أكد المبعوث الامريكي الخاص لشؤون سوريا، جيمس جيفري، اليوم الثلاثاء ، أن لدى الرئيس دونالد ترامب خيارات مختلفة للانخراط عسكرياً بسوريا بما فيها استراتيجية سبق أن طبقت في العراق.
وقال جيفري في تصريح صحفي ، أن ' الهدف الوحيد لتواجد القوات الأمريكية في سوريا هو دحر تنظيم داعش'، مبيناً أن هذه ' المهمة تنحدر من التفويض الذي منحه الكونغرس للبنتاغون بشأن محاربة الإرهاب بعد هجمات 11 سبتمبر'،
وأشار جيفري الى ، أن ' الولايات المتحدة لن تبقى في سوريا إلى الأبد، بل حتى تحقيق شروطها، وهي إلحاق هزيمة نهائية بـ'داعش'، وانسحاب القوات الإيرانية من جميع أنحاء سوريا، وتنفيذ عملية سياسية لا رجعة عنها'،
مؤكداً أن ' واشنطن لديها خيارات مختلفة بشأن انخراط قواتنا، تذكروا كيف كنا موجودين ليس في شمال العراق، بل فوقه خلال 13 عاما ضمن إطار عملية المراقبة الشمالية '.
كما تطرق جيفري إلى الخيارات غير العسكرية لتقديم مصالح واشنطن في سوريا، بما في ذلك مبادرات دبلوماسية أطلقتها الإدارة الأمريكية بالتعاون مع شركائها، وتشديد العقوبات ضد إيران.
أكد المبعوث الامريكي الخاص لشؤون سوريا، جيمس جيفري، اليوم الثلاثاء ، أن لدى الرئيس دونالد ترامب خيارات مختلفة للانخراط عسكرياً بسوريا بما فيها استراتيجية سبق أن طبقت في العراق.
وقال جيفري في تصريح صحفي ، أن ' الهدف الوحيد لتواجد القوات الأمريكية في سوريا هو دحر تنظيم داعش'، مبيناً أن هذه ' المهمة تنحدر من التفويض الذي منحه الكونغرس للبنتاغون بشأن محاربة الإرهاب بعد هجمات 11 سبتمبر'،
وأشار جيفري الى ، أن ' الولايات المتحدة لن تبقى في سوريا إلى الأبد، بل حتى تحقيق شروطها، وهي إلحاق هزيمة نهائية بـ'داعش'، وانسحاب القوات الإيرانية من جميع أنحاء سوريا، وتنفيذ عملية سياسية لا رجعة عنها'،
مؤكداً أن ' واشنطن لديها خيارات مختلفة بشأن انخراط قواتنا، تذكروا كيف كنا موجودين ليس في شمال العراق، بل فوقه خلال 13 عاما ضمن إطار عملية المراقبة الشمالية '.
كما تطرق جيفري إلى الخيارات غير العسكرية لتقديم مصالح واشنطن في سوريا، بما في ذلك مبادرات دبلوماسية أطلقتها الإدارة الأمريكية بالتعاون مع شركائها، وتشديد العقوبات ضد إيران.
أكد المبعوث الامريكي الخاص لشؤون سوريا، جيمس جيفري، اليوم الثلاثاء ، أن لدى الرئيس دونالد ترامب خيارات مختلفة للانخراط عسكرياً بسوريا بما فيها استراتيجية سبق أن طبقت في العراق.
وقال جيفري في تصريح صحفي ، أن ' الهدف الوحيد لتواجد القوات الأمريكية في سوريا هو دحر تنظيم داعش'، مبيناً أن هذه ' المهمة تنحدر من التفويض الذي منحه الكونغرس للبنتاغون بشأن محاربة الإرهاب بعد هجمات 11 سبتمبر'،
وأشار جيفري الى ، أن ' الولايات المتحدة لن تبقى في سوريا إلى الأبد، بل حتى تحقيق شروطها، وهي إلحاق هزيمة نهائية بـ'داعش'، وانسحاب القوات الإيرانية من جميع أنحاء سوريا، وتنفيذ عملية سياسية لا رجعة عنها'،
مؤكداً أن ' واشنطن لديها خيارات مختلفة بشأن انخراط قواتنا، تذكروا كيف كنا موجودين ليس في شمال العراق، بل فوقه خلال 13 عاما ضمن إطار عملية المراقبة الشمالية '.
كما تطرق جيفري إلى الخيارات غير العسكرية لتقديم مصالح واشنطن في سوريا، بما في ذلك مبادرات دبلوماسية أطلقتها الإدارة الأمريكية بالتعاون مع شركائها، وتشديد العقوبات ضد إيران.
التعليقات