حذرت صحيفة 'واشنطن بوست'، من تداعيات خطيرة للانسحاب الامريكي من سوريا فيما اكدت إن تنظيم داعش الارهابي لا يزال يمثل قوة إرهابية قاتلة على الرغم من مزاعم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن هزيمته في إطار توضيح أسباب قراره بسحب القوات الأمريكية من سوريا.
وقالت الصحيفة ان عدد الهجمات التى شنها داعش فى سوريا والعراق فى الآونة الأخيرة، تعزز وجهة النظر السائدة بشكل كبير بين مسئولي الاستخبارات والجيش الأمريكيين
وأيضا بين حلفاء أمريكا فى المنطقة، وهو أنه على الرغم من تضاؤل الأراضي التى كانت تحت سيطرة داعش،
فإن التنظيم لا يزال قويا ويبدو ان الارهابيين يكسبون أرضا ويعيدون تنصيب أنفسهم كقوة تمرد وحشية تعتمد على قتل القادة المحليين وضباط الشرطة وترويع السكان،
وتابعت الصحيفة إن الدواعش يعيدون تنظيم أنفسهم ويستعيدون نشاطهم، ولا يزال التنظيم يحتفظ بوجود قوى في سوريا والعراق،
ولديه كوادر قيادية ومقاتلين مدربين بشكل جيد يُعتقد أن أعدادهم تقدر بالآلاف من بينهم كثيرون يختبئون بعد سقوط ما يسمى بدولة الخلافة.
حذرت صحيفة 'واشنطن بوست'، من تداعيات خطيرة للانسحاب الامريكي من سوريا فيما اكدت إن تنظيم داعش الارهابي لا يزال يمثل قوة إرهابية قاتلة على الرغم من مزاعم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن هزيمته في إطار توضيح أسباب قراره بسحب القوات الأمريكية من سوريا.
وقالت الصحيفة ان عدد الهجمات التى شنها داعش فى سوريا والعراق فى الآونة الأخيرة، تعزز وجهة النظر السائدة بشكل كبير بين مسئولي الاستخبارات والجيش الأمريكيين
وأيضا بين حلفاء أمريكا فى المنطقة، وهو أنه على الرغم من تضاؤل الأراضي التى كانت تحت سيطرة داعش،
فإن التنظيم لا يزال قويا ويبدو ان الارهابيين يكسبون أرضا ويعيدون تنصيب أنفسهم كقوة تمرد وحشية تعتمد على قتل القادة المحليين وضباط الشرطة وترويع السكان،
وتابعت الصحيفة إن الدواعش يعيدون تنظيم أنفسهم ويستعيدون نشاطهم، ولا يزال التنظيم يحتفظ بوجود قوى في سوريا والعراق،
ولديه كوادر قيادية ومقاتلين مدربين بشكل جيد يُعتقد أن أعدادهم تقدر بالآلاف من بينهم كثيرون يختبئون بعد سقوط ما يسمى بدولة الخلافة.
حذرت صحيفة 'واشنطن بوست'، من تداعيات خطيرة للانسحاب الامريكي من سوريا فيما اكدت إن تنظيم داعش الارهابي لا يزال يمثل قوة إرهابية قاتلة على الرغم من مزاعم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن هزيمته في إطار توضيح أسباب قراره بسحب القوات الأمريكية من سوريا.
وقالت الصحيفة ان عدد الهجمات التى شنها داعش فى سوريا والعراق فى الآونة الأخيرة، تعزز وجهة النظر السائدة بشكل كبير بين مسئولي الاستخبارات والجيش الأمريكيين
وأيضا بين حلفاء أمريكا فى المنطقة، وهو أنه على الرغم من تضاؤل الأراضي التى كانت تحت سيطرة داعش،
فإن التنظيم لا يزال قويا ويبدو ان الارهابيين يكسبون أرضا ويعيدون تنصيب أنفسهم كقوة تمرد وحشية تعتمد على قتل القادة المحليين وضباط الشرطة وترويع السكان،
وتابعت الصحيفة إن الدواعش يعيدون تنظيم أنفسهم ويستعيدون نشاطهم، ولا يزال التنظيم يحتفظ بوجود قوى في سوريا والعراق،
ولديه كوادر قيادية ومقاتلين مدربين بشكل جيد يُعتقد أن أعدادهم تقدر بالآلاف من بينهم كثيرون يختبئون بعد سقوط ما يسمى بدولة الخلافة.
التعليقات