طور باحثون في بريطانيا ألواح طاقة شمسية بحجم البرغوث يمكن تثبيتها داخل نسيج الملابس بحيث تسمح للمستخدم بتوليد الطاقة أثناء الحركة على مدار اليوم، ثم استخدامها لشحن الهواتف المحمولة والساعات الذكية.
ولا يزيد حجم ألواح الطاقة الشمسية الجديدة عن ثلاثة مليمترات في الطول و1.5 مليمتراً في العرض، وتكاد تكون غير مرئية للعين المجردة، كما أن المستخدم لا يشعر بها أثناء ارتداء هذه النوعية من الثياب.
وهذه التقنية الجديدة يمكنها أن تحدث تطور طريقة الاستفادة من الطاقة الشمسية والثياب والأجهزة الإلكترونية القابلة للارتداء.
طور باحثون في بريطانيا ألواح طاقة شمسية بحجم البرغوث يمكن تثبيتها داخل نسيج الملابس بحيث تسمح للمستخدم بتوليد الطاقة أثناء الحركة على مدار اليوم، ثم استخدامها لشحن الهواتف المحمولة والساعات الذكية.
ولا يزيد حجم ألواح الطاقة الشمسية الجديدة عن ثلاثة مليمترات في الطول و1.5 مليمتراً في العرض، وتكاد تكون غير مرئية للعين المجردة، كما أن المستخدم لا يشعر بها أثناء ارتداء هذه النوعية من الثياب.
وهذه التقنية الجديدة يمكنها أن تحدث تطور طريقة الاستفادة من الطاقة الشمسية والثياب والأجهزة الإلكترونية القابلة للارتداء.
طور باحثون في بريطانيا ألواح طاقة شمسية بحجم البرغوث يمكن تثبيتها داخل نسيج الملابس بحيث تسمح للمستخدم بتوليد الطاقة أثناء الحركة على مدار اليوم، ثم استخدامها لشحن الهواتف المحمولة والساعات الذكية.
ولا يزيد حجم ألواح الطاقة الشمسية الجديدة عن ثلاثة مليمترات في الطول و1.5 مليمتراً في العرض، وتكاد تكون غير مرئية للعين المجردة، كما أن المستخدم لا يشعر بها أثناء ارتداء هذه النوعية من الثياب.
وهذه التقنية الجديدة يمكنها أن تحدث تطور طريقة الاستفادة من الطاقة الشمسية والثياب والأجهزة الإلكترونية القابلة للارتداء.
التعليقات