حمل رئيس ائتلاف دولة القانون نوري المالكي، السبت، المتباكين على اعدام صدام حسين والرافضين لسحب القوات الاجنبية والمحرضين على الفتنة مسؤولية سقوط الموصل.
واستذكر المالكي حدثين بارزين في تاريخ العراق الاول هو تنفيذ حكم الاعدام بـ'طاغية العراق' في شهر كانون الاول عام 2006 والثاني هو انسحاب جميع القوات الاجنبية من الاراضي العراقية كافة في الشهر ذاته من عام 2011
واضاف لقد كنا على ثقة تامة بان اي تاخير في تنفيذ قرار اعدام الطاغية ولو ليوم واحد كان سيؤدي حتما الى تهريب رأس النظام المجرم من السجن وهو ماكشفت عنه الوثائق في مرحلة لاحقة
مؤكداً أنه لم تكن الضجة المفتعلة التي اثارها البعض على تنفيذ حكم الاعدام في ليلة عيد الاضحى المبارك الا للتغطية على سيناريو عملية تهريب الطاغية الى خارج العراق بمساعدة جهات داخلية وخارجية
ولفت المالكي الى أن انسحاب القوات الأجنبية يعد يوما استثنائيا في تاريخ العراق الحديث وهو بمثابة عيد وطني، اذ تمكن المفاوض العراقي من اخراج القوات الاجنبية من جميع الاراضي العراقية وبدون اية بنود او ملاحق سرية كما حاول البعض الترويج له في داخل العراق وخارجه.
مشدداً بالقول 'اثبتت الوثائق واتضح السيناريو الاقليمي والدولي الذي كان يخطط لتقسيم دول المنطقة على اسس دينية ومذهبية وعرقية ولم يكن تنظيم داعش الارهابي سوى راس جبل الجليد الغاطس لتحقيق المخططات الشريرة ضد العراق ودول المنطقة خدمة للكيان الصهيوني الغاصب حسب تعبيره
حمل رئيس ائتلاف دولة القانون نوري المالكي، السبت، المتباكين على اعدام صدام حسين والرافضين لسحب القوات الاجنبية والمحرضين على الفتنة مسؤولية سقوط الموصل.
واستذكر المالكي حدثين بارزين في تاريخ العراق الاول هو تنفيذ حكم الاعدام بـ'طاغية العراق' في شهر كانون الاول عام 2006 والثاني هو انسحاب جميع القوات الاجنبية من الاراضي العراقية كافة في الشهر ذاته من عام 2011
واضاف لقد كنا على ثقة تامة بان اي تاخير في تنفيذ قرار اعدام الطاغية ولو ليوم واحد كان سيؤدي حتما الى تهريب رأس النظام المجرم من السجن وهو ماكشفت عنه الوثائق في مرحلة لاحقة
مؤكداً أنه لم تكن الضجة المفتعلة التي اثارها البعض على تنفيذ حكم الاعدام في ليلة عيد الاضحى المبارك الا للتغطية على سيناريو عملية تهريب الطاغية الى خارج العراق بمساعدة جهات داخلية وخارجية
ولفت المالكي الى أن انسحاب القوات الأجنبية يعد يوما استثنائيا في تاريخ العراق الحديث وهو بمثابة عيد وطني، اذ تمكن المفاوض العراقي من اخراج القوات الاجنبية من جميع الاراضي العراقية وبدون اية بنود او ملاحق سرية كما حاول البعض الترويج له في داخل العراق وخارجه.
مشدداً بالقول 'اثبتت الوثائق واتضح السيناريو الاقليمي والدولي الذي كان يخطط لتقسيم دول المنطقة على اسس دينية ومذهبية وعرقية ولم يكن تنظيم داعش الارهابي سوى راس جبل الجليد الغاطس لتحقيق المخططات الشريرة ضد العراق ودول المنطقة خدمة للكيان الصهيوني الغاصب حسب تعبيره
حمل رئيس ائتلاف دولة القانون نوري المالكي، السبت، المتباكين على اعدام صدام حسين والرافضين لسحب القوات الاجنبية والمحرضين على الفتنة مسؤولية سقوط الموصل.
واستذكر المالكي حدثين بارزين في تاريخ العراق الاول هو تنفيذ حكم الاعدام بـ'طاغية العراق' في شهر كانون الاول عام 2006 والثاني هو انسحاب جميع القوات الاجنبية من الاراضي العراقية كافة في الشهر ذاته من عام 2011
واضاف لقد كنا على ثقة تامة بان اي تاخير في تنفيذ قرار اعدام الطاغية ولو ليوم واحد كان سيؤدي حتما الى تهريب رأس النظام المجرم من السجن وهو ماكشفت عنه الوثائق في مرحلة لاحقة
مؤكداً أنه لم تكن الضجة المفتعلة التي اثارها البعض على تنفيذ حكم الاعدام في ليلة عيد الاضحى المبارك الا للتغطية على سيناريو عملية تهريب الطاغية الى خارج العراق بمساعدة جهات داخلية وخارجية
ولفت المالكي الى أن انسحاب القوات الأجنبية يعد يوما استثنائيا في تاريخ العراق الحديث وهو بمثابة عيد وطني، اذ تمكن المفاوض العراقي من اخراج القوات الاجنبية من جميع الاراضي العراقية وبدون اية بنود او ملاحق سرية كما حاول البعض الترويج له في داخل العراق وخارجه.
مشدداً بالقول 'اثبتت الوثائق واتضح السيناريو الاقليمي والدولي الذي كان يخطط لتقسيم دول المنطقة على اسس دينية ومذهبية وعرقية ولم يكن تنظيم داعش الارهابي سوى راس جبل الجليد الغاطس لتحقيق المخططات الشريرة ضد العراق ودول المنطقة خدمة للكيان الصهيوني الغاصب حسب تعبيره
التعليقات