إستقبل وزير الشباب والرياضة أحمد رياض، اليوم الثلاثاء، في مكتبه سفير الولايات المتحدة الأمريكية لدى العراق ماثيو تولر والوفد المرافق له، فيما اكد أن امكانيات الوزارة محدودة.
وجرى خلال اللقاء استعراض سبل التعاون المشترك بين الوزارة وسفارة الولايات المتحدة الامريكية في بغداد، لا سيما في مجال إعادة البنية المجتمعية التي يمثل الشباب من كلا الجنسين الفئة الاكبر منه.
وذكر المكتب الاعلامي للوزارة أن 'رياض اكد للسفير أن، العراق بدأ يتعافى شيئاً فشيئاً من الصراعات الإقليمية والخارجية التي أثرت سلباً على الشباب، لذا فإن مهمتنا كبيرة كونها تتعلق بكيفية إعادة بناء المجتمع في العراق، وشرعنا بإقامة أنشطة شبابية عدة على الرغم من الامكانات الحالية المحدودة، ونسعى بهذا الصدد للتعاون مع منظمات المجتمع المدني كوننا نرى أن الشباب هم الأساس لبناء مجتمع متطور وهذا يتطلب جهد دولة وتعاون دول ساندة'.
واشار الوزير، 'لدينا مشروع إنطلق منذ أشهر يتكون من 3 مراحل انتهت الاولى منه بـ عنوان 'تطبيق' ، ونحن الآن في المرحلة الثانية منه التي تحمل عنوان' المنصة' والمرحلة الاخيرة هي ' تنفيذ' ولكل مرحلة من هذه المراحل متطلبات واهداف'.
واوضح رياض لتولر أن 'مشكلتنا الأساس هي التمويل وآلياته كوننا نرغب بتنفيذ أنشطة شبابية كثيرة، لذلك نحن نبحث عن بدائل وعليه فتحنا أبواب العمل التطوعي مع منظمات المجتمع المدني، ويجب علينا إعادة المجتمع العراقي غير المتعصب كونه بلد ثقافة وفن وحضارة عبر التاريخ، كما ان أنشطتنا يجب ان تمزج كل هذا الإرث مع الفعاليات الرياضية، ولدينا مقترح ناقشناه مع بعض الوزراء ووصل الى مراحل متقدمة يتضمن فتح مدارس تخصصية للشباب ترعى المواهب الاخرى غير الرياضية'.
إستقبل وزير الشباب والرياضة أحمد رياض، اليوم الثلاثاء، في مكتبه سفير الولايات المتحدة الأمريكية لدى العراق ماثيو تولر والوفد المرافق له، فيما اكد أن امكانيات الوزارة محدودة.
وجرى خلال اللقاء استعراض سبل التعاون المشترك بين الوزارة وسفارة الولايات المتحدة الامريكية في بغداد، لا سيما في مجال إعادة البنية المجتمعية التي يمثل الشباب من كلا الجنسين الفئة الاكبر منه.
وذكر المكتب الاعلامي للوزارة أن 'رياض اكد للسفير أن، العراق بدأ يتعافى شيئاً فشيئاً من الصراعات الإقليمية والخارجية التي أثرت سلباً على الشباب، لذا فإن مهمتنا كبيرة كونها تتعلق بكيفية إعادة بناء المجتمع في العراق، وشرعنا بإقامة أنشطة شبابية عدة على الرغم من الامكانات الحالية المحدودة، ونسعى بهذا الصدد للتعاون مع منظمات المجتمع المدني كوننا نرى أن الشباب هم الأساس لبناء مجتمع متطور وهذا يتطلب جهد دولة وتعاون دول ساندة'.
واشار الوزير، 'لدينا مشروع إنطلق منذ أشهر يتكون من 3 مراحل انتهت الاولى منه بـ عنوان 'تطبيق' ، ونحن الآن في المرحلة الثانية منه التي تحمل عنوان' المنصة' والمرحلة الاخيرة هي ' تنفيذ' ولكل مرحلة من هذه المراحل متطلبات واهداف'.
واوضح رياض لتولر أن 'مشكلتنا الأساس هي التمويل وآلياته كوننا نرغب بتنفيذ أنشطة شبابية كثيرة، لذلك نحن نبحث عن بدائل وعليه فتحنا أبواب العمل التطوعي مع منظمات المجتمع المدني، ويجب علينا إعادة المجتمع العراقي غير المتعصب كونه بلد ثقافة وفن وحضارة عبر التاريخ، كما ان أنشطتنا يجب ان تمزج كل هذا الإرث مع الفعاليات الرياضية، ولدينا مقترح ناقشناه مع بعض الوزراء ووصل الى مراحل متقدمة يتضمن فتح مدارس تخصصية للشباب ترعى المواهب الاخرى غير الرياضية'.
إستقبل وزير الشباب والرياضة أحمد رياض، اليوم الثلاثاء، في مكتبه سفير الولايات المتحدة الأمريكية لدى العراق ماثيو تولر والوفد المرافق له، فيما اكد أن امكانيات الوزارة محدودة.
وجرى خلال اللقاء استعراض سبل التعاون المشترك بين الوزارة وسفارة الولايات المتحدة الامريكية في بغداد، لا سيما في مجال إعادة البنية المجتمعية التي يمثل الشباب من كلا الجنسين الفئة الاكبر منه.
وذكر المكتب الاعلامي للوزارة أن 'رياض اكد للسفير أن، العراق بدأ يتعافى شيئاً فشيئاً من الصراعات الإقليمية والخارجية التي أثرت سلباً على الشباب، لذا فإن مهمتنا كبيرة كونها تتعلق بكيفية إعادة بناء المجتمع في العراق، وشرعنا بإقامة أنشطة شبابية عدة على الرغم من الامكانات الحالية المحدودة، ونسعى بهذا الصدد للتعاون مع منظمات المجتمع المدني كوننا نرى أن الشباب هم الأساس لبناء مجتمع متطور وهذا يتطلب جهد دولة وتعاون دول ساندة'.
واشار الوزير، 'لدينا مشروع إنطلق منذ أشهر يتكون من 3 مراحل انتهت الاولى منه بـ عنوان 'تطبيق' ، ونحن الآن في المرحلة الثانية منه التي تحمل عنوان' المنصة' والمرحلة الاخيرة هي ' تنفيذ' ولكل مرحلة من هذه المراحل متطلبات واهداف'.
واوضح رياض لتولر أن 'مشكلتنا الأساس هي التمويل وآلياته كوننا نرغب بتنفيذ أنشطة شبابية كثيرة، لذلك نحن نبحث عن بدائل وعليه فتحنا أبواب العمل التطوعي مع منظمات المجتمع المدني، ويجب علينا إعادة المجتمع العراقي غير المتعصب كونه بلد ثقافة وفن وحضارة عبر التاريخ، كما ان أنشطتنا يجب ان تمزج كل هذا الإرث مع الفعاليات الرياضية، ولدينا مقترح ناقشناه مع بعض الوزراء ووصل الى مراحل متقدمة يتضمن فتح مدارس تخصصية للشباب ترعى المواهب الاخرى غير الرياضية'.
التعليقات