اكد الفنان العراقي محمد الشامي في تصريح خاص لـ(دجلة) ان تاريخ النشيد الوطني العراقي حافل بالتغييرات فبعد ثورة 58 تغير وبعد ثورة 68 ايضا تغير وتم اعتباره رمزا للنظام السابق.

واشار الشامي  ان النشيد الوطني يجب ان يكون مجسدا وممثلا للعراق بكل مكوناته وطوائفه ونسيجه الاجتماعي ,

 موضحا انه  لم يتم اختيار شخصية معينة او تكليف جهة فنية لاعداد النشيد الوطني واضاف ان لا احد ممن غنى للوطن طالب باعتماد اغنيته كنشيد وطني ,

وشدد الشامي على مراعاة الكلمات العربية الصحيحة والواضحة المفهومة والالحان المناسبة وعدم التكلف ,

مؤكدا ان كلمة موطني والوطن تشمل كل المتوطنين سواء من الطيور والدواب وحتى الامراض وان الكلمة الاصح هي كلمة بلادي.

ودعا الشامي الى اقرار نشيد وطني لعله يلامس الحس الوطني للسياسيين والمواطنين ويعزز الانتماء للعراق ,

نافيا ان يكون الفنان كاظم الساهر قد اقتبس لحن سلاما عليك من احد كون اللحن ليس عملا صعبا وممكن ان يرد على بال اي مدندن او ملحن ,

وشدد  الشامي لـ(دجلة) على ضرورة اعادة درس الموسيقى والنشيد كمادة دراسية في الصفوف الاساسية على الاقل ,

منتقدا وجود عشرات الصور لشخصيات سياسية ودينية في غرفة مدراء بعض المدارس والجميع خطوط حمر حسب تعبيره.

اكد الفنان العراقي محمد الشامي في تصريح خاص لـ(دجلة) ان تاريخ النشيد الوطني العراقي حافل بالتغييرات فبعد ثورة 58 تغير وبعد ثورة 68 ايضا تغير وتم اعتباره رمزا للنظام السابق.

واشار الشامي  ان النشيد الوطني يجب ان يكون مجسدا وممثلا للعراق بكل مكوناته وطوائفه ونسيجه الاجتماعي ,

 موضحا انه  لم يتم اختيار شخصية معينة او تكليف جهة فنية لاعداد النشيد الوطني واضاف ان لا احد ممن غنى للوطن طالب باعتماد اغنيته كنشيد وطني ,

وشدد الشامي على مراعاة الكلمات العربية الصحيحة والواضحة المفهومة والالحان المناسبة وعدم التكلف ,

مؤكدا ان كلمة موطني والوطن تشمل كل المتوطنين سواء من الطيور والدواب وحتى الامراض وان الكلمة الاصح هي كلمة بلادي.

ودعا الشامي الى اقرار نشيد وطني لعله يلامس الحس الوطني للسياسيين والمواطنين ويعزز الانتماء للعراق ,

نافيا ان يكون الفنان كاظم الساهر قد اقتبس لحن سلاما عليك من احد كون اللحن ليس عملا صعبا وممكن ان يرد على بال اي مدندن او ملحن ,

وشدد  الشامي لـ(دجلة) على ضرورة اعادة درس الموسيقى والنشيد كمادة دراسية في الصفوف الاساسية على الاقل ,

منتقدا وجود عشرات الصور لشخصيات سياسية ودينية في غرفة مدراء بعض المدارس والجميع خطوط حمر حسب تعبيره.