اكد النائب عن الحزب الديمقراطي الكردستاني ارام بالاتي في تصريح خاص لـ(دجلة) ان كتلة حزبه كانت اول من دخل الى جلسة الثلاثاء لتمرير الوزارات عدا الهجرة بسبب الخلاف المسيحي عليها
واشار بالاتي ان مرشح وزارة العدل قضى عمره في القضاء والمحاكم في الاقليم وهو شخصية مستقلة غير منتمي لحزب
واضاف ان الاصرار على الوزارة جاءا ردا على تمسك الاتحاد بمنصب الرئيس والفوز به وحسب الاتفاق اما المناصب واما الرئاسة
موضحا ان عدد الحزب الديمقراطي في البرلمان ضعف عدد مقاعد الاتحاد واستحقاقهم الانتخابي يجب ان يكون اكبر في عدد المناصب
كاشفا عن حصول اجتماع وصفه بالمثمر بين مكتبي الديمقراطي والاتحاد السياسيين للتنسيق اتحاديا وداخليا
لافتا الى الاتفاق بين الديمقراطي والاتحاد في بغداد ينعكس داخليا في الاقليم وكذلك الاختلاف مجددا الدعوة الى دعم نجاح حكومة عبد المهدي وان حزبه يريد ان يكون جزءا من الحل
واكد ان الدولة يجب ان تقوم على اساس الشراكة والتوازن والتوافق لان غيابها يفشل النجاح والتقدم حتى وان وجدت الاغلبية.
اكد النائب عن الحزب الديمقراطي الكردستاني ارام بالاتي في تصريح خاص لـ(دجلة) ان كتلة حزبه كانت اول من دخل الى جلسة الثلاثاء لتمرير الوزارات عدا الهجرة بسبب الخلاف المسيحي عليها
واشار بالاتي ان مرشح وزارة العدل قضى عمره في القضاء والمحاكم في الاقليم وهو شخصية مستقلة غير منتمي لحزب
واضاف ان الاصرار على الوزارة جاءا ردا على تمسك الاتحاد بمنصب الرئيس والفوز به وحسب الاتفاق اما المناصب واما الرئاسة
موضحا ان عدد الحزب الديمقراطي في البرلمان ضعف عدد مقاعد الاتحاد واستحقاقهم الانتخابي يجب ان يكون اكبر في عدد المناصب
كاشفا عن حصول اجتماع وصفه بالمثمر بين مكتبي الديمقراطي والاتحاد السياسيين للتنسيق اتحاديا وداخليا
لافتا الى الاتفاق بين الديمقراطي والاتحاد في بغداد ينعكس داخليا في الاقليم وكذلك الاختلاف مجددا الدعوة الى دعم نجاح حكومة عبد المهدي وان حزبه يريد ان يكون جزءا من الحل
واكد ان الدولة يجب ان تقوم على اساس الشراكة والتوازن والتوافق لان غيابها يفشل النجاح والتقدم حتى وان وجدت الاغلبية.
اكد النائب عن الحزب الديمقراطي الكردستاني ارام بالاتي في تصريح خاص لـ(دجلة) ان كتلة حزبه كانت اول من دخل الى جلسة الثلاثاء لتمرير الوزارات عدا الهجرة بسبب الخلاف المسيحي عليها
واشار بالاتي ان مرشح وزارة العدل قضى عمره في القضاء والمحاكم في الاقليم وهو شخصية مستقلة غير منتمي لحزب
واضاف ان الاصرار على الوزارة جاءا ردا على تمسك الاتحاد بمنصب الرئيس والفوز به وحسب الاتفاق اما المناصب واما الرئاسة
موضحا ان عدد الحزب الديمقراطي في البرلمان ضعف عدد مقاعد الاتحاد واستحقاقهم الانتخابي يجب ان يكون اكبر في عدد المناصب
كاشفا عن حصول اجتماع وصفه بالمثمر بين مكتبي الديمقراطي والاتحاد السياسيين للتنسيق اتحاديا وداخليا
لافتا الى الاتفاق بين الديمقراطي والاتحاد في بغداد ينعكس داخليا في الاقليم وكذلك الاختلاف مجددا الدعوة الى دعم نجاح حكومة عبد المهدي وان حزبه يريد ان يكون جزءا من الحل
واكد ان الدولة يجب ان تقوم على اساس الشراكة والتوازن والتوافق لان غيابها يفشل النجاح والتقدم حتى وان وجدت الاغلبية.
التعليقات
بالاتي لـ(دجلة): يجب ان تقوم الدولة على اساس الشراكة والتوازن والتوافق وغيابها يفشل النجاح حتى وان وجدت الاغلبية
التعليقات