زيارة ترامب السرية الى العراق اثارت موجة تصريحات معادية من قبل اغلب ساسة العراق والفصائل المسلحة لكن هذه التصريحات نست او تناست اتفاقية الاطار الاستراتيجي الموقعة بين بغداد وواشنطن والتي بموجبها جاء ترامب لتفقد قوات بلاده في قاعدة عين الاسد غربي العراق كون هذه الاتفاقية تسمح للرئيس الامريكي ووزير الدفاع ورئيس هيئة الاركان الامريكية المشتركة تفقد القوات الامريكية المنتشرة خارج ارض الولايات المتحدة وحتى المشاركة ضمن تحالفات عسكرية.
وبعد عقد من الزمن تعود اليوم الاتفاقية الأمنية الاستراتيجية بين العراق والولايات المتحدة وتتعالى الأصوات الداعية إلى إلغائها بالتزامن مع الزيارة السرية الخاطفة للرئيس الأميركي ولكن وبحسب الاتفاقية التي تم توقيعها من قبل حكومة رئيس الوزراء الأسبق نوري المالكي عام 2008 فإن قوات الولايات المتحدة المقاتلة والمنسحبة من المدن والمحافظات، ستبقى في المنشآت والمساحات المتفق عليها مع الحكومة العراقية وفيما يلي ابرز القواعد الامريكية المعلن عنها:
1- قاعدة قرب سنجارغربي نينوى.
2- قاعدة أتروش شرقي دهوك.
3- قاعدة حرير جنوبي اربيل 'جوية'.
4- قاعدة حلبجة شرقي السليمانية.
5- قاعدة التون كوبري شمال غربي كركوك.
6- قاعدة كركوك 'رينج'.
7- قاعدة القيارة جنوبي الموصل 'جوية'.
8- قاعدة عين الأسد 'جوية'.
9- قاعدة الحبانية بين مدينتي الفلوجة والرمادي.
10- قاعدة سبايكر شمالي صلاح الدين.
11- قاعدة بلد الجوية جنوبي صلاح الدين.
12- معسكر التاجي شمالي بغداد.
13- قاعدة فكتوري 'النصر' داخل مطار بغداد الدولي.
14- الكشف عن بناء قاعدتين جديدتين في الرمانة قرب القائم والرطبة غربي الانبار.
وبعد زيارة ترامب الى عين الاسد بدأت أحزاب سياسية وفصائل مسلحة تطالب بإلغاء الاتفاقية الامنية مع واشنطن بذريعة الانتهاء من الحرب مع التنظيمات الإرهابية فضلا عن ضرورة كشف الاعداد الحقيقية للقوات الامريكية في العراق ومواقعها والصفات التي تتواجد بها وطبيعة مهامها في العراق خصوصا وان البعثة الدبلوماسية في العراق قد رفضت تحديد عديد قواتهم العاملة داخل الاراضي العراقية بل لانسمع سوى تلميحات تصدر من السفارة الامريكية في بغداد او من البنتاغون والتي تتحدث عن وجود 5000 الى 6000 جندي فقط، لكن وبحسب التصريحات التي اطلع عليها موقع 'دجلة' فان هناك 12 الف مقاتل ومستشار امريكي بينهم فرق من النخبة والعمليات الخاصة والمارينز بالاضافة الى فرق امنية وحماية شخصيات .
والمثير للجدل والذي قد يغيب عن اذهان الكثير من المطالبين بسحب القوات الامريكية من العراق ان كانت واشنطن قد لوحت في وقت سابق بأنه وفي حال مطالبة الحكومة العراقية بمغادرة قواتها من العراق بعد انتهاء الحرب مع داعش فيتوجب على بغداد تسديد المبالغ المترتبة بذمته مع الفوائد إضافة إلى تكلفة الحروب منذ عام 2003 والبالغة تريليون ومئة مليار دولار.
زيارة ترامب السرية الى العراق اثارت موجة تصريحات معادية من قبل اغلب ساسة العراق والفصائل المسلحة لكن هذه التصريحات نست او تناست اتفاقية الاطار الاستراتيجي الموقعة بين بغداد وواشنطن والتي بموجبها جاء ترامب لتفقد قوات بلاده في قاعدة عين الاسد غربي العراق كون هذه الاتفاقية تسمح للرئيس الامريكي ووزير الدفاع ورئيس هيئة الاركان الامريكية المشتركة تفقد القوات الامريكية المنتشرة خارج ارض الولايات المتحدة وحتى المشاركة ضمن تحالفات عسكرية.
وبعد عقد من الزمن تعود اليوم الاتفاقية الأمنية الاستراتيجية بين العراق والولايات المتحدة وتتعالى الأصوات الداعية إلى إلغائها بالتزامن مع الزيارة السرية الخاطفة للرئيس الأميركي ولكن وبحسب الاتفاقية التي تم توقيعها من قبل حكومة رئيس الوزراء الأسبق نوري المالكي عام 2008 فإن قوات الولايات المتحدة المقاتلة والمنسحبة من المدن والمحافظات، ستبقى في المنشآت والمساحات المتفق عليها مع الحكومة العراقية وفيما يلي ابرز القواعد الامريكية المعلن عنها:
1- قاعدة قرب سنجارغربي نينوى.
2- قاعدة أتروش شرقي دهوك.
3- قاعدة حرير جنوبي اربيل 'جوية'.
4- قاعدة حلبجة شرقي السليمانية.
5- قاعدة التون كوبري شمال غربي كركوك.
6- قاعدة كركوك 'رينج'.
7- قاعدة القيارة جنوبي الموصل 'جوية'.
8- قاعدة عين الأسد 'جوية'.
9- قاعدة الحبانية بين مدينتي الفلوجة والرمادي.
10- قاعدة سبايكر شمالي صلاح الدين.
11- قاعدة بلد الجوية جنوبي صلاح الدين.
12- معسكر التاجي شمالي بغداد.
13- قاعدة فكتوري 'النصر' داخل مطار بغداد الدولي.
14- الكشف عن بناء قاعدتين جديدتين في الرمانة قرب القائم والرطبة غربي الانبار.
وبعد زيارة ترامب الى عين الاسد بدأت أحزاب سياسية وفصائل مسلحة تطالب بإلغاء الاتفاقية الامنية مع واشنطن بذريعة الانتهاء من الحرب مع التنظيمات الإرهابية فضلا عن ضرورة كشف الاعداد الحقيقية للقوات الامريكية في العراق ومواقعها والصفات التي تتواجد بها وطبيعة مهامها في العراق خصوصا وان البعثة الدبلوماسية في العراق قد رفضت تحديد عديد قواتهم العاملة داخل الاراضي العراقية بل لانسمع سوى تلميحات تصدر من السفارة الامريكية في بغداد او من البنتاغون والتي تتحدث عن وجود 5000 الى 6000 جندي فقط، لكن وبحسب التصريحات التي اطلع عليها موقع 'دجلة' فان هناك 12 الف مقاتل ومستشار امريكي بينهم فرق من النخبة والعمليات الخاصة والمارينز بالاضافة الى فرق امنية وحماية شخصيات .
والمثير للجدل والذي قد يغيب عن اذهان الكثير من المطالبين بسحب القوات الامريكية من العراق ان كانت واشنطن قد لوحت في وقت سابق بأنه وفي حال مطالبة الحكومة العراقية بمغادرة قواتها من العراق بعد انتهاء الحرب مع داعش فيتوجب على بغداد تسديد المبالغ المترتبة بذمته مع الفوائد إضافة إلى تكلفة الحروب منذ عام 2003 والبالغة تريليون ومئة مليار دولار.
زيارة ترامب السرية الى العراق اثارت موجة تصريحات معادية من قبل اغلب ساسة العراق والفصائل المسلحة لكن هذه التصريحات نست او تناست اتفاقية الاطار الاستراتيجي الموقعة بين بغداد وواشنطن والتي بموجبها جاء ترامب لتفقد قوات بلاده في قاعدة عين الاسد غربي العراق كون هذه الاتفاقية تسمح للرئيس الامريكي ووزير الدفاع ورئيس هيئة الاركان الامريكية المشتركة تفقد القوات الامريكية المنتشرة خارج ارض الولايات المتحدة وحتى المشاركة ضمن تحالفات عسكرية.
وبعد عقد من الزمن تعود اليوم الاتفاقية الأمنية الاستراتيجية بين العراق والولايات المتحدة وتتعالى الأصوات الداعية إلى إلغائها بالتزامن مع الزيارة السرية الخاطفة للرئيس الأميركي ولكن وبحسب الاتفاقية التي تم توقيعها من قبل حكومة رئيس الوزراء الأسبق نوري المالكي عام 2008 فإن قوات الولايات المتحدة المقاتلة والمنسحبة من المدن والمحافظات، ستبقى في المنشآت والمساحات المتفق عليها مع الحكومة العراقية وفيما يلي ابرز القواعد الامريكية المعلن عنها:
1- قاعدة قرب سنجارغربي نينوى.
2- قاعدة أتروش شرقي دهوك.
3- قاعدة حرير جنوبي اربيل 'جوية'.
4- قاعدة حلبجة شرقي السليمانية.
5- قاعدة التون كوبري شمال غربي كركوك.
6- قاعدة كركوك 'رينج'.
7- قاعدة القيارة جنوبي الموصل 'جوية'.
8- قاعدة عين الأسد 'جوية'.
9- قاعدة الحبانية بين مدينتي الفلوجة والرمادي.
10- قاعدة سبايكر شمالي صلاح الدين.
11- قاعدة بلد الجوية جنوبي صلاح الدين.
12- معسكر التاجي شمالي بغداد.
13- قاعدة فكتوري 'النصر' داخل مطار بغداد الدولي.
14- الكشف عن بناء قاعدتين جديدتين في الرمانة قرب القائم والرطبة غربي الانبار.
وبعد زيارة ترامب الى عين الاسد بدأت أحزاب سياسية وفصائل مسلحة تطالب بإلغاء الاتفاقية الامنية مع واشنطن بذريعة الانتهاء من الحرب مع التنظيمات الإرهابية فضلا عن ضرورة كشف الاعداد الحقيقية للقوات الامريكية في العراق ومواقعها والصفات التي تتواجد بها وطبيعة مهامها في العراق خصوصا وان البعثة الدبلوماسية في العراق قد رفضت تحديد عديد قواتهم العاملة داخل الاراضي العراقية بل لانسمع سوى تلميحات تصدر من السفارة الامريكية في بغداد او من البنتاغون والتي تتحدث عن وجود 5000 الى 6000 جندي فقط، لكن وبحسب التصريحات التي اطلع عليها موقع 'دجلة' فان هناك 12 الف مقاتل ومستشار امريكي بينهم فرق من النخبة والعمليات الخاصة والمارينز بالاضافة الى فرق امنية وحماية شخصيات .
والمثير للجدل والذي قد يغيب عن اذهان الكثير من المطالبين بسحب القوات الامريكية من العراق ان كانت واشنطن قد لوحت في وقت سابق بأنه وفي حال مطالبة الحكومة العراقية بمغادرة قواتها من العراق بعد انتهاء الحرب مع داعش فيتوجب على بغداد تسديد المبالغ المترتبة بذمته مع الفوائد إضافة إلى تكلفة الحروب منذ عام 2003 والبالغة تريليون ومئة مليار دولار.
التعليقات