اكد عضو مجلس محافظة صلاح الدين خالد حسن في تصريح صحفي لـ(دجلة) ان النازحين يحتاجون لخدمات اساسية ليعودوا الى مناطقهم
واضاف ان هناك تباين في عودة النازحين الى مناطق المحافظة المحررة وبعض المناطق لم يعد اليها اي نازح موضحا ان مناطق يثرب وجزيرة غرب سامراء والعوجة واطراف الطوز لم تشهد عودة اي نازح
واشار الى انه و بعد صرف الموازنة سيتم اعادة المفصولين من الاجهزة الامنية ولكن الامر يحتاج الى اجراءات ادارية واستحداث درجات وتابع ان البنى التحتية لقطاع النفط في صلاح الدين مدمرة بالكامل
وحول ملف النازحين اكد عضو مجلس صلاح الدين انه لم يغلق لغاية الان وهو متابع من دائرة الهجرة التي وثقت جميع المخيمات ولفت الى ان بعض مناطق اطراف بلد متضررة بشكل كبير على صعيد الوحدات السكنية والخدمات مما يعيق عودة النازحين داعيا النازحن الى العودة لتعود مناطقهم
'يجب ان يعود النازح الى منطقته ليساهم في اعادة الاعمار ويحفز الجهات المحلية على مواصلة جهودها' ولفت الى ان المناطق التي شهدت عمليات عسكرية هي الاكثر ضررا من الاخرى التي بقي اهلها فيها واعادة الاعمار بحاجة لجهد دولي كاشفا ان افضلية التعيين في التربية ستكون للمحاضرين المجانيين ومن ثم الاولى فالاولى
وحول موضوع سامراء اكد ان خالد حسن ان اغلاق محيط العتبة العسكرية اثر سلبا على قطاع التجارة والاقتصاد في سامراء وعموم صلاح الدين
مؤكدا المطالبة بفتح المدينة القديمة وتعويض اصحاب المحلات المتضررين من الاغلاق كما تم المطالبة ايضا بايقاف الاستملاك في محيط العتبة العسكرية والتطوير العشوائي بالاضافة الى الموضوع الخلافي في ادارتها
كاشفا ان العتبة العسكرية تضغط على الوقف الشيعي ووزارة العدل في تعيين مدير العقاري بسامراء ودوائر اخرى كما طال الضغط اهالي المدينة القديمة والمالكين في محيط العتبة الذين تعرضوا لضغوط من الوقف الشيعي للبيع وباثمان بخسة
ورفض عضو مجلس صلاح الدين الاستحواذ على ادارة العتبة العسكرية واهالي سامراء يشرفون عليها منذ الف عام داعيا الى تشكيل ادارة مشتركة
وفيما يخص المفقودين من اهالي صلاح الدين اكد توثيق 2800 مغيب مسجل بشكل رسمي ولكن العدد الفعلي تجاوز 4 الاف مفقود ولدينا قوائم باسماء المعتقلين مشيرا الى ان مجلس صلاح الدين تحرك تجاه رئيس الوزراء الحالي والسابق ونائب رئيس هيئة الحشد حول موضوع المغيبين
وفيما يخص الموازنة اكد ان معظم مشاريع المحافظة متوقفة بسبب الذهاب نحو الجهد العسكري وترك المدني موضحا السعي لجذب الاستثمارات وتوفير بيئة امنة مستقرة لتشغيل العاطلين في المحافظة وتابع ان اطلاق مبالغ الموازنة المخصصة لصلاح الدين ستحدث فرقا كبيرا اذا صرفت في ابواب التنمية والاستثمار ضمن الخطة الموضوعة لها
اكد عضو مجلس محافظة صلاح الدين خالد حسن في تصريح صحفي لـ(دجلة) ان النازحين يحتاجون لخدمات اساسية ليعودوا الى مناطقهم
واضاف ان هناك تباين في عودة النازحين الى مناطق المحافظة المحررة وبعض المناطق لم يعد اليها اي نازح موضحا ان مناطق يثرب وجزيرة غرب سامراء والعوجة واطراف الطوز لم تشهد عودة اي نازح
واشار الى انه و بعد صرف الموازنة سيتم اعادة المفصولين من الاجهزة الامنية ولكن الامر يحتاج الى اجراءات ادارية واستحداث درجات وتابع ان البنى التحتية لقطاع النفط في صلاح الدين مدمرة بالكامل
وحول ملف النازحين اكد عضو مجلس صلاح الدين انه لم يغلق لغاية الان وهو متابع من دائرة الهجرة التي وثقت جميع المخيمات ولفت الى ان بعض مناطق اطراف بلد متضررة بشكل كبير على صعيد الوحدات السكنية والخدمات مما يعيق عودة النازحين داعيا النازحن الى العودة لتعود مناطقهم
'يجب ان يعود النازح الى منطقته ليساهم في اعادة الاعمار ويحفز الجهات المحلية على مواصلة جهودها' ولفت الى ان المناطق التي شهدت عمليات عسكرية هي الاكثر ضررا من الاخرى التي بقي اهلها فيها واعادة الاعمار بحاجة لجهد دولي كاشفا ان افضلية التعيين في التربية ستكون للمحاضرين المجانيين ومن ثم الاولى فالاولى
وحول موضوع سامراء اكد ان خالد حسن ان اغلاق محيط العتبة العسكرية اثر سلبا على قطاع التجارة والاقتصاد في سامراء وعموم صلاح الدين
مؤكدا المطالبة بفتح المدينة القديمة وتعويض اصحاب المحلات المتضررين من الاغلاق كما تم المطالبة ايضا بايقاف الاستملاك في محيط العتبة العسكرية والتطوير العشوائي بالاضافة الى الموضوع الخلافي في ادارتها
كاشفا ان العتبة العسكرية تضغط على الوقف الشيعي ووزارة العدل في تعيين مدير العقاري بسامراء ودوائر اخرى كما طال الضغط اهالي المدينة القديمة والمالكين في محيط العتبة الذين تعرضوا لضغوط من الوقف الشيعي للبيع وباثمان بخسة
ورفض عضو مجلس صلاح الدين الاستحواذ على ادارة العتبة العسكرية واهالي سامراء يشرفون عليها منذ الف عام داعيا الى تشكيل ادارة مشتركة
وفيما يخص المفقودين من اهالي صلاح الدين اكد توثيق 2800 مغيب مسجل بشكل رسمي ولكن العدد الفعلي تجاوز 4 الاف مفقود ولدينا قوائم باسماء المعتقلين مشيرا الى ان مجلس صلاح الدين تحرك تجاه رئيس الوزراء الحالي والسابق ونائب رئيس هيئة الحشد حول موضوع المغيبين
وفيما يخص الموازنة اكد ان معظم مشاريع المحافظة متوقفة بسبب الذهاب نحو الجهد العسكري وترك المدني موضحا السعي لجذب الاستثمارات وتوفير بيئة امنة مستقرة لتشغيل العاطلين في المحافظة وتابع ان اطلاق مبالغ الموازنة المخصصة لصلاح الدين ستحدث فرقا كبيرا اذا صرفت في ابواب التنمية والاستثمار ضمن الخطة الموضوعة لها
اكد عضو مجلس محافظة صلاح الدين خالد حسن في تصريح صحفي لـ(دجلة) ان النازحين يحتاجون لخدمات اساسية ليعودوا الى مناطقهم
واضاف ان هناك تباين في عودة النازحين الى مناطق المحافظة المحررة وبعض المناطق لم يعد اليها اي نازح موضحا ان مناطق يثرب وجزيرة غرب سامراء والعوجة واطراف الطوز لم تشهد عودة اي نازح
واشار الى انه و بعد صرف الموازنة سيتم اعادة المفصولين من الاجهزة الامنية ولكن الامر يحتاج الى اجراءات ادارية واستحداث درجات وتابع ان البنى التحتية لقطاع النفط في صلاح الدين مدمرة بالكامل
وحول ملف النازحين اكد عضو مجلس صلاح الدين انه لم يغلق لغاية الان وهو متابع من دائرة الهجرة التي وثقت جميع المخيمات ولفت الى ان بعض مناطق اطراف بلد متضررة بشكل كبير على صعيد الوحدات السكنية والخدمات مما يعيق عودة النازحين داعيا النازحن الى العودة لتعود مناطقهم
'يجب ان يعود النازح الى منطقته ليساهم في اعادة الاعمار ويحفز الجهات المحلية على مواصلة جهودها' ولفت الى ان المناطق التي شهدت عمليات عسكرية هي الاكثر ضررا من الاخرى التي بقي اهلها فيها واعادة الاعمار بحاجة لجهد دولي كاشفا ان افضلية التعيين في التربية ستكون للمحاضرين المجانيين ومن ثم الاولى فالاولى
وحول موضوع سامراء اكد ان خالد حسن ان اغلاق محيط العتبة العسكرية اثر سلبا على قطاع التجارة والاقتصاد في سامراء وعموم صلاح الدين
مؤكدا المطالبة بفتح المدينة القديمة وتعويض اصحاب المحلات المتضررين من الاغلاق كما تم المطالبة ايضا بايقاف الاستملاك في محيط العتبة العسكرية والتطوير العشوائي بالاضافة الى الموضوع الخلافي في ادارتها
كاشفا ان العتبة العسكرية تضغط على الوقف الشيعي ووزارة العدل في تعيين مدير العقاري بسامراء ودوائر اخرى كما طال الضغط اهالي المدينة القديمة والمالكين في محيط العتبة الذين تعرضوا لضغوط من الوقف الشيعي للبيع وباثمان بخسة
ورفض عضو مجلس صلاح الدين الاستحواذ على ادارة العتبة العسكرية واهالي سامراء يشرفون عليها منذ الف عام داعيا الى تشكيل ادارة مشتركة
وفيما يخص المفقودين من اهالي صلاح الدين اكد توثيق 2800 مغيب مسجل بشكل رسمي ولكن العدد الفعلي تجاوز 4 الاف مفقود ولدينا قوائم باسماء المعتقلين مشيرا الى ان مجلس صلاح الدين تحرك تجاه رئيس الوزراء الحالي والسابق ونائب رئيس هيئة الحشد حول موضوع المغيبين
وفيما يخص الموازنة اكد ان معظم مشاريع المحافظة متوقفة بسبب الذهاب نحو الجهد العسكري وترك المدني موضحا السعي لجذب الاستثمارات وتوفير بيئة امنة مستقرة لتشغيل العاطلين في المحافظة وتابع ان اطلاق مبالغ الموازنة المخصصة لصلاح الدين ستحدث فرقا كبيرا اذا صرفت في ابواب التنمية والاستثمار ضمن الخطة الموضوعة لها
التعليقات
خالد حسن لـ(دجلة): يجب ان يعود النازح الى منطقته ليساهم في اعادة الاعمار ويحفز الجهات المحلية على مواصلة جهودها
التعليقات