ناقش برنامج 'بصراحة'، اليوم الاحد، الفتاوى الاخيرة التي اصدرها رجال الدين بشان الاحتفال باعيدا ابناء المكون المسيحي، حيث اكد الناطق الرسمي باسم المجمع الفقهي الدكتور حسين غازي ان ابناء المكون المسيحي مرحب بهم في العراق، قائلا 'لانعارض المسيحيين بطقوسهم ولنا ان ندخل كنائسهم خصوصا وان الاديان السماوية كافة متعايشة ومتحابة في العراق'، بحسب قوله.
كما بين غازي ان 'هناك علماء دين من كافة المذاهب يتكلمون خارج السرب في المنابر'، مضيفا 'لانجبر احدا على الصلاة بالمساجد والدين بالمجتمع رغبة المواطن'.
بدوره اعتبر استاذ الحوزه العلمية الشيخ فرحان الساعدي ان بعض رجال لم يقوموا بواجباتهم المفروضة عليهم حيال المجتمع بصورة عامة'، قائلا ان 'المنابر اليوم تلجأ للاستعانة بامثال (غير لائقة) بهدف ترغيب الناس بسماعهم خصوصا وان المجتمع بات جاهل ثقافيا'، داعيا 'علينا ان نرفع بمستوى الشعوب بدلا من النزول للمستويات الجاهلة'، وبشأن الجدل على موازنة الوقف الشيعي قال الساعدي ان 'الموازنة تذهب الى الموظفين ولاعلاقة لرجال الدين بهذه الاموال' لافتا الى 'وجود رهبة لدى المذهب الشيعي من هيمنة الدولة على المراقد وسيطرة الغاشمين منذ 1400 سنة'، بحسب رأيه.
اما الكاتب و الإعلامي جبار المشهداني فقد اكد ان الدستور كفل حق جميع العراقيين بمختلف الاديان، قائلا 'لايمكن وضع رجال الدين في العراق بمكانة واحدة قياسا بما قدموه خصوصا وان اليوم باتت كلمة واحدة تصدر من رجل دين او سياسي او اعلامي تهدد السلم المجتمعي'، واضاف المشهداني 'العمامة السياسية طغت على المشهد والاحزاب الاسلامية تتحمل الفشلوهم من شوهوا صورة العمامة بالشارع'.
ناقش برنامج 'بصراحة'، اليوم الاحد، الفتاوى الاخيرة التي اصدرها رجال الدين بشان الاحتفال باعيدا ابناء المكون المسيحي، حيث اكد الناطق الرسمي باسم المجمع الفقهي الدكتور حسين غازي ان ابناء المكون المسيحي مرحب بهم في العراق، قائلا 'لانعارض المسيحيين بطقوسهم ولنا ان ندخل كنائسهم خصوصا وان الاديان السماوية كافة متعايشة ومتحابة في العراق'، بحسب قوله.
كما بين غازي ان 'هناك علماء دين من كافة المذاهب يتكلمون خارج السرب في المنابر'، مضيفا 'لانجبر احدا على الصلاة بالمساجد والدين بالمجتمع رغبة المواطن'.
بدوره اعتبر استاذ الحوزه العلمية الشيخ فرحان الساعدي ان بعض رجال لم يقوموا بواجباتهم المفروضة عليهم حيال المجتمع بصورة عامة'، قائلا ان 'المنابر اليوم تلجأ للاستعانة بامثال (غير لائقة) بهدف ترغيب الناس بسماعهم خصوصا وان المجتمع بات جاهل ثقافيا'، داعيا 'علينا ان نرفع بمستوى الشعوب بدلا من النزول للمستويات الجاهلة'، وبشأن الجدل على موازنة الوقف الشيعي قال الساعدي ان 'الموازنة تذهب الى الموظفين ولاعلاقة لرجال الدين بهذه الاموال' لافتا الى 'وجود رهبة لدى المذهب الشيعي من هيمنة الدولة على المراقد وسيطرة الغاشمين منذ 1400 سنة'، بحسب رأيه.
اما الكاتب و الإعلامي جبار المشهداني فقد اكد ان الدستور كفل حق جميع العراقيين بمختلف الاديان، قائلا 'لايمكن وضع رجال الدين في العراق بمكانة واحدة قياسا بما قدموه خصوصا وان اليوم باتت كلمة واحدة تصدر من رجل دين او سياسي او اعلامي تهدد السلم المجتمعي'، واضاف المشهداني 'العمامة السياسية طغت على المشهد والاحزاب الاسلامية تتحمل الفشلوهم من شوهوا صورة العمامة بالشارع'.
ناقش برنامج 'بصراحة'، اليوم الاحد، الفتاوى الاخيرة التي اصدرها رجال الدين بشان الاحتفال باعيدا ابناء المكون المسيحي، حيث اكد الناطق الرسمي باسم المجمع الفقهي الدكتور حسين غازي ان ابناء المكون المسيحي مرحب بهم في العراق، قائلا 'لانعارض المسيحيين بطقوسهم ولنا ان ندخل كنائسهم خصوصا وان الاديان السماوية كافة متعايشة ومتحابة في العراق'، بحسب قوله.
كما بين غازي ان 'هناك علماء دين من كافة المذاهب يتكلمون خارج السرب في المنابر'، مضيفا 'لانجبر احدا على الصلاة بالمساجد والدين بالمجتمع رغبة المواطن'.
بدوره اعتبر استاذ الحوزه العلمية الشيخ فرحان الساعدي ان بعض رجال لم يقوموا بواجباتهم المفروضة عليهم حيال المجتمع بصورة عامة'، قائلا ان 'المنابر اليوم تلجأ للاستعانة بامثال (غير لائقة) بهدف ترغيب الناس بسماعهم خصوصا وان المجتمع بات جاهل ثقافيا'، داعيا 'علينا ان نرفع بمستوى الشعوب بدلا من النزول للمستويات الجاهلة'، وبشأن الجدل على موازنة الوقف الشيعي قال الساعدي ان 'الموازنة تذهب الى الموظفين ولاعلاقة لرجال الدين بهذه الاموال' لافتا الى 'وجود رهبة لدى المذهب الشيعي من هيمنة الدولة على المراقد وسيطرة الغاشمين منذ 1400 سنة'، بحسب رأيه.
اما الكاتب و الإعلامي جبار المشهداني فقد اكد ان الدستور كفل حق جميع العراقيين بمختلف الاديان، قائلا 'لايمكن وضع رجال الدين في العراق بمكانة واحدة قياسا بما قدموه خصوصا وان اليوم باتت كلمة واحدة تصدر من رجل دين او سياسي او اعلامي تهدد السلم المجتمعي'، واضاف المشهداني 'العمامة السياسية طغت على المشهد والاحزاب الاسلامية تتحمل الفشلوهم من شوهوا صورة العمامة بالشارع'.
التعليقات