كشفت مجلة اتنلانتك الامريكية، اليوم الاثنين ، عن أربعة مرشحين سيخلفون وزير الدفاع المستقيل جميس ماتيس الذي سيغادر في شهر شباط المقبل، ويعد ديفيد بترايوس وليندسي غراهام أبرز المرشحين لشغل المنصب.
وقالت المجلة في تقرير لها أطلع عليه موقع 'دجلة'، أن' ترامب طلب مسبقاً من الجنرال المتقاعد جاك كاين أن يشغل منصب وزير الدفاع لكنه رفض مستشهداً بوفاة زوجته الأخيرة'، مشيرةً الى ، أنه ' قدم توصيتين: ماتيس والجنرال ديفيد بترايوس القائد السابق للقوات الأمريكية في العراق ' .
ويعد الجنرال المتقاعد جاك كاين هو من قدامى المحاربين في فيتنام وعمل سابقاً كنائب لرئيس أركان الجيش الأمريكي وهو الآن رئيس معهد دراسات الحرب،، وكان انتقد مؤخراً اقتراح ترامب لخفض ميزانية الدفاع إلى 700 مليار دولار،، كما أكد أن انسحاب القوات الأمريكية من سوريا 'خطأ استراتيجي ضخم' من شأنه أن 'يندم على ترامب '.
وأضاف التقرير ، أن الشخصية الثانية هي( السيناتور جيمس كوتون) هو جمهوري من أركنساس وعضو في لجنة المخابرات والخدمات المسلحة في مجلس الشيوخ ومن اشد المعارضين لسياسة ايران. سبق وأن عين مديرا للـ CIA في العراق وأفغانستان ليخلف مايك بومبيو عندما انتقل إلى منصب وزير خارجية ترامب'.
ويعتبر كوتون واحداً من أشد مؤيدي ترامب في مجلس الشيوخ ، ويتشارك بشكل خاص في حكم الرئيس بأن إيران هي الفاعل الرئيسي الخبيث في الشرق الأوسط ،، لكن بالنسبة إلى القضايا الحاسمة الأخرى ، مثل أهمية التحالفات الأمريكية ، والانسحاب من سوريا ، والتراجع التدريجي في أفغانستان ، فإن وجهات نظر السيناتور هي أكثر قرباً من التيار الرئيسي بحسب المجلة.
وتابع التقرير ، أن الشخصية الثالثة هي السيناتور( ليندسي غراهام ) جمهوري من ولاية كارولينا الجنوبية ويعد من أقوى مؤيدي ترامب في مجلس الشيوخ رغم كونه أشد المعارضين لقرار انسحاب القوات الامريكية من سوريا واعتبره خطأ مشابه لخطأ اوباما بسحب القوات من العراق، ويعتقد في حال تسنم منصب الدفاع فسيكون مسؤولاً عن العلاقة مع المملكة العربية السعودية'.
أما الشخصية الرابعة بحسب المجلة ، هو 'الجنرال ديفيد بترايوس' الذي شغل منصب مدير وكالة المخابرات المركزية خلال فترة رئاسة أوباما ، ومهندس 'زيادة' القوات العسكرية الأميركية في العراق،، بترايوس كان قد صرح انه سينضم إلى إدارة ترامب تحت 'ظروف معينة' رغم انه قد لايملك وجهة نظر مختلفة من ماتيس حول دور الجيش الامريكي في جميع أنحاء العالم'.
كشفت مجلة اتنلانتك الامريكية، اليوم الاثنين ، عن أربعة مرشحين سيخلفون وزير الدفاع المستقيل جميس ماتيس الذي سيغادر في شهر شباط المقبل، ويعد ديفيد بترايوس وليندسي غراهام أبرز المرشحين لشغل المنصب.
وقالت المجلة في تقرير لها أطلع عليه موقع 'دجلة'، أن' ترامب طلب مسبقاً من الجنرال المتقاعد جاك كاين أن يشغل منصب وزير الدفاع لكنه رفض مستشهداً بوفاة زوجته الأخيرة'، مشيرةً الى ، أنه ' قدم توصيتين: ماتيس والجنرال ديفيد بترايوس القائد السابق للقوات الأمريكية في العراق ' .
ويعد الجنرال المتقاعد جاك كاين هو من قدامى المحاربين في فيتنام وعمل سابقاً كنائب لرئيس أركان الجيش الأمريكي وهو الآن رئيس معهد دراسات الحرب،، وكان انتقد مؤخراً اقتراح ترامب لخفض ميزانية الدفاع إلى 700 مليار دولار،، كما أكد أن انسحاب القوات الأمريكية من سوريا 'خطأ استراتيجي ضخم' من شأنه أن 'يندم على ترامب '.
وأضاف التقرير ، أن الشخصية الثانية هي( السيناتور جيمس كوتون) هو جمهوري من أركنساس وعضو في لجنة المخابرات والخدمات المسلحة في مجلس الشيوخ ومن اشد المعارضين لسياسة ايران. سبق وأن عين مديرا للـ CIA في العراق وأفغانستان ليخلف مايك بومبيو عندما انتقل إلى منصب وزير خارجية ترامب'.
ويعتبر كوتون واحداً من أشد مؤيدي ترامب في مجلس الشيوخ ، ويتشارك بشكل خاص في حكم الرئيس بأن إيران هي الفاعل الرئيسي الخبيث في الشرق الأوسط ،، لكن بالنسبة إلى القضايا الحاسمة الأخرى ، مثل أهمية التحالفات الأمريكية ، والانسحاب من سوريا ، والتراجع التدريجي في أفغانستان ، فإن وجهات نظر السيناتور هي أكثر قرباً من التيار الرئيسي بحسب المجلة.
وتابع التقرير ، أن الشخصية الثالثة هي السيناتور( ليندسي غراهام ) جمهوري من ولاية كارولينا الجنوبية ويعد من أقوى مؤيدي ترامب في مجلس الشيوخ رغم كونه أشد المعارضين لقرار انسحاب القوات الامريكية من سوريا واعتبره خطأ مشابه لخطأ اوباما بسحب القوات من العراق، ويعتقد في حال تسنم منصب الدفاع فسيكون مسؤولاً عن العلاقة مع المملكة العربية السعودية'.
أما الشخصية الرابعة بحسب المجلة ، هو 'الجنرال ديفيد بترايوس' الذي شغل منصب مدير وكالة المخابرات المركزية خلال فترة رئاسة أوباما ، ومهندس 'زيادة' القوات العسكرية الأميركية في العراق،، بترايوس كان قد صرح انه سينضم إلى إدارة ترامب تحت 'ظروف معينة' رغم انه قد لايملك وجهة نظر مختلفة من ماتيس حول دور الجيش الامريكي في جميع أنحاء العالم'.
كشفت مجلة اتنلانتك الامريكية، اليوم الاثنين ، عن أربعة مرشحين سيخلفون وزير الدفاع المستقيل جميس ماتيس الذي سيغادر في شهر شباط المقبل، ويعد ديفيد بترايوس وليندسي غراهام أبرز المرشحين لشغل المنصب.
وقالت المجلة في تقرير لها أطلع عليه موقع 'دجلة'، أن' ترامب طلب مسبقاً من الجنرال المتقاعد جاك كاين أن يشغل منصب وزير الدفاع لكنه رفض مستشهداً بوفاة زوجته الأخيرة'، مشيرةً الى ، أنه ' قدم توصيتين: ماتيس والجنرال ديفيد بترايوس القائد السابق للقوات الأمريكية في العراق ' .
ويعد الجنرال المتقاعد جاك كاين هو من قدامى المحاربين في فيتنام وعمل سابقاً كنائب لرئيس أركان الجيش الأمريكي وهو الآن رئيس معهد دراسات الحرب،، وكان انتقد مؤخراً اقتراح ترامب لخفض ميزانية الدفاع إلى 700 مليار دولار،، كما أكد أن انسحاب القوات الأمريكية من سوريا 'خطأ استراتيجي ضخم' من شأنه أن 'يندم على ترامب '.
وأضاف التقرير ، أن الشخصية الثانية هي( السيناتور جيمس كوتون) هو جمهوري من أركنساس وعضو في لجنة المخابرات والخدمات المسلحة في مجلس الشيوخ ومن اشد المعارضين لسياسة ايران. سبق وأن عين مديرا للـ CIA في العراق وأفغانستان ليخلف مايك بومبيو عندما انتقل إلى منصب وزير خارجية ترامب'.
ويعتبر كوتون واحداً من أشد مؤيدي ترامب في مجلس الشيوخ ، ويتشارك بشكل خاص في حكم الرئيس بأن إيران هي الفاعل الرئيسي الخبيث في الشرق الأوسط ،، لكن بالنسبة إلى القضايا الحاسمة الأخرى ، مثل أهمية التحالفات الأمريكية ، والانسحاب من سوريا ، والتراجع التدريجي في أفغانستان ، فإن وجهات نظر السيناتور هي أكثر قرباً من التيار الرئيسي بحسب المجلة.
وتابع التقرير ، أن الشخصية الثالثة هي السيناتور( ليندسي غراهام ) جمهوري من ولاية كارولينا الجنوبية ويعد من أقوى مؤيدي ترامب في مجلس الشيوخ رغم كونه أشد المعارضين لقرار انسحاب القوات الامريكية من سوريا واعتبره خطأ مشابه لخطأ اوباما بسحب القوات من العراق، ويعتقد في حال تسنم منصب الدفاع فسيكون مسؤولاً عن العلاقة مع المملكة العربية السعودية'.
أما الشخصية الرابعة بحسب المجلة ، هو 'الجنرال ديفيد بترايوس' الذي شغل منصب مدير وكالة المخابرات المركزية خلال فترة رئاسة أوباما ، ومهندس 'زيادة' القوات العسكرية الأميركية في العراق،، بترايوس كان قد صرح انه سينضم إلى إدارة ترامب تحت 'ظروف معينة' رغم انه قد لايملك وجهة نظر مختلفة من ماتيس حول دور الجيش الامريكي في جميع أنحاء العالم'.
التعليقات