وصف النائب عن دولة القانون عبد الهادي السعداوي في تصريح خاص لـ(دجلة) ان ما يجري الان في الحكومات المحلية ومؤسسات الدولة هو ليس اصلاح بل اقصاء لجهات محسوبة على الدعوة والقانون من قبل الحكمة وسائرون
واشار السعداوي ان طارق الخيكاني يحضر الاجتماعات الرسمية وسيتولى الامانة العامة لمجلس الوزراء وفي شان اخر قال ان الحكيم على علم بملفات فساد ماجد النصراوي محافظ البصرة السابق
واكد السعداوي ان تيار الحكمة هو المحرك الرئيسي لعملية التغيير في مؤسسات الدولة والمحافظات ويتقاسم المناصب مع سائرون لتقاسم المكاسب والنفوذ
موضحا ان الحكومات المحلية لديها موارد مهمة من المنافذ الحدودية والنقاط الكمركية غير الموازنات المالية مضيفا ان الشارع البصري يرفض تولي الحكمة منصب المحافظ بعد قضية النصراوي
ودعا السعداوي عبد المهدي الى التوجه الى البصرة مؤكدان من يريد النجاح في الاصلاح والقيادة في العراق عليه الجلوس في البصرة وبخصوص النجف قال السعداوي ان كتلة الوفاء ستحصل على منصب المحافظ في النجف والحكمة ستحصل على نائبه
مهاجما الاداء السياسي لرئيس الوزراء السابق حيدر العبادي وقال ان 'العبادي اضاع المشيتين فدمر حزب الدعوة ودولة القانون وتحالف النصر ودمر نفسه بتحالف مع الاصلاح'
وردا على مهاجم المالكي ومنتقديه ومنهم المحلل السياسي غيث التميمي قال السعداوي ان غيث التميمي كان مقدم برامج في قناة افاق المملوكة للمالكي وياخذ راتبه منه وحول التشكيل الحكومة استبعد السعداوي امكانية اكمال الكابينة الوزارية كاملة خلال 2018 بسبب كبر الخلافات السياسية على الوزارات المتبقية وتعددها
حيث ان البارزاني يرفض اعطاء العدل للاتحاد حتى لايكون تمثيلهم اكبر من الديمقراطي الذي له مقاعد اكثر وخلافات داخل المحور الوطني على وزارة التربية تعطل تمريرها بسبب ترشيحها من قبل الخنجر مشددا انه من الصعب على النواب ان يصوتوا على تمرير (فيصل الجربا) امر سرب صدام حسين وزيرا للدفاع
مشددا الى انهم سيرفضون اي مرشح من الخنجر لوزارة التربية مشيرا الى ان الخنجر حليف لتحالف البناء وليس لدولة القانون مرجحا تكرار سيناريو 2010 وعدم تمرير الدفاع والداخلية وبقاء الوزارات وكالة واستبعد نجاح حكومة عبد المهدي ووصفها بالهزيلة ولن تتمكن من بناء البلاد بسبب بعض الشخصيات التي توزرت ورشحت للوزارات فيها
وصف النائب عن دولة القانون عبد الهادي السعداوي في تصريح خاص لـ(دجلة) ان ما يجري الان في الحكومات المحلية ومؤسسات الدولة هو ليس اصلاح بل اقصاء لجهات محسوبة على الدعوة والقانون من قبل الحكمة وسائرون
واشار السعداوي ان طارق الخيكاني يحضر الاجتماعات الرسمية وسيتولى الامانة العامة لمجلس الوزراء وفي شان اخر قال ان الحكيم على علم بملفات فساد ماجد النصراوي محافظ البصرة السابق
واكد السعداوي ان تيار الحكمة هو المحرك الرئيسي لعملية التغيير في مؤسسات الدولة والمحافظات ويتقاسم المناصب مع سائرون لتقاسم المكاسب والنفوذ
موضحا ان الحكومات المحلية لديها موارد مهمة من المنافذ الحدودية والنقاط الكمركية غير الموازنات المالية مضيفا ان الشارع البصري يرفض تولي الحكمة منصب المحافظ بعد قضية النصراوي
ودعا السعداوي عبد المهدي الى التوجه الى البصرة مؤكدان من يريد النجاح في الاصلاح والقيادة في العراق عليه الجلوس في البصرة وبخصوص النجف قال السعداوي ان كتلة الوفاء ستحصل على منصب المحافظ في النجف والحكمة ستحصل على نائبه
مهاجما الاداء السياسي لرئيس الوزراء السابق حيدر العبادي وقال ان 'العبادي اضاع المشيتين فدمر حزب الدعوة ودولة القانون وتحالف النصر ودمر نفسه بتحالف مع الاصلاح'
وردا على مهاجم المالكي ومنتقديه ومنهم المحلل السياسي غيث التميمي قال السعداوي ان غيث التميمي كان مقدم برامج في قناة افاق المملوكة للمالكي وياخذ راتبه منه وحول التشكيل الحكومة استبعد السعداوي امكانية اكمال الكابينة الوزارية كاملة خلال 2018 بسبب كبر الخلافات السياسية على الوزارات المتبقية وتعددها
حيث ان البارزاني يرفض اعطاء العدل للاتحاد حتى لايكون تمثيلهم اكبر من الديمقراطي الذي له مقاعد اكثر وخلافات داخل المحور الوطني على وزارة التربية تعطل تمريرها بسبب ترشيحها من قبل الخنجر مشددا انه من الصعب على النواب ان يصوتوا على تمرير (فيصل الجربا) امر سرب صدام حسين وزيرا للدفاع
مشددا الى انهم سيرفضون اي مرشح من الخنجر لوزارة التربية مشيرا الى ان الخنجر حليف لتحالف البناء وليس لدولة القانون مرجحا تكرار سيناريو 2010 وعدم تمرير الدفاع والداخلية وبقاء الوزارات وكالة واستبعد نجاح حكومة عبد المهدي ووصفها بالهزيلة ولن تتمكن من بناء البلاد بسبب بعض الشخصيات التي توزرت ورشحت للوزارات فيها
وصف النائب عن دولة القانون عبد الهادي السعداوي في تصريح خاص لـ(دجلة) ان ما يجري الان في الحكومات المحلية ومؤسسات الدولة هو ليس اصلاح بل اقصاء لجهات محسوبة على الدعوة والقانون من قبل الحكمة وسائرون
واشار السعداوي ان طارق الخيكاني يحضر الاجتماعات الرسمية وسيتولى الامانة العامة لمجلس الوزراء وفي شان اخر قال ان الحكيم على علم بملفات فساد ماجد النصراوي محافظ البصرة السابق
واكد السعداوي ان تيار الحكمة هو المحرك الرئيسي لعملية التغيير في مؤسسات الدولة والمحافظات ويتقاسم المناصب مع سائرون لتقاسم المكاسب والنفوذ
موضحا ان الحكومات المحلية لديها موارد مهمة من المنافذ الحدودية والنقاط الكمركية غير الموازنات المالية مضيفا ان الشارع البصري يرفض تولي الحكمة منصب المحافظ بعد قضية النصراوي
ودعا السعداوي عبد المهدي الى التوجه الى البصرة مؤكدان من يريد النجاح في الاصلاح والقيادة في العراق عليه الجلوس في البصرة وبخصوص النجف قال السعداوي ان كتلة الوفاء ستحصل على منصب المحافظ في النجف والحكمة ستحصل على نائبه
مهاجما الاداء السياسي لرئيس الوزراء السابق حيدر العبادي وقال ان 'العبادي اضاع المشيتين فدمر حزب الدعوة ودولة القانون وتحالف النصر ودمر نفسه بتحالف مع الاصلاح'
وردا على مهاجم المالكي ومنتقديه ومنهم المحلل السياسي غيث التميمي قال السعداوي ان غيث التميمي كان مقدم برامج في قناة افاق المملوكة للمالكي وياخذ راتبه منه وحول التشكيل الحكومة استبعد السعداوي امكانية اكمال الكابينة الوزارية كاملة خلال 2018 بسبب كبر الخلافات السياسية على الوزارات المتبقية وتعددها
حيث ان البارزاني يرفض اعطاء العدل للاتحاد حتى لايكون تمثيلهم اكبر من الديمقراطي الذي له مقاعد اكثر وخلافات داخل المحور الوطني على وزارة التربية تعطل تمريرها بسبب ترشيحها من قبل الخنجر مشددا انه من الصعب على النواب ان يصوتوا على تمرير (فيصل الجربا) امر سرب صدام حسين وزيرا للدفاع
مشددا الى انهم سيرفضون اي مرشح من الخنجر لوزارة التربية مشيرا الى ان الخنجر حليف لتحالف البناء وليس لدولة القانون مرجحا تكرار سيناريو 2010 وعدم تمرير الدفاع والداخلية وبقاء الوزارات وكالة واستبعد نجاح حكومة عبد المهدي ووصفها بالهزيلة ولن تتمكن من بناء البلاد بسبب بعض الشخصيات التي توزرت ورشحت للوزارات فيها
التعليقات