صنف الشاب العراقي علي المالكي، الذي يلعب في صفوف فريق الناشئين بأكاديمية برشلونة في ولاية كاليفورنيا بالولايات المتحدة، كأفضل المواهب الصاعدة في الولاية.
المالكي ذو 14 ربيعا، المولود لأبوين عراقيين من البصرة، يطمح لارتداء قميص أسود الرافدين، في منتخب الناشئين ومن ثم التدرج في منتخبات الفئات العمرية وصولا للمنتخب الوطني في المستقبل.
يهتم العديد من كشافة المواهب في منافسات بطولة أكاديميات برشلونة لإيجاد لاعبين مميزين تمهيدا لضمهم إلى فرقهم الأوروبية.
صنف الشاب العراقي علي المالكي، الذي يلعب في صفوف فريق الناشئين بأكاديمية برشلونة في ولاية كاليفورنيا بالولايات المتحدة، كأفضل المواهب الصاعدة في الولاية.
المالكي ذو 14 ربيعا، المولود لأبوين عراقيين من البصرة، يطمح لارتداء قميص أسود الرافدين، في منتخب الناشئين ومن ثم التدرج في منتخبات الفئات العمرية وصولا للمنتخب الوطني في المستقبل.
يهتم العديد من كشافة المواهب في منافسات بطولة أكاديميات برشلونة لإيجاد لاعبين مميزين تمهيدا لضمهم إلى فرقهم الأوروبية.
صنف الشاب العراقي علي المالكي، الذي يلعب في صفوف فريق الناشئين بأكاديمية برشلونة في ولاية كاليفورنيا بالولايات المتحدة، كأفضل المواهب الصاعدة في الولاية.
المالكي ذو 14 ربيعا، المولود لأبوين عراقيين من البصرة، يطمح لارتداء قميص أسود الرافدين، في منتخب الناشئين ومن ثم التدرج في منتخبات الفئات العمرية وصولا للمنتخب الوطني في المستقبل.
يهتم العديد من كشافة المواهب في منافسات بطولة أكاديميات برشلونة لإيجاد لاعبين مميزين تمهيدا لضمهم إلى فرقهم الأوروبية.
التعليقات