اكد عضو لجنة النزاهة النيابية كاظم الصيادي في تصريح خاص لـ(دجلة) ان ابتعاث الطلبة الى الخارج يؤشر فشل الوزارات المتعاقبة داعيا وزارة التعليم الجديدة الى تحمل مسؤولياتها
منتقدا دور الحكومة التي اصبحت سمسارا على شعبها ودولتها للشركات واللصوص مشيرا الى ان العمولات تصل الى 5 مليون دولار لاعطاء شركات متلكئة غير رصينة مشاريع ضخمة تؤثر في الاقتصاد العراقي
واستغرب الصيادي عدم الذهاب الى الشركات العالمية الرصينة لاستثمار مصفى الكوت واللجوء الى شركات متلكئة في مشاريع اخرى كمثال مصفى كربلاء الذي انتهت المدة المقررة لانجازه ولم يتم ذلك رغم احالته بسبعة مليارات دولار
وتابع الصيادي ان الفاسدين ليس لهم علاج حتى وصل المواطن الى الاحباط والياس بسبب الفقر والظلم والجوع وهو يرى ويسمع بالموزنات الهائلة والمليارات المهدورة والمسروقة في بلاده واكد ان الفساد متجذر في مؤسسات الدولة والمتنفذين في بعض الوزارات اصحبوا مافيات منظمة وهم سبب كل ما يحصل في العراق
محملا الفاسدين مسؤولية الارهاب ودخول داعش والتدهور الذي يعيشه العراق ولفت الى ان اللجان النيابية معطلة بسبب الخلاف السياسي على رئاستها محذرا من مؤامرة على البرلمان لتعطيل دوره الرقابي والتشريعي
واستغرب الصيادي بناء بناية للبنك المركزي بمبلغ تريليون في وقت العراق بلا مدارس والطلبة والعوائل تسكن وتدرس في الكرفانات بالاضاف الى الفقر والجوع ونقص مفردات البطاقة التموينية
اكد عضو لجنة النزاهة النيابية كاظم الصيادي في تصريح خاص لـ(دجلة) ان ابتعاث الطلبة الى الخارج يؤشر فشل الوزارات المتعاقبة داعيا وزارة التعليم الجديدة الى تحمل مسؤولياتها
منتقدا دور الحكومة التي اصبحت سمسارا على شعبها ودولتها للشركات واللصوص مشيرا الى ان العمولات تصل الى 5 مليون دولار لاعطاء شركات متلكئة غير رصينة مشاريع ضخمة تؤثر في الاقتصاد العراقي
واستغرب الصيادي عدم الذهاب الى الشركات العالمية الرصينة لاستثمار مصفى الكوت واللجوء الى شركات متلكئة في مشاريع اخرى كمثال مصفى كربلاء الذي انتهت المدة المقررة لانجازه ولم يتم ذلك رغم احالته بسبعة مليارات دولار
وتابع الصيادي ان الفاسدين ليس لهم علاج حتى وصل المواطن الى الاحباط والياس بسبب الفقر والظلم والجوع وهو يرى ويسمع بالموزنات الهائلة والمليارات المهدورة والمسروقة في بلاده واكد ان الفساد متجذر في مؤسسات الدولة والمتنفذين في بعض الوزارات اصحبوا مافيات منظمة وهم سبب كل ما يحصل في العراق
محملا الفاسدين مسؤولية الارهاب ودخول داعش والتدهور الذي يعيشه العراق ولفت الى ان اللجان النيابية معطلة بسبب الخلاف السياسي على رئاستها محذرا من مؤامرة على البرلمان لتعطيل دوره الرقابي والتشريعي
واستغرب الصيادي بناء بناية للبنك المركزي بمبلغ تريليون في وقت العراق بلا مدارس والطلبة والعوائل تسكن وتدرس في الكرفانات بالاضاف الى الفقر والجوع ونقص مفردات البطاقة التموينية
اكد عضو لجنة النزاهة النيابية كاظم الصيادي في تصريح خاص لـ(دجلة) ان ابتعاث الطلبة الى الخارج يؤشر فشل الوزارات المتعاقبة داعيا وزارة التعليم الجديدة الى تحمل مسؤولياتها
منتقدا دور الحكومة التي اصبحت سمسارا على شعبها ودولتها للشركات واللصوص مشيرا الى ان العمولات تصل الى 5 مليون دولار لاعطاء شركات متلكئة غير رصينة مشاريع ضخمة تؤثر في الاقتصاد العراقي
واستغرب الصيادي عدم الذهاب الى الشركات العالمية الرصينة لاستثمار مصفى الكوت واللجوء الى شركات متلكئة في مشاريع اخرى كمثال مصفى كربلاء الذي انتهت المدة المقررة لانجازه ولم يتم ذلك رغم احالته بسبعة مليارات دولار
وتابع الصيادي ان الفاسدين ليس لهم علاج حتى وصل المواطن الى الاحباط والياس بسبب الفقر والظلم والجوع وهو يرى ويسمع بالموزنات الهائلة والمليارات المهدورة والمسروقة في بلاده واكد ان الفساد متجذر في مؤسسات الدولة والمتنفذين في بعض الوزارات اصحبوا مافيات منظمة وهم سبب كل ما يحصل في العراق
محملا الفاسدين مسؤولية الارهاب ودخول داعش والتدهور الذي يعيشه العراق ولفت الى ان اللجان النيابية معطلة بسبب الخلاف السياسي على رئاستها محذرا من مؤامرة على البرلمان لتعطيل دوره الرقابي والتشريعي
واستغرب الصيادي بناء بناية للبنك المركزي بمبلغ تريليون في وقت العراق بلا مدارس والطلبة والعوائل تسكن وتدرس في الكرفانات بالاضاف الى الفقر والجوع ونقص مفردات البطاقة التموينية
التعليقات
الصيادي لـ(دجلة): الفاسدون ليس لهم علاج والمواطن وصل الى الاحباط والياس بسبب الفقر والظلم والجوع
التعليقات