أعلن الاتحاد الأوروبي، أنه سينظر الشهر المقبل في مسألة فرض مزيد من العقوبات على روسيا على خلفية الحلقة الأخيرة من التصعيد مع أوكرانيا.
وقالت وزيرة خارجية النمسا كارين كنايسل، التي تتولى بلادها الرئاسة الدورية للاتحاد الأوروبي، بعد محادثات مع نظيرها الألماني هايكو ماس: 'في مسألة (فرض) المزيد من العقوبات، سنعرف مع الوقت. لدينا قمة في ديسمبر'، وأضافت: 'كل شيء يعتمد على سلوك الطرفين. لكن ستحتاج إلى مراجعة'
وتوترت الأجواء بين أوكرانيا وروسيا، الاثنين، بعدما اتهمت كييف موسكو باحتجاز 3 من سفنها في البحر الأسود بصورة غير قانونية، عقب إطلاق النار عليها.
وقالت كييف إن موسكو منعت سفنا تابعة للبحرية الأوكرانية من دخول بحر آزوف عبر مضيق كيرتش، وذلك بوضع سفينة شحن ضخمة أسفل جسر تسيطر عليه روسيا.
من جانبها، قالت روسيا إن سلاح البحرية تصرف بعدما دخلت السفن الأوكرانية دخلت بصورة غير قانونية للمياه الإقليمية الروسية وتجاهلت التحذيرات وقامت بمناورات خطرة.
وفي وقت لاحق، دخلت دول الغرب على خط التوتر المتصاعد، فأكدت فرنسا وألمانيا أنهما ستعملان لنزع فتيل الأزمة بين أوكرانيا وروسيا فيما دان رئيس المجلس الأوروبي، دونالد توسك، 'استخدام روسيا للقوة' في عملية احتجاز سفن أوكرانية في بحر آزوف وطلب منها 'الامتناع عن أي استفزاز جديد كما ونددت الولايات المتحدة باحتجاز روسيا لسفن أوكرانية، وقالت إن مثل هذه التحركات 'الخارجة عن القانون' تحول دون تطوير علاقات طبيعية بين واشنطن وموسكو.
أعلن الاتحاد الأوروبي، أنه سينظر الشهر المقبل في مسألة فرض مزيد من العقوبات على روسيا على خلفية الحلقة الأخيرة من التصعيد مع أوكرانيا.
وقالت وزيرة خارجية النمسا كارين كنايسل، التي تتولى بلادها الرئاسة الدورية للاتحاد الأوروبي، بعد محادثات مع نظيرها الألماني هايكو ماس: 'في مسألة (فرض) المزيد من العقوبات، سنعرف مع الوقت. لدينا قمة في ديسمبر'، وأضافت: 'كل شيء يعتمد على سلوك الطرفين. لكن ستحتاج إلى مراجعة'
وتوترت الأجواء بين أوكرانيا وروسيا، الاثنين، بعدما اتهمت كييف موسكو باحتجاز 3 من سفنها في البحر الأسود بصورة غير قانونية، عقب إطلاق النار عليها.
وقالت كييف إن موسكو منعت سفنا تابعة للبحرية الأوكرانية من دخول بحر آزوف عبر مضيق كيرتش، وذلك بوضع سفينة شحن ضخمة أسفل جسر تسيطر عليه روسيا.
من جانبها، قالت روسيا إن سلاح البحرية تصرف بعدما دخلت السفن الأوكرانية دخلت بصورة غير قانونية للمياه الإقليمية الروسية وتجاهلت التحذيرات وقامت بمناورات خطرة.
وفي وقت لاحق، دخلت دول الغرب على خط التوتر المتصاعد، فأكدت فرنسا وألمانيا أنهما ستعملان لنزع فتيل الأزمة بين أوكرانيا وروسيا فيما دان رئيس المجلس الأوروبي، دونالد توسك، 'استخدام روسيا للقوة' في عملية احتجاز سفن أوكرانية في بحر آزوف وطلب منها 'الامتناع عن أي استفزاز جديد كما ونددت الولايات المتحدة باحتجاز روسيا لسفن أوكرانية، وقالت إن مثل هذه التحركات 'الخارجة عن القانون' تحول دون تطوير علاقات طبيعية بين واشنطن وموسكو.
أعلن الاتحاد الأوروبي، أنه سينظر الشهر المقبل في مسألة فرض مزيد من العقوبات على روسيا على خلفية الحلقة الأخيرة من التصعيد مع أوكرانيا.
وقالت وزيرة خارجية النمسا كارين كنايسل، التي تتولى بلادها الرئاسة الدورية للاتحاد الأوروبي، بعد محادثات مع نظيرها الألماني هايكو ماس: 'في مسألة (فرض) المزيد من العقوبات، سنعرف مع الوقت. لدينا قمة في ديسمبر'، وأضافت: 'كل شيء يعتمد على سلوك الطرفين. لكن ستحتاج إلى مراجعة'
وتوترت الأجواء بين أوكرانيا وروسيا، الاثنين، بعدما اتهمت كييف موسكو باحتجاز 3 من سفنها في البحر الأسود بصورة غير قانونية، عقب إطلاق النار عليها.
وقالت كييف إن موسكو منعت سفنا تابعة للبحرية الأوكرانية من دخول بحر آزوف عبر مضيق كيرتش، وذلك بوضع سفينة شحن ضخمة أسفل جسر تسيطر عليه روسيا.
من جانبها، قالت روسيا إن سلاح البحرية تصرف بعدما دخلت السفن الأوكرانية دخلت بصورة غير قانونية للمياه الإقليمية الروسية وتجاهلت التحذيرات وقامت بمناورات خطرة.
وفي وقت لاحق، دخلت دول الغرب على خط التوتر المتصاعد، فأكدت فرنسا وألمانيا أنهما ستعملان لنزع فتيل الأزمة بين أوكرانيا وروسيا فيما دان رئيس المجلس الأوروبي، دونالد توسك، 'استخدام روسيا للقوة' في عملية احتجاز سفن أوكرانية في بحر آزوف وطلب منها 'الامتناع عن أي استفزاز جديد كما ونددت الولايات المتحدة باحتجاز روسيا لسفن أوكرانية، وقالت إن مثل هذه التحركات 'الخارجة عن القانون' تحول دون تطوير علاقات طبيعية بين واشنطن وموسكو.
التعليقات