نفى النائب عن تحالف المحور الوطني عبدالله الخربيط خلال حديثه لبرنامج بصراحة، اليوم الاربعاء، وجود بوادر حقيقية لحل ازمة ترشيح فالح الفياض لحقيبة الداخلية، واشار الخربيط الى ان 'تقديم الفياض من جديد دليل على ان رئيس الحكومة عادل عبدالمهدي قد تبني رؤية تحالف البناء ورفض باستبدال الفياض الحلول التوافقية'.
وبين الخربيط ايضا ان 'جميع الكتل وصلت الى مرحلة الانهاك السياسي وهي اليوم تحاول العمل من اجل العراق والنهوض بواقعه خدمة للمواطن'، كاشفا عن ان 'البناء والاصلاح اتفقا على التعاون في تمرير بعض المرشحين ورفض الاخرين خلال الجلسة الماضية'، واعتبر النائب عن تحالف المحور الوطني ان 'ازمة الداخلية والدفاع قد تصل الى كسر التحالفات والاتفاقات بين قادة الكتل'، وفيما يتعلق بمرشح حقيبة الدفاع فيصل الجربا فقد اكد الخربيط ان '18 من شخصية برلمانية في الوطمية من اصل 21 يرفضون ترشيح فيصل الجربا'، وقال الخربيط ان 'المكون سني لن يقبل بكل ما يأتي من اياد علاوي وترشيح الجربا خير دليل واذا كان علاوي بوابة السنة فعلينا كسر هذه البوابة للوصول الى تحالفات وطنية حقيقية مع الشركاء'، بحسب رأيه.
من جهته رأى النائب عن تحالف الإصلاح محمود ملا طلال ان ازمة استكمال الكابينة الوزارية باتت شبه محلولة بعد التوافق الذي حصل بين البناء والاصلاح في جلسة تمرير الوزارات الثلاث الاخيرة'، قائلا ان 'تحفظ تحالفنا يكمن في الاصرار على الفياض ولااعتراض على شخصيته'، ونفى ملا طلال وجود اي تحفظات اخرى قائلا 'لاتحفظ لدينا في تحالف الاصلاح على اي شخصية جديدة يرشحها تحالف البناء لحقيبة الداخلية'، لافتا الى ان 'هناك اسماء جديدة ستقدم لشغل منصب وزير الدفاع بديلا عن فيصل الجربا'
اما النائب عن تحالف الفتح احمد الكناني فقد رأى ان 'الجلسة المقبلة لن تشهد تغييرا في المرشحين الذين لم يقدموا خلال الجلسة الماضية ولم يتم تسمية مرشحي وزارتي الهجرة والتربية'، واشار الكاناني الى ان 'المعطيات الحالية تؤكد سحب ترشيح الفياض لحقيبة الداخلية'، وبشأن الجلسة الماضية اكد الكناني ان 'حكمة رئيس مجلس النواب محمد الحلبوسي حدت من الخلافات التي كادت ان تعرقل تمرير الوزارات الثلاث رغم ان النواب لم يمتثلوا لرأي اللجان التفاوضية او زعامات الكتل وهذا ما يؤكده عدم قناعة النواب بمرشح اياد لاوي لحقيبة الداخلية'، مبينا ان 'وزير الداخلية السابق قاسم الاعرجي لم يؤدي اليمين الدستوري حتى الان على امل ان يعود لمنصبه'.
نفى النائب عن تحالف المحور الوطني عبدالله الخربيط خلال حديثه لبرنامج بصراحة، اليوم الاربعاء، وجود بوادر حقيقية لحل ازمة ترشيح فالح الفياض لحقيبة الداخلية، واشار الخربيط الى ان 'تقديم الفياض من جديد دليل على ان رئيس الحكومة عادل عبدالمهدي قد تبني رؤية تحالف البناء ورفض باستبدال الفياض الحلول التوافقية'.
وبين الخربيط ايضا ان 'جميع الكتل وصلت الى مرحلة الانهاك السياسي وهي اليوم تحاول العمل من اجل العراق والنهوض بواقعه خدمة للمواطن'، كاشفا عن ان 'البناء والاصلاح اتفقا على التعاون في تمرير بعض المرشحين ورفض الاخرين خلال الجلسة الماضية'، واعتبر النائب عن تحالف المحور الوطني ان 'ازمة الداخلية والدفاع قد تصل الى كسر التحالفات والاتفاقات بين قادة الكتل'، وفيما يتعلق بمرشح حقيبة الدفاع فيصل الجربا فقد اكد الخربيط ان '18 من شخصية برلمانية في الوطمية من اصل 21 يرفضون ترشيح فيصل الجربا'، وقال الخربيط ان 'المكون سني لن يقبل بكل ما يأتي من اياد علاوي وترشيح الجربا خير دليل واذا كان علاوي بوابة السنة فعلينا كسر هذه البوابة للوصول الى تحالفات وطنية حقيقية مع الشركاء'، بحسب رأيه.
من جهته رأى النائب عن تحالف الإصلاح محمود ملا طلال ان ازمة استكمال الكابينة الوزارية باتت شبه محلولة بعد التوافق الذي حصل بين البناء والاصلاح في جلسة تمرير الوزارات الثلاث الاخيرة'، قائلا ان 'تحفظ تحالفنا يكمن في الاصرار على الفياض ولااعتراض على شخصيته'، ونفى ملا طلال وجود اي تحفظات اخرى قائلا 'لاتحفظ لدينا في تحالف الاصلاح على اي شخصية جديدة يرشحها تحالف البناء لحقيبة الداخلية'، لافتا الى ان 'هناك اسماء جديدة ستقدم لشغل منصب وزير الدفاع بديلا عن فيصل الجربا'
اما النائب عن تحالف الفتح احمد الكناني فقد رأى ان 'الجلسة المقبلة لن تشهد تغييرا في المرشحين الذين لم يقدموا خلال الجلسة الماضية ولم يتم تسمية مرشحي وزارتي الهجرة والتربية'، واشار الكاناني الى ان 'المعطيات الحالية تؤكد سحب ترشيح الفياض لحقيبة الداخلية'، وبشأن الجلسة الماضية اكد الكناني ان 'حكمة رئيس مجلس النواب محمد الحلبوسي حدت من الخلافات التي كادت ان تعرقل تمرير الوزارات الثلاث رغم ان النواب لم يمتثلوا لرأي اللجان التفاوضية او زعامات الكتل وهذا ما يؤكده عدم قناعة النواب بمرشح اياد لاوي لحقيبة الداخلية'، مبينا ان 'وزير الداخلية السابق قاسم الاعرجي لم يؤدي اليمين الدستوري حتى الان على امل ان يعود لمنصبه'.
نفى النائب عن تحالف المحور الوطني عبدالله الخربيط خلال حديثه لبرنامج بصراحة، اليوم الاربعاء، وجود بوادر حقيقية لحل ازمة ترشيح فالح الفياض لحقيبة الداخلية، واشار الخربيط الى ان 'تقديم الفياض من جديد دليل على ان رئيس الحكومة عادل عبدالمهدي قد تبني رؤية تحالف البناء ورفض باستبدال الفياض الحلول التوافقية'.
وبين الخربيط ايضا ان 'جميع الكتل وصلت الى مرحلة الانهاك السياسي وهي اليوم تحاول العمل من اجل العراق والنهوض بواقعه خدمة للمواطن'، كاشفا عن ان 'البناء والاصلاح اتفقا على التعاون في تمرير بعض المرشحين ورفض الاخرين خلال الجلسة الماضية'، واعتبر النائب عن تحالف المحور الوطني ان 'ازمة الداخلية والدفاع قد تصل الى كسر التحالفات والاتفاقات بين قادة الكتل'، وفيما يتعلق بمرشح حقيبة الدفاع فيصل الجربا فقد اكد الخربيط ان '18 من شخصية برلمانية في الوطمية من اصل 21 يرفضون ترشيح فيصل الجربا'، وقال الخربيط ان 'المكون سني لن يقبل بكل ما يأتي من اياد علاوي وترشيح الجربا خير دليل واذا كان علاوي بوابة السنة فعلينا كسر هذه البوابة للوصول الى تحالفات وطنية حقيقية مع الشركاء'، بحسب رأيه.
من جهته رأى النائب عن تحالف الإصلاح محمود ملا طلال ان ازمة استكمال الكابينة الوزارية باتت شبه محلولة بعد التوافق الذي حصل بين البناء والاصلاح في جلسة تمرير الوزارات الثلاث الاخيرة'، قائلا ان 'تحفظ تحالفنا يكمن في الاصرار على الفياض ولااعتراض على شخصيته'، ونفى ملا طلال وجود اي تحفظات اخرى قائلا 'لاتحفظ لدينا في تحالف الاصلاح على اي شخصية جديدة يرشحها تحالف البناء لحقيبة الداخلية'، لافتا الى ان 'هناك اسماء جديدة ستقدم لشغل منصب وزير الدفاع بديلا عن فيصل الجربا'
اما النائب عن تحالف الفتح احمد الكناني فقد رأى ان 'الجلسة المقبلة لن تشهد تغييرا في المرشحين الذين لم يقدموا خلال الجلسة الماضية ولم يتم تسمية مرشحي وزارتي الهجرة والتربية'، واشار الكاناني الى ان 'المعطيات الحالية تؤكد سحب ترشيح الفياض لحقيبة الداخلية'، وبشأن الجلسة الماضية اكد الكناني ان 'حكمة رئيس مجلس النواب محمد الحلبوسي حدت من الخلافات التي كادت ان تعرقل تمرير الوزارات الثلاث رغم ان النواب لم يمتثلوا لرأي اللجان التفاوضية او زعامات الكتل وهذا ما يؤكده عدم قناعة النواب بمرشح اياد لاوي لحقيبة الداخلية'، مبينا ان 'وزير الداخلية السابق قاسم الاعرجي لم يؤدي اليمين الدستوري حتى الان على امل ان يعود لمنصبه'.
التعليقات