اكد السياسي المستقل وزير الاعمار الاسبق عمر الدملوجي في تصريح خاص لـ(دجلة) ان الاحتلال الامريكي للعراق كان خارج سياق اي عملية سياسية ومخالفات لقرارات مجلس الامن الدولي
كاشفا عن دخوله دخلت السياسة للاطلاع على بناء الدولة وعودة مؤسساتها بعد الاحتلال واستعادة السيادة الوطنية
مشيرا الى انه مارس نشاطه السياسي ضمن مجموعة مثقفين ونخب وطنية تحت راية تجمع اسسه عدنان الباججي واضاف ان تم ترشيحه لشغل منصب امين بغداد ولكنه رفضه رغم اصرار الباججي انذاك
كاشفا انه رشح لمنصب وزاري اثناء تشكيل الحكومة العراقية من قبل الاخضر الابراهيمي وبن عمر واشار الى ان الصلاحيات في الحكومة الانتقالية الاولى كانت واسعة وعلى صعيدين تنفيذي وتشريعي موضحا ان الوزراء في الحكومة الانتقالية الاولى كانوا مخولين بسلطات واسعة رغم الانهيار المؤسساتي واشاد بالكادر الذي كان موجودا في وزارة الاعمار بعد 2003 كان مهنيا وهو الذي اعاد بناء العراق بعد حرب 91
وتابع ان الحكومة التي دعمتها الامم المتحدة بعد الاحتلال كانت تهدف الى اعادة العراق الى المجتمع الدولي ولفت ان اياد علاوي وبرهم صالح قدما له الدعم الكامل اثناء عملي وزيرا للاعمار واضاف ان حكومة اياد علاوي كانت تحارب النعرات الطائفية والقومية معلقا عن تاثير علاوي بان اياد علاوي له جمهوره وتصدره في انتخابات 2010 اكبر دليل
وانتقد الدملوجي الدستور كتب على عجالة بغياب تمثيل السنة مشددا على ضرورة تعديل بنود رئيسية ومهمة فيه كما وتطرق الى ان المصالحة الوطنية يجب ان تكون حقيقية وليست شكلية ومجاملات وهناك جهات سياسية تدعم استمرار اجتثاث البعث واكد الدملوجي ان المجتمع العراقي بطبيعته غير طائفي ولكن القوى السياسية لعبت على وتر الطائفية والعرقية
وكشف انه اسس صندوق الاسكان العراقي الذي يواصل الى اليوم اعماله رغم ان مؤسسات الوزارة كانت منهوبة ومدمرة واشار الى ان دول عربية عدة كانت مندفعة للدخول الىسوق العراقي للاستثمار ولكن الاقتتال الطائفي منع ذلك واكد ان بناء العراق يحتاج الى خطوات متتابعة واجراءات يكمل بعضها بعضا
اكد السياسي المستقل وزير الاعمار الاسبق عمر الدملوجي في تصريح خاص لـ(دجلة) ان الاحتلال الامريكي للعراق كان خارج سياق اي عملية سياسية ومخالفات لقرارات مجلس الامن الدولي
كاشفا عن دخوله دخلت السياسة للاطلاع على بناء الدولة وعودة مؤسساتها بعد الاحتلال واستعادة السيادة الوطنية
مشيرا الى انه مارس نشاطه السياسي ضمن مجموعة مثقفين ونخب وطنية تحت راية تجمع اسسه عدنان الباججي واضاف ان تم ترشيحه لشغل منصب امين بغداد ولكنه رفضه رغم اصرار الباججي انذاك
كاشفا انه رشح لمنصب وزاري اثناء تشكيل الحكومة العراقية من قبل الاخضر الابراهيمي وبن عمر واشار الى ان الصلاحيات في الحكومة الانتقالية الاولى كانت واسعة وعلى صعيدين تنفيذي وتشريعي موضحا ان الوزراء في الحكومة الانتقالية الاولى كانوا مخولين بسلطات واسعة رغم الانهيار المؤسساتي واشاد بالكادر الذي كان موجودا في وزارة الاعمار بعد 2003 كان مهنيا وهو الذي اعاد بناء العراق بعد حرب 91
وتابع ان الحكومة التي دعمتها الامم المتحدة بعد الاحتلال كانت تهدف الى اعادة العراق الى المجتمع الدولي ولفت ان اياد علاوي وبرهم صالح قدما له الدعم الكامل اثناء عملي وزيرا للاعمار واضاف ان حكومة اياد علاوي كانت تحارب النعرات الطائفية والقومية معلقا عن تاثير علاوي بان اياد علاوي له جمهوره وتصدره في انتخابات 2010 اكبر دليل
وانتقد الدملوجي الدستور كتب على عجالة بغياب تمثيل السنة مشددا على ضرورة تعديل بنود رئيسية ومهمة فيه كما وتطرق الى ان المصالحة الوطنية يجب ان تكون حقيقية وليست شكلية ومجاملات وهناك جهات سياسية تدعم استمرار اجتثاث البعث واكد الدملوجي ان المجتمع العراقي بطبيعته غير طائفي ولكن القوى السياسية لعبت على وتر الطائفية والعرقية
وكشف انه اسس صندوق الاسكان العراقي الذي يواصل الى اليوم اعماله رغم ان مؤسسات الوزارة كانت منهوبة ومدمرة واشار الى ان دول عربية عدة كانت مندفعة للدخول الىسوق العراقي للاستثمار ولكن الاقتتال الطائفي منع ذلك واكد ان بناء العراق يحتاج الى خطوات متتابعة واجراءات يكمل بعضها بعضا
اكد السياسي المستقل وزير الاعمار الاسبق عمر الدملوجي في تصريح خاص لـ(دجلة) ان الاحتلال الامريكي للعراق كان خارج سياق اي عملية سياسية ومخالفات لقرارات مجلس الامن الدولي
كاشفا عن دخوله دخلت السياسة للاطلاع على بناء الدولة وعودة مؤسساتها بعد الاحتلال واستعادة السيادة الوطنية
مشيرا الى انه مارس نشاطه السياسي ضمن مجموعة مثقفين ونخب وطنية تحت راية تجمع اسسه عدنان الباججي واضاف ان تم ترشيحه لشغل منصب امين بغداد ولكنه رفضه رغم اصرار الباججي انذاك
كاشفا انه رشح لمنصب وزاري اثناء تشكيل الحكومة العراقية من قبل الاخضر الابراهيمي وبن عمر واشار الى ان الصلاحيات في الحكومة الانتقالية الاولى كانت واسعة وعلى صعيدين تنفيذي وتشريعي موضحا ان الوزراء في الحكومة الانتقالية الاولى كانوا مخولين بسلطات واسعة رغم الانهيار المؤسساتي واشاد بالكادر الذي كان موجودا في وزارة الاعمار بعد 2003 كان مهنيا وهو الذي اعاد بناء العراق بعد حرب 91
وتابع ان الحكومة التي دعمتها الامم المتحدة بعد الاحتلال كانت تهدف الى اعادة العراق الى المجتمع الدولي ولفت ان اياد علاوي وبرهم صالح قدما له الدعم الكامل اثناء عملي وزيرا للاعمار واضاف ان حكومة اياد علاوي كانت تحارب النعرات الطائفية والقومية معلقا عن تاثير علاوي بان اياد علاوي له جمهوره وتصدره في انتخابات 2010 اكبر دليل
وانتقد الدملوجي الدستور كتب على عجالة بغياب تمثيل السنة مشددا على ضرورة تعديل بنود رئيسية ومهمة فيه كما وتطرق الى ان المصالحة الوطنية يجب ان تكون حقيقية وليست شكلية ومجاملات وهناك جهات سياسية تدعم استمرار اجتثاث البعث واكد الدملوجي ان المجتمع العراقي بطبيعته غير طائفي ولكن القوى السياسية لعبت على وتر الطائفية والعرقية
وكشف انه اسس صندوق الاسكان العراقي الذي يواصل الى اليوم اعماله رغم ان مؤسسات الوزارة كانت منهوبة ومدمرة واشار الى ان دول عربية عدة كانت مندفعة للدخول الىسوق العراقي للاستثمار ولكن الاقتتال الطائفي منع ذلك واكد ان بناء العراق يحتاج الى خطوات متتابعة واجراءات يكمل بعضها بعضا
التعليقات
الدملوجي لـ(دجلة): تم ترشيحي لشغل منصب امين بغداد ولكني رفضته رغم اصرار الباججي
التعليقات