اكد الرئيس العراقي برهم صالح ان حماية التنوع وإشاعة روح التسامح وتحقيق المصالحة الوطنية من اولوياته في الرئاسة كحامي للدستور في العراق
جاء ذلك خلال استقباله الكاردينال مار لويس روفائيل الأول ساكو بطريرك الكلدان في العالم ووفد بطاركة الشرق الكاثوليك من الأردن وفلسطين ولبنان ومصر المرافق له مؤكدا على أهمية الدور الذي أضطلع ويضطلع به المسيحيون في التاريخ الوطني، وشدد صالح على أن العيش في ظل دولة مواطن تحترم فيها جميع الأديان والمعتقدات وتحترم بكنفها حرية التعبير والاعتقاد هو المجال الحيوي لبناء دولة عصرية ومجتمع متحضر، وهذا هو ما يجعل الأديان كلها موضع احترام وتقدير واكد بيان لرئاسة الجمهورية بان زيارة الوفد هي رسالة طمأنة، وبان العراق يعد حجز الزاوية في المنطقة ، وما ان يتعافى العراق ويوحد صفوفه فستعم الالفة وروح التسامح وابلغ صالح وفد رؤساء الطوائف الزائر بانه لا يتعامل مع المسيحيين او أي مكون اخر على أساس الأقلية ، بل يرى أن المكونات العراقية هي مكونات اصيلة ومتساوية في الحقوق والواجبات، من جانبه أكد الكاردينال ساكو أن المسيحيين العراقيين يهمهم استقرار البلد وأمنه وتقدمه وأنهم ينظرون إلى تجاوز المشكلات التي تواجههم من خلال تجاوز كل العراقيين بتنوعهم للمشكلات التي تعترض مسيرة بناء الدولة معبرا عن تمنياته بسرعة استكمال تشكيل الحكومة كي تؤمّن متطلبات البناء في المجالات الاقتصادية والأمنية والخدمية وتأسيس دولة يستحقها العراقيون كما استمع رئيس الجمهورية لحديث الأساقفة ممثلي مصر والأردن وسوريا وفلسطين ولبنان وتطلعاتهم ورؤيتهم للتعايش السلمي بين ابناء البلدان العربية .
اكد الرئيس العراقي برهم صالح ان حماية التنوع وإشاعة روح التسامح وتحقيق المصالحة الوطنية من اولوياته في الرئاسة كحامي للدستور في العراق
جاء ذلك خلال استقباله الكاردينال مار لويس روفائيل الأول ساكو بطريرك الكلدان في العالم ووفد بطاركة الشرق الكاثوليك من الأردن وفلسطين ولبنان ومصر المرافق له مؤكدا على أهمية الدور الذي أضطلع ويضطلع به المسيحيون في التاريخ الوطني، وشدد صالح على أن العيش في ظل دولة مواطن تحترم فيها جميع الأديان والمعتقدات وتحترم بكنفها حرية التعبير والاعتقاد هو المجال الحيوي لبناء دولة عصرية ومجتمع متحضر، وهذا هو ما يجعل الأديان كلها موضع احترام وتقدير واكد بيان لرئاسة الجمهورية بان زيارة الوفد هي رسالة طمأنة، وبان العراق يعد حجز الزاوية في المنطقة ، وما ان يتعافى العراق ويوحد صفوفه فستعم الالفة وروح التسامح وابلغ صالح وفد رؤساء الطوائف الزائر بانه لا يتعامل مع المسيحيين او أي مكون اخر على أساس الأقلية ، بل يرى أن المكونات العراقية هي مكونات اصيلة ومتساوية في الحقوق والواجبات، من جانبه أكد الكاردينال ساكو أن المسيحيين العراقيين يهمهم استقرار البلد وأمنه وتقدمه وأنهم ينظرون إلى تجاوز المشكلات التي تواجههم من خلال تجاوز كل العراقيين بتنوعهم للمشكلات التي تعترض مسيرة بناء الدولة معبرا عن تمنياته بسرعة استكمال تشكيل الحكومة كي تؤمّن متطلبات البناء في المجالات الاقتصادية والأمنية والخدمية وتأسيس دولة يستحقها العراقيون كما استمع رئيس الجمهورية لحديث الأساقفة ممثلي مصر والأردن وسوريا وفلسطين ولبنان وتطلعاتهم ورؤيتهم للتعايش السلمي بين ابناء البلدان العربية .
اكد الرئيس العراقي برهم صالح ان حماية التنوع وإشاعة روح التسامح وتحقيق المصالحة الوطنية من اولوياته في الرئاسة كحامي للدستور في العراق
جاء ذلك خلال استقباله الكاردينال مار لويس روفائيل الأول ساكو بطريرك الكلدان في العالم ووفد بطاركة الشرق الكاثوليك من الأردن وفلسطين ولبنان ومصر المرافق له مؤكدا على أهمية الدور الذي أضطلع ويضطلع به المسيحيون في التاريخ الوطني، وشدد صالح على أن العيش في ظل دولة مواطن تحترم فيها جميع الأديان والمعتقدات وتحترم بكنفها حرية التعبير والاعتقاد هو المجال الحيوي لبناء دولة عصرية ومجتمع متحضر، وهذا هو ما يجعل الأديان كلها موضع احترام وتقدير واكد بيان لرئاسة الجمهورية بان زيارة الوفد هي رسالة طمأنة، وبان العراق يعد حجز الزاوية في المنطقة ، وما ان يتعافى العراق ويوحد صفوفه فستعم الالفة وروح التسامح وابلغ صالح وفد رؤساء الطوائف الزائر بانه لا يتعامل مع المسيحيين او أي مكون اخر على أساس الأقلية ، بل يرى أن المكونات العراقية هي مكونات اصيلة ومتساوية في الحقوق والواجبات، من جانبه أكد الكاردينال ساكو أن المسيحيين العراقيين يهمهم استقرار البلد وأمنه وتقدمه وأنهم ينظرون إلى تجاوز المشكلات التي تواجههم من خلال تجاوز كل العراقيين بتنوعهم للمشكلات التي تعترض مسيرة بناء الدولة معبرا عن تمنياته بسرعة استكمال تشكيل الحكومة كي تؤمّن متطلبات البناء في المجالات الاقتصادية والأمنية والخدمية وتأسيس دولة يستحقها العراقيون كما استمع رئيس الجمهورية لحديث الأساقفة ممثلي مصر والأردن وسوريا وفلسطين ولبنان وتطلعاتهم ورؤيتهم للتعايش السلمي بين ابناء البلدان العربية .
التعليقات