تشهد ايران بداية صراع جديد بين المؤسسة العسكرية الرسمية الممثلة بوزارة الدفاع والجيش الايراني 'قوات نظامية' وبين قيادة الحرس الثوري 'مليشيات عقائدية' الذي يتبع المرشد الاعلى للثورة علي خامنئي 'الولي الفقيه'
بعد ان اعلنت تخفيض الانفاق العسكري لوزارة الدفاع 50%، في موازنة العام المقبل 2019 بعد ان كانت مخصصات الإنفاق الدفاعي 713 تريليون ريال (نحو 17 مليار دولار) خلال العام 2018، انخفضت إلى النصف في موازنة 2019 فيما ارتفعت ميزانية الحرس الثوري في موازنة 2019، إلى 250 تريليون ريال (نحو 6 مليارات دولار) بعد أن كان 202 تريليون (نحو 4.8 مليارات دولار) في 2018، ويعني زيادة بنسبة 25%
ويأتي خفض الموازنة للمؤسسة العسكرية للعام المقبل على وقع عقوبات أمريكية شديدة ضد طهران بعد إنسحاب واشنطن من الاتفاق النووي وهبوط أسعار النفط
وكشفت تقارير إيرانية، إن مجلس الوزراء صوّت على خفض الموازنة المخصصة للتشكيلات والمؤسسات العسكرية بنسبة كبيرة قياسًا بالعام الماضي
و انتقد رئيس لجنة الأمن القومي بالبرلمان حشمت الله فلاحت بشه، عدم اهتمام الحكومة بالموازنة العسكرية، وأعرب عن قلقه في حال مرر البرلمان مشروع الموازنة التي أرسلتها الحكومة إلى البرلمان كونه يتعارض مع السياسات العامة للنظام والبرامج التي تضعها المؤسسات العسكرية
تشهد ايران بداية صراع جديد بين المؤسسة العسكرية الرسمية الممثلة بوزارة الدفاع والجيش الايراني 'قوات نظامية' وبين قيادة الحرس الثوري 'مليشيات عقائدية' الذي يتبع المرشد الاعلى للثورة علي خامنئي 'الولي الفقيه'
بعد ان اعلنت تخفيض الانفاق العسكري لوزارة الدفاع 50%، في موازنة العام المقبل 2019 بعد ان كانت مخصصات الإنفاق الدفاعي 713 تريليون ريال (نحو 17 مليار دولار) خلال العام 2018، انخفضت إلى النصف في موازنة 2019 فيما ارتفعت ميزانية الحرس الثوري في موازنة 2019، إلى 250 تريليون ريال (نحو 6 مليارات دولار) بعد أن كان 202 تريليون (نحو 4.8 مليارات دولار) في 2018، ويعني زيادة بنسبة 25%
ويأتي خفض الموازنة للمؤسسة العسكرية للعام المقبل على وقع عقوبات أمريكية شديدة ضد طهران بعد إنسحاب واشنطن من الاتفاق النووي وهبوط أسعار النفط
وكشفت تقارير إيرانية، إن مجلس الوزراء صوّت على خفض الموازنة المخصصة للتشكيلات والمؤسسات العسكرية بنسبة كبيرة قياسًا بالعام الماضي
و انتقد رئيس لجنة الأمن القومي بالبرلمان حشمت الله فلاحت بشه، عدم اهتمام الحكومة بالموازنة العسكرية، وأعرب عن قلقه في حال مرر البرلمان مشروع الموازنة التي أرسلتها الحكومة إلى البرلمان كونه يتعارض مع السياسات العامة للنظام والبرامج التي تضعها المؤسسات العسكرية
تشهد ايران بداية صراع جديد بين المؤسسة العسكرية الرسمية الممثلة بوزارة الدفاع والجيش الايراني 'قوات نظامية' وبين قيادة الحرس الثوري 'مليشيات عقائدية' الذي يتبع المرشد الاعلى للثورة علي خامنئي 'الولي الفقيه'
بعد ان اعلنت تخفيض الانفاق العسكري لوزارة الدفاع 50%، في موازنة العام المقبل 2019 بعد ان كانت مخصصات الإنفاق الدفاعي 713 تريليون ريال (نحو 17 مليار دولار) خلال العام 2018، انخفضت إلى النصف في موازنة 2019 فيما ارتفعت ميزانية الحرس الثوري في موازنة 2019، إلى 250 تريليون ريال (نحو 6 مليارات دولار) بعد أن كان 202 تريليون (نحو 4.8 مليارات دولار) في 2018، ويعني زيادة بنسبة 25%
ويأتي خفض الموازنة للمؤسسة العسكرية للعام المقبل على وقع عقوبات أمريكية شديدة ضد طهران بعد إنسحاب واشنطن من الاتفاق النووي وهبوط أسعار النفط
وكشفت تقارير إيرانية، إن مجلس الوزراء صوّت على خفض الموازنة المخصصة للتشكيلات والمؤسسات العسكرية بنسبة كبيرة قياسًا بالعام الماضي
و انتقد رئيس لجنة الأمن القومي بالبرلمان حشمت الله فلاحت بشه، عدم اهتمام الحكومة بالموازنة العسكرية، وأعرب عن قلقه في حال مرر البرلمان مشروع الموازنة التي أرسلتها الحكومة إلى البرلمان كونه يتعارض مع السياسات العامة للنظام والبرامج التي تضعها المؤسسات العسكرية
التعليقات