أكد وزير الشباب والرياضة أحمد رياض، اليوم الجمعة، خلال لقاء جمعه بنظيره البحريني أيمن توفيق المؤيد، على هامش إجتماعات مجلس وزراء الشباب والرياضة العرب الـ 42 بمبنى الجامعة العربية في العاصمة المصرية القاهرة، ضرورة التنسيق بين البلدين.
وشدد الوزير في بيان ، على ' ضرورة تنسيق العمل مع مملكة البحرين كونها واحدة من أكثر الدول إلتصاقاً بالعراق، إذ إن بيئة المجتمع والشباب متقاربة فطرياً ولا يمكن إنسلاخها بسهولة، ما يجعلنا نسعى لتقارب وجهات النظر في العمل، حتى التحديات هي نفسها في المجتمعين العراقي والبحريني'،
وأضاف أن 'العراق يرغب ويسعى إلى تنسيق العمل وتطبيقه على أرض الواقع كوننا لا نريد العمل على رد الفعل فقط، كونه سيجعلنا نرمم فقط ولن نبني'.
من جهته، عبر الوزير البحريني عن سروره بهذا اللقاء وأكد أن بغداد والعراق موجودة في كل بيت من بيوت مملكة البحرين، والتشابه بين المجتمعين عجيب و غريب، وانا مسؤول عن كلامي فالتشابه بيننا لا حدود له، والتشابه الثقافي بين البلدين أكثر من كل دول الخليج الأخرى.
وأضاف المؤيد، أن 'علاقاتنا التجارية مترسخة منذ زمن بعيد مع العراق، ونحن منذ نشأتنا نسمع عن العراق وتاريخها وحضارتها لذلك نسعى لتفعيل التعاون بكل رحابة صدر و نحن ممتنون لهذه الدعوة وهذا اللقاء، وأشاطر وزير الشباب والرياضة أحمد رياض رأيه في كوّن التحديات متشابهة ونحن نسعى لبناء جسور تعاون مع الجميع، والزيارات المتبادلة بيننا سيكون أثرها كبيراً على تعاوننا مع بعض ومتحمسون لذلك'.
وأشار الى ، أن ' العراق خرج قريباً من أزمة مالية وأمنية كبيرة حداً وبدأ يتعافى سريعاً من خلال التواصل مع اخوانه العرب والدول الإقليمية، لذلك من هذا المنطلق نتشرف بإستضافة دورة الالعاب الرياضية العربية ولدينا طموح كبير في أن تكون على مستوى عالٍ جداً من التنظيم والنجاح.
وختم بالقول سنوجه لكم الدعوة قريباً لزيارة العراق للاطلاع عن كثب على واقع عملنا ونؤكد هنا أن العلاقات الودية الشخصية ذات أثر فاعل في تحقيق وإنجاز العمل مع بقاء خيط رفيع وثابت في حدود هذه العلاقة يتمثل بالعمل والاحترام.
أكد وزير الشباب والرياضة أحمد رياض، اليوم الجمعة، خلال لقاء جمعه بنظيره البحريني أيمن توفيق المؤيد، على هامش إجتماعات مجلس وزراء الشباب والرياضة العرب الـ 42 بمبنى الجامعة العربية في العاصمة المصرية القاهرة، ضرورة التنسيق بين البلدين.
وشدد الوزير في بيان ، على ' ضرورة تنسيق العمل مع مملكة البحرين كونها واحدة من أكثر الدول إلتصاقاً بالعراق، إذ إن بيئة المجتمع والشباب متقاربة فطرياً ولا يمكن إنسلاخها بسهولة، ما يجعلنا نسعى لتقارب وجهات النظر في العمل، حتى التحديات هي نفسها في المجتمعين العراقي والبحريني'،
وأضاف أن 'العراق يرغب ويسعى إلى تنسيق العمل وتطبيقه على أرض الواقع كوننا لا نريد العمل على رد الفعل فقط، كونه سيجعلنا نرمم فقط ولن نبني'.
من جهته، عبر الوزير البحريني عن سروره بهذا اللقاء وأكد أن بغداد والعراق موجودة في كل بيت من بيوت مملكة البحرين، والتشابه بين المجتمعين عجيب و غريب، وانا مسؤول عن كلامي فالتشابه بيننا لا حدود له، والتشابه الثقافي بين البلدين أكثر من كل دول الخليج الأخرى.
وأضاف المؤيد، أن 'علاقاتنا التجارية مترسخة منذ زمن بعيد مع العراق، ونحن منذ نشأتنا نسمع عن العراق وتاريخها وحضارتها لذلك نسعى لتفعيل التعاون بكل رحابة صدر و نحن ممتنون لهذه الدعوة وهذا اللقاء، وأشاطر وزير الشباب والرياضة أحمد رياض رأيه في كوّن التحديات متشابهة ونحن نسعى لبناء جسور تعاون مع الجميع، والزيارات المتبادلة بيننا سيكون أثرها كبيراً على تعاوننا مع بعض ومتحمسون لذلك'.
وأشار الى ، أن ' العراق خرج قريباً من أزمة مالية وأمنية كبيرة حداً وبدأ يتعافى سريعاً من خلال التواصل مع اخوانه العرب والدول الإقليمية، لذلك من هذا المنطلق نتشرف بإستضافة دورة الالعاب الرياضية العربية ولدينا طموح كبير في أن تكون على مستوى عالٍ جداً من التنظيم والنجاح.
وختم بالقول سنوجه لكم الدعوة قريباً لزيارة العراق للاطلاع عن كثب على واقع عملنا ونؤكد هنا أن العلاقات الودية الشخصية ذات أثر فاعل في تحقيق وإنجاز العمل مع بقاء خيط رفيع وثابت في حدود هذه العلاقة يتمثل بالعمل والاحترام.
أكد وزير الشباب والرياضة أحمد رياض، اليوم الجمعة، خلال لقاء جمعه بنظيره البحريني أيمن توفيق المؤيد، على هامش إجتماعات مجلس وزراء الشباب والرياضة العرب الـ 42 بمبنى الجامعة العربية في العاصمة المصرية القاهرة، ضرورة التنسيق بين البلدين.
وشدد الوزير في بيان ، على ' ضرورة تنسيق العمل مع مملكة البحرين كونها واحدة من أكثر الدول إلتصاقاً بالعراق، إذ إن بيئة المجتمع والشباب متقاربة فطرياً ولا يمكن إنسلاخها بسهولة، ما يجعلنا نسعى لتقارب وجهات النظر في العمل، حتى التحديات هي نفسها في المجتمعين العراقي والبحريني'،
وأضاف أن 'العراق يرغب ويسعى إلى تنسيق العمل وتطبيقه على أرض الواقع كوننا لا نريد العمل على رد الفعل فقط، كونه سيجعلنا نرمم فقط ولن نبني'.
من جهته، عبر الوزير البحريني عن سروره بهذا اللقاء وأكد أن بغداد والعراق موجودة في كل بيت من بيوت مملكة البحرين، والتشابه بين المجتمعين عجيب و غريب، وانا مسؤول عن كلامي فالتشابه بيننا لا حدود له، والتشابه الثقافي بين البلدين أكثر من كل دول الخليج الأخرى.
وأضاف المؤيد، أن 'علاقاتنا التجارية مترسخة منذ زمن بعيد مع العراق، ونحن منذ نشأتنا نسمع عن العراق وتاريخها وحضارتها لذلك نسعى لتفعيل التعاون بكل رحابة صدر و نحن ممتنون لهذه الدعوة وهذا اللقاء، وأشاطر وزير الشباب والرياضة أحمد رياض رأيه في كوّن التحديات متشابهة ونحن نسعى لبناء جسور تعاون مع الجميع، والزيارات المتبادلة بيننا سيكون أثرها كبيراً على تعاوننا مع بعض ومتحمسون لذلك'.
وأشار الى ، أن ' العراق خرج قريباً من أزمة مالية وأمنية كبيرة حداً وبدأ يتعافى سريعاً من خلال التواصل مع اخوانه العرب والدول الإقليمية، لذلك من هذا المنطلق نتشرف بإستضافة دورة الالعاب الرياضية العربية ولدينا طموح كبير في أن تكون على مستوى عالٍ جداً من التنظيم والنجاح.
وختم بالقول سنوجه لكم الدعوة قريباً لزيارة العراق للاطلاع عن كثب على واقع عملنا ونؤكد هنا أن العلاقات الودية الشخصية ذات أثر فاعل في تحقيق وإنجاز العمل مع بقاء خيط رفيع وثابت في حدود هذه العلاقة يتمثل بالعمل والاحترام.
التعليقات