اكد النائب عن تحالف الاصلاح علي العبودي في تصريح خاص لـ(دجلة) ان دعوة المرجعية الدينية لتقديم المصلحة العامة على الخاصة رسالة مهمة للمسؤولين لتقليص الفوارق بين ابناء الشعب العراقي ومساواة الجميع امام القانون
وبخصوص موضوع اكمال الكابينة الوزارية اشار العبودي ان المحاصصة في العراق اصبحت واقع حال في تقاسم المناصب الرسمية في جميع مفاصل ومؤسسات الدولة (كردي ,سني , شيعي) بالاضافة الى المكونات الاخرى والاقليات لتحقيق التوازن وتمثيل الجميع ,
مضيفا ان هناك اختلاف سياسي على ترشيح الوزراء الامنيين ووزارة العدل معربا عن امله في استبدال الوزراء الذين عليهم اختلاف في ترشيحات الوزارات السالف ذكرها موضحا ان موضوع وزارتي الهجرة والتربية اقل تعقيدا وسيتم حسمه ,
ولفت الى ان الحل الوحيد هو طرح اسماء جديدة للمضي باستكمال الكابينة الوزارية كاشفا عن حوارات مهمة في الساعات المقبلة قد تاتي بنتائج ايجابية كون الاصرار على الاسماء المختلف عليها يعني نسف للاتفاقات التي تشكلت بموجبها الحكومة
اكد النائب عن تحالف الاصلاح علي العبودي في تصريح خاص لـ(دجلة) ان دعوة المرجعية الدينية لتقديم المصلحة العامة على الخاصة رسالة مهمة للمسؤولين لتقليص الفوارق بين ابناء الشعب العراقي ومساواة الجميع امام القانون
وبخصوص موضوع اكمال الكابينة الوزارية اشار العبودي ان المحاصصة في العراق اصبحت واقع حال في تقاسم المناصب الرسمية في جميع مفاصل ومؤسسات الدولة (كردي ,سني , شيعي) بالاضافة الى المكونات الاخرى والاقليات لتحقيق التوازن وتمثيل الجميع ,
مضيفا ان هناك اختلاف سياسي على ترشيح الوزراء الامنيين ووزارة العدل معربا عن امله في استبدال الوزراء الذين عليهم اختلاف في ترشيحات الوزارات السالف ذكرها موضحا ان موضوع وزارتي الهجرة والتربية اقل تعقيدا وسيتم حسمه ,
ولفت الى ان الحل الوحيد هو طرح اسماء جديدة للمضي باستكمال الكابينة الوزارية كاشفا عن حوارات مهمة في الساعات المقبلة قد تاتي بنتائج ايجابية كون الاصرار على الاسماء المختلف عليها يعني نسف للاتفاقات التي تشكلت بموجبها الحكومة
اكد النائب عن تحالف الاصلاح علي العبودي في تصريح خاص لـ(دجلة) ان دعوة المرجعية الدينية لتقديم المصلحة العامة على الخاصة رسالة مهمة للمسؤولين لتقليص الفوارق بين ابناء الشعب العراقي ومساواة الجميع امام القانون
وبخصوص موضوع اكمال الكابينة الوزارية اشار العبودي ان المحاصصة في العراق اصبحت واقع حال في تقاسم المناصب الرسمية في جميع مفاصل ومؤسسات الدولة (كردي ,سني , شيعي) بالاضافة الى المكونات الاخرى والاقليات لتحقيق التوازن وتمثيل الجميع ,
مضيفا ان هناك اختلاف سياسي على ترشيح الوزراء الامنيين ووزارة العدل معربا عن امله في استبدال الوزراء الذين عليهم اختلاف في ترشيحات الوزارات السالف ذكرها موضحا ان موضوع وزارتي الهجرة والتربية اقل تعقيدا وسيتم حسمه ,
ولفت الى ان الحل الوحيد هو طرح اسماء جديدة للمضي باستكمال الكابينة الوزارية كاشفا عن حوارات مهمة في الساعات المقبلة قد تاتي بنتائج ايجابية كون الاصرار على الاسماء المختلف عليها يعني نسف للاتفاقات التي تشكلت بموجبها الحكومة
التعليقات