عزا الاكاديمي التركي استاذ العلاقات الدولية سمير صالحة في تصريح خاص لـ(دجلة) الوجود التركي في العراق وسوريا الى الاتفاقات الامنية التي تمدد تلقائيا
وفيما عبر عن اسفه لاثارة مشكلة الوجود التركي خلال هذه الفترة من التقارب بين العراق وتركيا ومع تطوير العلاقات وزيادة التبادل التجاري متسائلا عن سبب وجود حزب العمال على حدود تركيا
مشيرا الى ان القيادة السياسية في تركيا ابلغت الجانب العراقي انه اذا لم يتحرك ضد حزب العمال فستتحرك منفردة واستغرب الحديث من الاطراف الكردية عن دعم حزب العمال في القتال داخل تركيا باعتباره امرا خطيرا ويخرق الاتفاقات بين انقرة وبغداد واربيل
وتابع انه مادامت هناك مجموعات ارهابية تهدد امن تركيا فستبقى القوات التركية تلاحق تلك التنظيمات حتى القضاء عليها
مشيرا ان تركيا بامكانها اللجوء الى المحافل الدولية باعتبار العراق حاضن لمنظمة ارهابية تهدد امنها واعتبر رد السفير التركي في بغداد عقب استلامه مذكرة الاحتجاج بانه كان ردا دبلوماسيا وليس فيه شئ يشرخ العلاقات الدولية او يخالف الاعراف
ولفت الى ان تركيا تقدم قروضا للعراق ولها تعاملات معه بالمجالات الاقتصادية والتبادل التجاري بالاضافة الى التنسيق الامني والعسكري وهي تسعى لادامة العلاقة الودية وتحسينها نحو الافضل مع الحفاظ على السيادة والاستقلال وعدم التدخل بالشؤون الداخلية
عزا الاكاديمي التركي استاذ العلاقات الدولية سمير صالحة في تصريح خاص لـ(دجلة) الوجود التركي في العراق وسوريا الى الاتفاقات الامنية التي تمدد تلقائيا
وفيما عبر عن اسفه لاثارة مشكلة الوجود التركي خلال هذه الفترة من التقارب بين العراق وتركيا ومع تطوير العلاقات وزيادة التبادل التجاري متسائلا عن سبب وجود حزب العمال على حدود تركيا
مشيرا الى ان القيادة السياسية في تركيا ابلغت الجانب العراقي انه اذا لم يتحرك ضد حزب العمال فستتحرك منفردة واستغرب الحديث من الاطراف الكردية عن دعم حزب العمال في القتال داخل تركيا باعتباره امرا خطيرا ويخرق الاتفاقات بين انقرة وبغداد واربيل
وتابع انه مادامت هناك مجموعات ارهابية تهدد امن تركيا فستبقى القوات التركية تلاحق تلك التنظيمات حتى القضاء عليها
مشيرا ان تركيا بامكانها اللجوء الى المحافل الدولية باعتبار العراق حاضن لمنظمة ارهابية تهدد امنها واعتبر رد السفير التركي في بغداد عقب استلامه مذكرة الاحتجاج بانه كان ردا دبلوماسيا وليس فيه شئ يشرخ العلاقات الدولية او يخالف الاعراف
ولفت الى ان تركيا تقدم قروضا للعراق ولها تعاملات معه بالمجالات الاقتصادية والتبادل التجاري بالاضافة الى التنسيق الامني والعسكري وهي تسعى لادامة العلاقة الودية وتحسينها نحو الافضل مع الحفاظ على السيادة والاستقلال وعدم التدخل بالشؤون الداخلية
عزا الاكاديمي التركي استاذ العلاقات الدولية سمير صالحة في تصريح خاص لـ(دجلة) الوجود التركي في العراق وسوريا الى الاتفاقات الامنية التي تمدد تلقائيا
وفيما عبر عن اسفه لاثارة مشكلة الوجود التركي خلال هذه الفترة من التقارب بين العراق وتركيا ومع تطوير العلاقات وزيادة التبادل التجاري متسائلا عن سبب وجود حزب العمال على حدود تركيا
مشيرا الى ان القيادة السياسية في تركيا ابلغت الجانب العراقي انه اذا لم يتحرك ضد حزب العمال فستتحرك منفردة واستغرب الحديث من الاطراف الكردية عن دعم حزب العمال في القتال داخل تركيا باعتباره امرا خطيرا ويخرق الاتفاقات بين انقرة وبغداد واربيل
وتابع انه مادامت هناك مجموعات ارهابية تهدد امن تركيا فستبقى القوات التركية تلاحق تلك التنظيمات حتى القضاء عليها
مشيرا ان تركيا بامكانها اللجوء الى المحافل الدولية باعتبار العراق حاضن لمنظمة ارهابية تهدد امنها واعتبر رد السفير التركي في بغداد عقب استلامه مذكرة الاحتجاج بانه كان ردا دبلوماسيا وليس فيه شئ يشرخ العلاقات الدولية او يخالف الاعراف
ولفت الى ان تركيا تقدم قروضا للعراق ولها تعاملات معه بالمجالات الاقتصادية والتبادل التجاري بالاضافة الى التنسيق الامني والعسكري وهي تسعى لادامة العلاقة الودية وتحسينها نحو الافضل مع الحفاظ على السيادة والاستقلال وعدم التدخل بالشؤون الداخلية
التعليقات
صالحة لـ(دجلة): تركيا تقدم قروضا للعراق ولها تعاملات معه بالمجالات الاقتصادية والتبادل التجاري بالاضافة الى التنسيق الامني والعسكري
التعليقات