اكد الباحث بالشان العراقي غيث التميمي خلال حديثه لبرنامج بصراحة ان 'اتباع ولاية الفقيه من خارج ايران هو تهديد لامن العراق والمنطقة'، معتبرا ان 'الخامنئي يشغل منصبا دستوريا وليس دينيا ولايمكن مقارنته بمراجعنا'، وبين التميمي خلال حديثه المشكلة في فهم التقليد والولاء تكمن في تحول الفتوى الى قانون مشرع، بحسب رأيه.
واشار التميمي ايضا الى ان 'اي شخص في السلطة له ولاء لاي جهة خارج العراق يعد خائنا' لافتا الى انه 'ليس من الموالين لايران ان يتهموا اي جهة عراقية بالولاء لدول اخرى'.
من جهته، رأى رئيس شبكة هدف للدراسات الاستراتيجية هاشم الكندي انه 'من حق اي عراقي ان يقلد اي مرجع ديني' معتبرا ان الدماء الايرانية التي اختلطت بدماء العراقيين تدفعنا لموالاة ايران'.
كما بين الكندي ان 'من حق المالكي وغيره مهاجمة اي عدو لايران والعراق خصوصا بعد ان دفاع الاسلاميين والفصائل المسلحة عن العراق'، وبرر الكندي ولاء العديد من الاطراف العراقية لولاية الولي الفقيه قائلا 'ايران الدولة الوحيدة التي دافعت عن ايران وولائنا يأتي من حبنا للعراق'، بحسب قوله.
اكد الباحث بالشان العراقي غيث التميمي خلال حديثه لبرنامج بصراحة ان 'اتباع ولاية الفقيه من خارج ايران هو تهديد لامن العراق والمنطقة'، معتبرا ان 'الخامنئي يشغل منصبا دستوريا وليس دينيا ولايمكن مقارنته بمراجعنا'، وبين التميمي خلال حديثه المشكلة في فهم التقليد والولاء تكمن في تحول الفتوى الى قانون مشرع، بحسب رأيه.
واشار التميمي ايضا الى ان 'اي شخص في السلطة له ولاء لاي جهة خارج العراق يعد خائنا' لافتا الى انه 'ليس من الموالين لايران ان يتهموا اي جهة عراقية بالولاء لدول اخرى'.
من جهته، رأى رئيس شبكة هدف للدراسات الاستراتيجية هاشم الكندي انه 'من حق اي عراقي ان يقلد اي مرجع ديني' معتبرا ان الدماء الايرانية التي اختلطت بدماء العراقيين تدفعنا لموالاة ايران'.
كما بين الكندي ان 'من حق المالكي وغيره مهاجمة اي عدو لايران والعراق خصوصا بعد ان دفاع الاسلاميين والفصائل المسلحة عن العراق'، وبرر الكندي ولاء العديد من الاطراف العراقية لولاية الولي الفقيه قائلا 'ايران الدولة الوحيدة التي دافعت عن ايران وولائنا يأتي من حبنا للعراق'، بحسب قوله.
اكد الباحث بالشان العراقي غيث التميمي خلال حديثه لبرنامج بصراحة ان 'اتباع ولاية الفقيه من خارج ايران هو تهديد لامن العراق والمنطقة'، معتبرا ان 'الخامنئي يشغل منصبا دستوريا وليس دينيا ولايمكن مقارنته بمراجعنا'، وبين التميمي خلال حديثه المشكلة في فهم التقليد والولاء تكمن في تحول الفتوى الى قانون مشرع، بحسب رأيه.
واشار التميمي ايضا الى ان 'اي شخص في السلطة له ولاء لاي جهة خارج العراق يعد خائنا' لافتا الى انه 'ليس من الموالين لايران ان يتهموا اي جهة عراقية بالولاء لدول اخرى'.
من جهته، رأى رئيس شبكة هدف للدراسات الاستراتيجية هاشم الكندي انه 'من حق اي عراقي ان يقلد اي مرجع ديني' معتبرا ان الدماء الايرانية التي اختلطت بدماء العراقيين تدفعنا لموالاة ايران'.
كما بين الكندي ان 'من حق المالكي وغيره مهاجمة اي عدو لايران والعراق خصوصا بعد ان دفاع الاسلاميين والفصائل المسلحة عن العراق'، وبرر الكندي ولاء العديد من الاطراف العراقية لولاية الولي الفقيه قائلا 'ايران الدولة الوحيدة التي دافعت عن ايران وولائنا يأتي من حبنا للعراق'، بحسب قوله.
التعليقات