كشف النائب السابق عن محافظة نينوى محمد نوري العبد ربه في تصريح خاص لـ(دجلة) عن وجود هدر في صرف المال العام في المحافظة بسبب تنفيذ مشاريع في غير محلها كاقامة ارصفة وتبليط شوارع في مناطق خارج مركز المدينة او نصب اعمدة انارة في مناطق غير مأهولة
داعيا هيئة النزاهة الى اخذ دورها في متابعة ملفات الفساد في نينوى ومتابعة الاشخاص الذين اغتنوا بين ليلة وضحاها
واضاف متسائلا لماذا المقاولات تنفذ من قبل جهات معينة دون اخرى عازيا ذلك لوجود شركات محددة لديها تنسيق وصفقات مع جهات محلية فاسدة
محملا حكومة نينوى مسؤولية هدر 40 مليار دينار بعطاءات رفع الانقاض حيث كان بالامكان رفعها مقابل الحديد الذي فيها دون دفع اي مبلغ
واعتبر العبد الفساد في نينوى انعكاسا للفساد في الحكومة الاتحادية التي لا تحرك ساكنا ضد الفساد الواضح والذي كشفته لجنة التقصي النيابية في تقريرها المفصل عن اوضاع نينوى وواقعها
مشددا على محاسبة من بيده اتخاذ القرار وصرف الاموال في نينوى من المسؤولين التنفيذيين
مستغربا الحديث عن صرف 180 مليار دينار دون ان يرى الموصليون شيئا على ارض الواقع
ووصف العبد ربه التسليب الحكومي في نينوى بانه تجاوز تسليب داعش والقاعدة باضعاف داعيا الحكومة والبرلمان والنزاهة والرقابة المالية متابعة ما يجري في نينوى على يد من يستنم ادارة الامور فيها قبل فوات الاوان وضياع موازنة 2019
كشف النائب السابق عن محافظة نينوى محمد نوري العبد ربه في تصريح خاص لـ(دجلة) عن وجود هدر في صرف المال العام في المحافظة بسبب تنفيذ مشاريع في غير محلها كاقامة ارصفة وتبليط شوارع في مناطق خارج مركز المدينة او نصب اعمدة انارة في مناطق غير مأهولة
داعيا هيئة النزاهة الى اخذ دورها في متابعة ملفات الفساد في نينوى ومتابعة الاشخاص الذين اغتنوا بين ليلة وضحاها
واضاف متسائلا لماذا المقاولات تنفذ من قبل جهات معينة دون اخرى عازيا ذلك لوجود شركات محددة لديها تنسيق وصفقات مع جهات محلية فاسدة
محملا حكومة نينوى مسؤولية هدر 40 مليار دينار بعطاءات رفع الانقاض حيث كان بالامكان رفعها مقابل الحديد الذي فيها دون دفع اي مبلغ
واعتبر العبد الفساد في نينوى انعكاسا للفساد في الحكومة الاتحادية التي لا تحرك ساكنا ضد الفساد الواضح والذي كشفته لجنة التقصي النيابية في تقريرها المفصل عن اوضاع نينوى وواقعها
مشددا على محاسبة من بيده اتخاذ القرار وصرف الاموال في نينوى من المسؤولين التنفيذيين
مستغربا الحديث عن صرف 180 مليار دينار دون ان يرى الموصليون شيئا على ارض الواقع
ووصف العبد ربه التسليب الحكومي في نينوى بانه تجاوز تسليب داعش والقاعدة باضعاف داعيا الحكومة والبرلمان والنزاهة والرقابة المالية متابعة ما يجري في نينوى على يد من يستنم ادارة الامور فيها قبل فوات الاوان وضياع موازنة 2019
كشف النائب السابق عن محافظة نينوى محمد نوري العبد ربه في تصريح خاص لـ(دجلة) عن وجود هدر في صرف المال العام في المحافظة بسبب تنفيذ مشاريع في غير محلها كاقامة ارصفة وتبليط شوارع في مناطق خارج مركز المدينة او نصب اعمدة انارة في مناطق غير مأهولة
داعيا هيئة النزاهة الى اخذ دورها في متابعة ملفات الفساد في نينوى ومتابعة الاشخاص الذين اغتنوا بين ليلة وضحاها
واضاف متسائلا لماذا المقاولات تنفذ من قبل جهات معينة دون اخرى عازيا ذلك لوجود شركات محددة لديها تنسيق وصفقات مع جهات محلية فاسدة
محملا حكومة نينوى مسؤولية هدر 40 مليار دينار بعطاءات رفع الانقاض حيث كان بالامكان رفعها مقابل الحديد الذي فيها دون دفع اي مبلغ
واعتبر العبد الفساد في نينوى انعكاسا للفساد في الحكومة الاتحادية التي لا تحرك ساكنا ضد الفساد الواضح والذي كشفته لجنة التقصي النيابية في تقريرها المفصل عن اوضاع نينوى وواقعها
مشددا على محاسبة من بيده اتخاذ القرار وصرف الاموال في نينوى من المسؤولين التنفيذيين
مستغربا الحديث عن صرف 180 مليار دينار دون ان يرى الموصليون شيئا على ارض الواقع
ووصف العبد ربه التسليب الحكومي في نينوى بانه تجاوز تسليب داعش والقاعدة باضعاف داعيا الحكومة والبرلمان والنزاهة والرقابة المالية متابعة ما يجري في نينوى على يد من يستنم ادارة الامور فيها قبل فوات الاوان وضياع موازنة 2019
التعليقات