترتيبات عقد قمة ثانية بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب، وزعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون، لمناقشة نزع السلاح النووي لبيونغ يانغ.
وفي وقت سابق، قال ترمب، في تصريح بالبيت الأبيض، إن اللقاء بين بومبيو ونائب رئيس حزب العمال الكوري الشمالي كيم يونغ تشول بالإمكان ترتيبه مجددا، مبينا أن الولايات المتحدة ليست مستعجلة.
كشفت كوريا الجنوبية، الثلاثاء، أنها كانت على علم مسبق بوجود 13 منشأة سرية لتصنيع الصواريخ وتكنولوجيات مماثلة في كوريا الشمالية.
وجاء ذلك على لسان، كيم أوي كيوم، المتحدث باسم رئاسة كوريا الجنوبية، في معرض تعليقه على تقرير مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية الأميركي، الذي أكد رصد 13 منشأة سرية لتصنيع الصواريخ وتكنولوجيات مماثلة في كوريا الشمالية.
وأوضح كيوم أن بلاده كانت تمتلك معلومات حول المنشآت، وقامت بتزويد الجهات الدولية المعنية بالمعلومات المتوفرة لديها.
ولفت المتحدث إلى أنّ تقرير مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية استند إلى صور أقمار اصطناعية تجارية، وأن أجهزة الاستخبارات الأميركية والكورية الجنوبية، لديهما تفاصيل أكثر ملتقطة عبر الأقمار الصناعية العسكرية.
يُذكر أن تقرير مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية شدد على ضرورة تفتيش تلك المنشآت في إطار اتفاق موثوق يمكن التوصل إليه بين الولايات المتحدة الأميركية وكوريا الشمالية.
وفي 12 حزيران الماضي، عقد الرئيس الأميركي دونالد ترمب ونظيره الكوري الشمالي كيم جونغ أون، قمة تاريخية في سنغافورة، تلاها إعلان بيان مشترك وقعه الطرفان.
وتضمن البيان التزاما من بيونغ يانغ بإخلاء شبه الجزيرة الكورية من الأسلحة النووية، مقابل التزام الولايات المتحدة بأمن كوريا الشمالية.
وقبل أيام ألغت كوريا الشمالية اجتماعا رفيعا كان مقررا بين وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو، ومسؤول كوري شمالي بارز.
وأعلنت وزيرة خارجية كوريا الجنوبية، كانغ كيونغ هوا، في تصريح صحافي، أن بيونغ يانغ أبلغتهم بإلغاء اللقاء الذي كان مقررا لمناقشة ترتيبات عقد قمة ثانية بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب، وزعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون، لمناقشة نزع السلاح النووي لبيونغ يانغ.
وفي وقت سابق، قال ترمب، في تصريح بالبيت الأبيض، إن اللقاء بين بومبيو ونائب رئيس حزب العمال الكوري الشمالي كيم يونغ تشول بالإمكان ترتيبه مجددا، مبينا أن الولايات المتحدة ليست مستعجلة.
التعليقات